مجلة إسبانية تُؤكّد أنّ طلاق الأميرة سلمى ومحمد السادس نهائي
آخر تحديث GMT 12:09:06
المغرب اليوم -
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل د. حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال قطاع غزة منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان
أخر الأخبار

مجلة إسبانية تُؤكّد أنّ طلاق الأميرة سلمى ومحمد السادس "نهائي"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلة إسبانية تُؤكّد أنّ طلاق الأميرة سلمى ومحمد السادس

طلاق الأميرة سلمى والملك "نهائي لا رجعة فيه"
الرباط ـ المغرب اليوم

أكدت مجلة إسبانية معروفة بنشرها لأخبار العائلة الملكية في المغرب، على أنّ قرار طلاق الملك محمد السادس وزوجته سلمى بناني نهائي وغير قابل للمراجعة، وأن للا سلمى تفضّل البقاء في المغرب قريبة من ابنيها وقضاء الوقت مع أصدقائها، وأشار الملف ذاته إلى العلاقة بين الأميرة للا سلمى وابنيها وبعائلة الملك قوية جدا، بحيث إن ولي العهد هو الذي تقدم جنازة جدة الأميرة للا سلمى التي فارقت الحياة في منتصف نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، والتي تم دفنها في مقبرة الشهداء.

وأضافت الأسبوعية، نقلا عن مجلة "Hola"، أن الأميرة ستظل بعيدة عن المجال العام، وستكتفي بالفضاء الخاص الذي سيسمح لها بأن تستمر في الحضور في حياة ابنيها. وحسب "الأيام" فإن الأميرة للا سلمى ما زالت تعيش في الإقامة الملكية دار السلام بالرباط، التي تقيم فيها منذ زواجها بالملك محمد السادس في العام 2002، وتمارس أنشطتها الاعتيادية على غرار الرياضة والسفر، كما تستقبل بشكل مستمر ضيوفها، وبخاصة أفراد عائلتها، وتتمتع بالامتيازات نفسها، بينما اختار الملك قبل أشهر أن يقيم بالإقامة الملكية بسلا التي تعوَّد على العيش بها، وبخاصة أنه أقام بها لعقود عندما كان وليا للعهد.

 أقرأ أيضًا : الملكة رانيا تحتفل بعيد الاستقلال مع نجلتها الأميرة سلمى

وقال الباحث محمد شقير لـ"الأيام" إن الطلاق في المراسيم المخزنية مجال محفوظ للملك وهو مجال متكتم عنه، وإن ما قالته المجلة الإسبانية يمكن أن يكون صحيحا ويمكن أن يكون خاطئا، لكن لعدم إعلان الديوان الملكي عن ذلك، فالمسألة تبقى عبارة عن إشاعات أو تكهنات.

وكتبت الصحيفة ذاتها أن الكتابات المغربية عن الملوك المغاربة ظاهرة ثقافية انتشرت بشكل كبير منذ منتصف القرن الماضي ولو أنها بدأت منذ أزيد من قرن من الزمن، وبالضبط منذ عهد السلطان المولى الحسن الأول، تمهيدا لاستعمار المغرب في ما بعد.

وتطرقت الأسبوعية لكتب عن الملك محمد السادس وصفتها بالخطيرة، تم إسناد تأليفها بعناوين صادمة لصحافيين لهم تجربة، أغلبهم اشتغلوا كمراسلين لجرائدهم من الرباط لسنوات، ويعرفون الصغيرة والكبيرة عن المغرب والمغاربة وخبايا القصر. ويتعلق الأمر بكتاب "آخر الملوك" لجون بيير توركوا، الذي رصد العلاقة بين الملك الأب والابن الأمير بشكل قاس، أب يأخذ مسافة من الأشياء، صعب المنال، وبان لمدرسة أقيمت في قلب القصر.

وقال بيير توكوا في كتابه: "بدون شك، محمد السادس ليست له عيوب والده، وكذلك لا يستقر على مؤهلات كرجل دولة".

وكتاب "محمد السادس سوء الفهم الكبير" لعلي عمار، وكتاب "الأمير الذي لم يرغب أن يكون ملكا" للإسباني فيران ساليس، الذي تحدث عن أسفار الملك محمد السادس خارج المغرب وتساءل "أتكون هذه السفريات لعبة من طرف الملك الشاب لتهيئة الغياب الكبير، أم يريد أن يتخلص من وزارات السيادة لتفويت الصلاحيات للبرلمان والحكومة ويتحول بذلك إلى رمز، في إشارة إلى ملكية تسود ولا تحكم، وكذلك كتاب "يوميات أمير منبوذ" للأمير مولاي هشام، وكتاب "الملك المفترس" لإريك لوران وكاترين غراسيي، بالإضافة إلى كتاب "ضباط صاحب الجلالة" لصاحبه محجوب الطوبجي، الذي يعتبر بمثابة كتاب لتصفية الحسابات مع بعض جنرالات الحسن الثاني ومحمد السادس، ولم يكن أبدا رغبة صادقة في كشف الواقع للحث على تغييره. وأيضا كتاب "جمهورية صاحب الجلالة"، وكتاب "محمد السادس وراء الأقنعة"، لعمر بروكسي.

وعلى هامش رحيل عبد الرحمان عشور، المدير السابق للإذاعة صاحب كتاب "رجل سلطة في الإذاعة"، تطرقت الأسبوعية لكواليس رجل سلطة مع الفنانين داخل الاذاعة كما جاءت في كتابه؛ إذ كتب عشور في مؤلفه أن محمد حسن الجندي أخبره بأن الملك الحسن الثاني كان قد كلفه منذ سنوات بالتسجيل الصوتي لكتاب ألف ليلة وليلة، إذ انتقل إلى استوديو الإذاعة، وشرع في هذه العملية قبل أن تستوقفه فقرات من الكتاب تتضمن أوصافا وإيحاءات جنسية تردد في تسجيلها، مخافة أن تخدش سامعها، أي جلالة الملك، وحتى لا يتصرف تصرفا قد يحسب عليه، اتصل بوزير الإعلام، وشرح له الأمر ملتمسا النصح، ولم تمض سوى لحظات حتى هاتفه الوزير قائلا: سيدنا يقول لك إنه ليس بقاصر، وعليك قراءة ما ورد في الكتاب بدون زيادة ولا نقصان.

وفي حوار مع "الأيام"، قال أحمد شراك، عالم الاجتماع المغربي، على هامش المعرض الدولي للكتاب، إن الإسلام ليس في حاجة إلى وصاية دعوية، لأنه دين مترسخ في الوجدان الشعبي من المحيط إلى الخليج، وأن ورقة الدعوة والإرشاد كجلباب سياسي لا شك أنها ستخفت جذوتها رويدا رويدا.

وأوردت الأسبوعية ذاتها أن الساعة الإضافية بدأت تظهر بعض آثارها السلبية على المغاربة، وإن كانت غير رسمية لكن العديد من الأطراف تؤكدها، وبخاصة على مستوى التعليم وصحة الأطفال والزيادة في استهلاك الطاقة.

وأضافت الأسبوعية أنه تم تسجيل تراجعات على مستوى نتائج امتحانات الدورة الأولى لهذه السنة بسبب قلة النوم الذي أدى إلى قلة التركيز، كذلك على المستوى الصحي نتيجة سوء التغذية، بحيث يلتحق التلاميذ بمدارسهم مبكرا دون وجبة الفطور رغم أهميتها.

وبحسب "الأسبوع الصحافي" تبين أن تأثير الساعة الإضافية كان سببا في رفع مستوى استهلاك الطاقة، حيث لمست أغلب الأسر ارتفاع فاتورة استهلاك الكهرباء بسبب النهوض في الظلام وولوج البيوت مساء في الظلام كذلك، وذلك في انتظار الخروج الرسمي لمضمون وفحوى الدراسة التي وعدت وزارة الوظيفة العمومية بنشرها حول الآثار والفوائد وحتى النواقص التي تهم عملية تطبيق الساعة القانونية الجديدة.

وذكرت "الأسبوع الصحافي" في موضوع آخر أن مديرية الضرائب انتقلت إلى السرعة القصوى في استرجاع الضرائب، وبخاصة بالنسبة إلى فئة التجار، والغريب أنها ليست ضرائب أصلية، بل مراجعات قامت بها مصالح الضرائب بصورة شخصية، وفق تعبير الأسبوعية، مضيفة أن مديرية الضرائب تلاحق حسابات التجار البنكية وتقوم بالحجز عليها ومنحهم مهلة ثلاثة أيام لأداء قيمة هذه المراجعات وإلا يتم اقتطاعها من المصدر، أي من الحساب البنكي، في تصعيد جديد من مديرية الضرائب، اعتبره العديد من التجار بداية حملة انتقام من إضراباتهم الأخيرة.

"الوطن الآن" فنشرت أن رئيس الحكومة السابق، عبدالإله بنكيران، بالإضافة إلى المعاش الاستثنائي الذي حصل عليه دون وجه حق، يتمتع بريع آخر لا يحظى بالنقاش من طرف النخب الحزبية والسياسية، ويتعلق الأمر بالريع الأمني، بحيث وضعت الدولة رهن إشارة عبدالإله بنكيران مجموعة من العناصر الأمنية مكونة من نحو 18 فردا، لحمايته وحراسة داره التي تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا، أي بوليسي لكل 25 مترا مربعا.

وذكرت عائشة سالما، فاعلة جمعوية بشيشاوة، أن بنكيران يعيش على الريع وينصح المواطن بالصبر، مضيفة أن بنكيران واحد من هؤلاء السياسيين الذين ما زالوا يستغفلون عقول المغاربة؛ فهو يتقن خطاب الحلال والحرام على مقاسه.

وقال عبدالكريم علاوي، مدير نشر موقع إخباري، إن الاستفادة الأمنية التي يتوفر عليها بنكيران تعد استغلالا سياسيا غبيا.

في السياق نفسه، قال يوسف أولاد حمو، فاعل جمعوي بالمضيق، إن الريع الملغوم جعل بنكيران مجرد قزم أمام اليوسفي وجطو. وأفاد مراد الزكاري العمراني، من مغاربة العالم بإسبانيا، بأن البوليس يحرس بنكيران بعدما سحق الطبقة المتوسطة والفقيرة وخدم مصالحه ومصالح عشيرته. وقال أحمد بويزان، إعلامي بالفنيدق، عار أن يقبل بنكيران بحراسة دراه على حساب أحياء شعبية.

وتطرقت "الوطن الآن" لتحذيرات أمنية بشأن شركات وهمية اختلست 798 مليونا من حساب شركات السيارات، موردة أن جميع الأبناك المغربية، مركزيا ومحليا، تلقت رسالة من بنك المغرب، وبالضبط من إدارة المراقبة البنكية، تحث على ضرورة توخي الحيطة والحذر في التعامل مع الشركات الناشئة وفتح الحسابات البنكية الجديدة وكذا التحقق من هوية المعنيين بالأمر، وأشارت الأسبوعية ذاتها إلى أن أفراد هاته العصابة استطاعوا بطرق احتيالية ومكرية وتدليسية الاستيلاء على مبالغ مالية مهمة من شركات متخصصة في تسويق السيارات، عن طريق تأسيس شركات وهمية تلتها عملية فتح حسابات بنكية.

وكتبت "الوطن الآن" كذلك أن إغلاق ملعب محمد الخامس يكشف فشل تدبير مدينة الدار البيضاء في جميع المجالات. وبهذا الخصوص، قال سعيد هندي، صحافي ومعلق رياضي، إن تدبير شأن ملعب محمد الخامس وصمة عار على جبين المسؤولين.

وقال سعيد الناصري، رئيس الوداد الرياضي لكرة القدم، "أحمّل مسؤولية إغلاق مركب محمد الخامس لمجلس المدينة، الذي أحدث شركت التنمية المحلية ومنحها صلاحيات واسعة، فكانت أغلب القرارات غير مستقيمة".

وقد يهمك أيضاً :

الملك محمد السادس يُعيد توزيع الأدوار بعد غياب الأميرة للا سلمى عن الساحة

للا سلمى تعود إلى واجهة الأحداث بسبب هديتها لماجدة الرومي

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة إسبانية تُؤكّد أنّ طلاق الأميرة سلمى ومحمد السادس نهائي مجلة إسبانية تُؤكّد أنّ طلاق الأميرة سلمى ومحمد السادس نهائي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:09 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

إحباط سرقة سيارة لنقل الأموال في أيت أورير ضواحي مراكش

GMT 17:12 2019 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

مواطنون يشتكون من نصاب حوادث السير في بني ملال المغربية

GMT 15:41 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الأردني الكردي يتصدر البطولة العربية للغولف

GMT 16:19 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إعادة فتح المتحف الوطني في سورية بعد أعوام من إغلاقه

GMT 10:21 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

نحو تحكيم أفضل

GMT 02:37 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

"عارضة الأزياء بيلا حديد تتظاهر من أجل "القدس

GMT 08:22 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في الرشيدية‎

GMT 10:42 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقيف عصابة لسرقة بطاريات شبكات الاتصال في سطات

GMT 16:18 2015 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

فوائد البن والقهوة لتخفيف أعراض الربو

GMT 21:16 2013 الإثنين ,24 حزيران / يونيو

رعشة الجماع الجنسي عند المرأة ترتبط بالرجل

GMT 16:03 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

فريق "الجيش الملكي" يقترب من التعاقد مع صابر الغنجاوي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib