صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل

عمليات التجميل
تايبيه - المغرب اليوم

معاناة كبيرة قضتها عارضة أزياء تايوانية فى مكافحة المضايقات عبر الإنترنت بعد استخدام صورتها، التى التقطتها لها، وكالة صور لتقرير إخباري، ولكنها تحولت لاحقًا إلى "ميم"، ففي عام 2012، عرضت وسائل الإعلام العالمية قصة رجل أعمال صيني، زعم أنه رفع دعوى قضائية ضد زوجته لتضليله، ليعتقد أنها جميلة بشكل طبيعي، حيث ادعى الرجل أن المظهر الجيد لزوجته كان نتيجة الجراحة التجميلية وأنه لم يعلم بها إلا بعد مواجهة المرأة، لأن ابنتيهما لم ترثا أيًا من مظهرها الجميل.

إذا كنت تتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي منذ فترة فمن المحتمل أنك شاهدت هذه الصورة على الإنترنت مرة واحدة على الأقل، يظهر زوجان مع أطفال ليسوا وسيمين، فالسيدة هى هايدى ييه عارضة الأزياء التايوانية تدعى أن الصورة دمرت مسيرتها المهنية كـ "موديل" وتسببت في مشاكل شخصية لها.

وبعد وقت قصير من انتشار الصورة أصبحت "ميم" شائعة، وغالبًا ما يتم مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع شرح "جراحة التجميل: لا يمكنك إخفاءها إلى الأبد".

قالت هايدي إن نقطة واحدة ساءت الأمور لدرجة أن أصدقاءها، الذين عرفوها لسنوات، سألوها إذا كان صحيحًا أنها أجرت جراحة تجميل، وأن زوجها أراد الانفصال عنها بسبب الصورة وبسبب مظهرها الحقيقى.

وتقول الموديل، "رفض الناس أن يصدقوا أننى لم أجر أي جراحة تجميل، يسألنى العملاء إذا كنت المرأة في الصورة، بعد ذلك، لم يكن لدى سوى أدوار صغيرة فى الإعلانات".

في عام 2015، بعد 3 سنوات من بدء كابوسها، ناشدت العارضة الشابة وسائل الإعلام لمساعدتها على تصحيح الصورة فى مقابلة مع bbc.

احدى عيادات التجميل، استخدمت الصورة، كنوع من الترويج لها، لكن هايدي تدعي أنه كان من المفترض فى الأصل استخدامه فقط في الصحف والمجلات، من قبل هذه العيادة فقط.

وخلال مؤتمر صحافي في عام 2015 ، قالت هايدى ييه إنها ومحاميها طلبا من شركات الاعلانات إزالة الصورة المعدلة، لكنهما فعلتا ذلك فقط بعد وقت قصير من تنظيم مؤتمر صحفى لمعالجة المشكلة.

شركة JWT زعمت أنها تمتلك حقوق الطبع والنشر للصور ولها الحق فى تحريرها واستخدامها كما تراه مناسبًا، ولكن محامي اختلف معهم، مدعيا أن هايدى أعطت حقوق الطبع والنشر لشركة JWT ، وليس لعملائها.

وقالت هايدي: "لا يمكننى أن أتحمل الأمر.. قد لا يستخدم الأطفال وسائل التواصل الاجتماعي الآن، لكنه سيؤذيهم عندما يكبرون".

تراجعت الفضيحة بشكل كبير في السنوات الخمس الماضية، لكن الصورة المثيرة للجدل التي بدأت بها لا تزال مشتركة على الإنترنت على نطاق واسع، وعلى الأرجح لن تختفي أبدًا، وقامت وسائل الإعلام التايوانية مؤخرا بإعادة النظر فى هذه الحالة الفريدة، وكتبت أن هايدي ياه عادت منذ ذلك الحين إلى مسقط رأسها في مقاطعة نانتو، حيث تقضي معظم وقتها في تربية ابنها والاجتماع مع الأصدقاء.

 حاليا تروج هايدي لمستحضرات التجميل والمنتجات الأخرى على حساباتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعى، لكنها لم تعد "موديل" احترافية.

 

زوجها أراد الانفصال عنها بسبب مظهرها الحقيقي

صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل

معاناة كبيرة قضتها عارضة أزياء تايوانية فى مكافحة المضايقات عبر الإنترنت بعد استخدام صورتها، التى التقطتها لها، وكالة صور لتقرير إخباري، ولكنها تحولت لاحقًا إلى "ميم"، ففي عام 2012، عرضت وسائل الإعلام العالمية قصة رجل أعمال صيني، زعم أنه رفع دعوى قضائية ضد زوجته لتضليله، ليعتقد أنها جميلة بشكل طبيعي، حيث ادعى الرجل أن المظهر الجيد لزوجته كان نتيجة الجراحة التجميلية وأنه لم يعلم بها إلا بعد مواجهة المرأة، لأن ابنتيهما لم ترثا أيًا من مظهرها الجميل.

إذا كنت تتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي منذ فترة فمن المحتمل أنك شاهدت هذه الصورة على الإنترنت مرة واحدة على الأقل، يظهر زوجان مع أطفال ليسوا وسيمين، فالسيدة هى هايدى ييه عارضة الأزياء التايوانية تدعى أن الصورة دمرت مسيرتها المهنية كـ "موديل" وتسببت في مشاكل شخصية لها.

وبعد وقت قصير من انتشار الصورة أصبحت "ميم" شائعة، وغالبًا ما يتم مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع شرح "جراحة التجميل: لا يمكنك إخفاءها إلى الأبد".

قالت هايدي إن نقطة واحدة ساءت الأمور لدرجة أن أصدقاءها، الذين عرفوها لسنوات، سألوها إذا كان صحيحًا أنها أجرت جراحة تجميل، وأن زوجها أراد الانفصال عنها بسبب الصورة وبسبب مظهرها الحقيقى.

وتقول الموديل، "رفض الناس أن يصدقوا أننى لم أجر أي جراحة تجميل، يسألنى العملاء إذا كنت المرأة في الصورة، بعد ذلك، لم يكن لدى سوى أدوار صغيرة فى الإعلانات".

في عام 2015، بعد 3 سنوات من بدء كابوسها، ناشدت العارضة الشابة وسائل الإعلام لمساعدتها على تصحيح الصورة فى مقابلة مع bbc.

احدى عيادات التجميل، استخدمت الصورة، كنوع من الترويج لها، لكن هايدي تدعي أنه كان من المفترض فى الأصل استخدامه فقط في الصحف والمجلات، من قبل هذه العيادة فقط.

وخلال مؤتمر صحافي في عام 2015 ، قالت هايدى ييه إنها ومحاميها طلبا من شركات الاعلانات إزالة الصورة المعدلة، لكنهما فعلتا ذلك فقط بعد وقت قصير من تنظيم مؤتمر صحفى لمعالجة المشكلة.

شركة JWT زعمت أنها تمتلك حقوق الطبع والنشر للصور ولها الحق فى تحريرها واستخدامها كما تراه مناسبًا، ولكن محامي اختلف معهم، مدعيا أن هايدى أعطت حقوق الطبع والنشر لشركة JWT ، وليس لعملائها.

وقالت هايدي: "لا يمكننى أن أتحمل الأمر.. قد لا يستخدم الأطفال وسائل التواصل الاجتماعي الآن، لكنه سيؤذيهم عندما يكبرون".

تراجعت الفضيحة بشكل كبير في السنوات الخمس الماضية، لكن الصورة المثيرة للجدل التي بدأت بها لا تزال مشتركة على الإنترنت على نطاق واسع، وعلى الأرجح لن تختفي أبدًا، وقامت وسائل الإعلام التايوانية مؤخرا بإعادة النظر فى هذه الحالة الفريدة، وكتبت أن هايدي ياه عادت منذ ذلك الحين إلى مسقط رأسها في مقاطعة نانتو، حيث تقضي معظم وقتها في تربية ابنها والاجتماع مع الأصدقاء.

 حاليا تروج هايدي لمستحضرات التجميل والمنتجات الأخرى على حساباتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعى، لكنها لم تعد "موديل" احترافية.

 

زوجها أراد الانفصال عنها بسبب بسبب مظهرها الحقيقي

صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل

معاناة كبيرة قضتها عارضة أزياء تايوانية فى مكافحة المضايقات عبر الإنترنت بعد استخدام صورتها، التى التقطتها لها، وكالة صور لتقرير إخباري، ولكنها تحولت لاحقًا إلى "ميم"، ففي عام 2012، عرضت وسائل الإعلام العالمية قصة رجل أعمال صيني، زعم أنه رفع دعوى قضائية ضد زوجته لتضليله، ليعتقد أنها جميلة بشكل طبيعي، حيث ادعى الرجل أن المظهر الجيد لزوجته كان نتيجة الجراحة التجميلية وأنه لم يعلم بها إلا بعد مواجهة المرأة، لأن ابنتيهما لم ترثا أيًا من مظهرها الجميل.

إذا كنت تتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي منذ فترة فمن المحتمل أنك شاهدت هذه الصورة على الإنترنت مرة واحدة على الأقل، يظهر زوجان مع أطفال ليسوا وسيمين، فالسيدة هى هايدى ييه عارضة الأزياء التايوانية تدعى أن الصورة دمرت مسيرتها المهنية كـ "موديل" وتسببت في مشاكل شخصية لها.

وبعد وقت قصير من انتشار الصورة أصبحت "ميم" شائعة، وغالبًا ما يتم مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع شرح "جراحة التجميل: لا يمكنك إخفاءها إلى الأبد".

قالت هايدي إن نقطة واحدة ساءت الأمور لدرجة أن أصدقاءها، الذين عرفوها لسنوات، سألوها إذا كان صحيحًا أنها أجرت جراحة تجميل، وأن زوجها أراد الانفصال عنها بسبب الصورة وبسبب مظهرها الحقيقى.

وتقول الموديل، "رفض الناس أن يصدقوا أننى لم أجر أي جراحة تجميل، يسألنى العملاء إذا كنت المرأة في الصورة، بعد ذلك، لم يكن لدى سوى أدوار صغيرة فى الإعلانات".

في عام 2015، بعد 3 سنوات من بدء كابوسها، ناشدت العارضة الشابة وسائل الإعلام لمساعدتها على تصحيح الصورة فى مقابلة مع bbc.

احدى عيادات التجميل، استخدمت الصورة، كنوع من الترويج لها، لكن هايدي تدعي أنه كان من المفترض فى الأصل استخدامه فقط في الصحف والمجلات، من قبل هذه العيادة فقط.

وخلال مؤتمر صحافي في عام 2015 ، قالت هايدى ييه إنها ومحاميها طلبا من شركات الاعلانات إزالة الصورة المعدلة، لكنهما فعلتا ذلك فقط بعد وقت قصير من تنظيم مؤتمر صحفى لمعالجة المشكلة.

شركة JWT زعمت أنها تمتلك حقوق الطبع والنشر للصور ولها الحق فى تحريرها واستخدامها كما تراه مناسبًا، ولكن محامي اختلف معهم، مدعيا أن هايدى أعطت حقوق الطبع والنشر لشركة JWT ، وليس لعملائها.

وقالت هايدي: "لا يمكننى أن أتحمل الأمر.. قد لا يستخدم الأطفال وسائل التواصل الاجتماعي الآن، لكنه سيؤذيهم عندما يكبرون".

تراجعت الفضيحة بشكل كبير في السنوات الخمس الماضية، لكن الصورة المثيرة للجدل التي بدأت بها لا تزال مشتركة على الإنترنت على نطاق واسع، وعلى الأرجح لن تختفي أبدًا، وقامت وسائل الإعلام التايوانية مؤخرا بإعادة النظر فى هذه الحالة الفريدة، وكتبت أن هايدي ياه عادت منذ ذلك الحين إلى مسقط رأسها في مقاطعة نانتو، حيث تقضي معظم وقتها في تربية ابنها والاجتماع مع الأصدقاء.

 حاليا تروج هايدي لمستحضرات التجميل والمنتجات الأخرى على حساباتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعى، لكنها لم تعد "موديل" احترافية.

 

قد يهمك ايضا :

عارضة أزياء تتحدَّث عن تفاصيل إصابتها بـ"كورونا" من الحجر في لبنان

عارضة أزياء بلا ذراعين تعلن مشاركتها في مسابقة ملكة الجمال في ولاية "فيراكروز"

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل صورة ساخرة تدمر حياة عرضة أزياء تايوانية بسبب عمليات التجميل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 07:13 2022 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

موظفو ماسك لجأوا للقضاء قبل تسريحهم

GMT 05:04 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

شاحن لاسلكي "ثوري" من سامسونغ في الأسواق
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib