دراسة تبين أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية
آخر تحديث GMT 22:34:05
المغرب اليوم -
استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان الجيش الروسي ينفذ هجومًا بالصواريخ والطائرات المُسيرة على مدينة أوديسا مما أسفر عن مقتل شخصًا وإصابة عشرة آخرين على الأقل حارس منتخب تونس أمان الله مميش يرتكب خطأ فادحاً خلال مواجهة مدغشقر في التصفيات المؤهلة لكاس أمم إفريقيا 2025 زلزال قوي يضرب إندونيسيا بلغت قوته 6.5 درجة على مقياس ريختر زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر يضرب ولاية ملاطيا وسط تركيا اليويفا يفرض غرامات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم والإسرائيلي عقب الأحداث التي وقعت أمس في باريس ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً
أخر الأخبار

دراسة تبين أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دراسة تبين أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية

كلية العلوم القانونية والاقتصادية بالمحمدية بالرباط
الرباط-المغرب اليوم

قدم محمد طارق، أستاذ القانون الخاص بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بالمحمدية بالرباط، دراسة دولية مقارنة حول أنظمة المحاصصة، وذلك خلال لقاء نظمه المعهد الديمقراطي الوطني والحركة من أجل ديمقراطية المناصفة.

وتروم هذه الدراسة المعدة حول أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية في أفق الانتخابات التشريعية المرتقبة في أكتوبر المقبل. 

وفي كلمة للصحافة، قالت المنسقة الوطنية للحركة من أجل ديمقراطية المناصفة، خديجة الرباح إن هذه الدراسة التي تعد الرابعة من نوعها بعد الدراسات الصادرة سنوات 2002 و2009 و2012، تهدف إلى "التعريف بالجوانب التشريعية والقانونية لنظام المحاصصة، وأنواعها (دستورية، إرادية ...)، ولكن بالخصوص دورها كآلية من شأنها الارتقاء بالتمثيلية السياسية للنساء التي لا تتعدى حاليا 17 في المائة ". 

وأضافت المتحدثة ذاتها أن نظام المحصاصة لا يعد "أداة للريع السياسي" بل وسيلة قانونية يتم تطبيقها في أزيد من 100 دولة حول العالم من أجل تعزيز التمثيلية السياسية للمرأة وتوسيعها.

من جانبه، أكد المستشار لدى المعهد الديمقراطي الوطني والرئيس السابق لحزب الديمقراطيين الجدد الكندي بمقاطعة كولومبيا البريطانية، جيف فوكس، في تصريح مماثل، أن الوسيلة الفضلى لإقناع الأحزاب السياسية المغربية برفع عدد مرشحاتها هو "إبراز أن النساء هم من مكنوها من الفوز بالانتخابات".

وتابع أن الأمر يتعلق بمقاربة براغماتية مفادها بأن الأحزاب السياسية التي تولي اهتماما خاصا للنساء والشباب هي التي تعكس بشكل أكبر المجتمع، وبالتالي، هي التي تتوفر على أكبر الحظوظ للفوز بالانتخابات.

وشكل هذا اللقاء، الذي يأتي في أعقاب مؤتمر انعقد مؤخرا بالرباط حول موضوع "انتخابات 2016: النساء في الطليعة"، فرصة أمام المعهد الديمقراطي الوطني لتقديم عدد من المقترحات للمناضلين السياسيين من أجل العمل داخل أحزابهم على ضمان تمثيلية أفضل للنساء خلال الموعد الانتخابي المقبل.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تبين أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية دراسة تبين أهمية المحاصصة كأداة قانونية تشجع على ضمان تمثيلية سياسية نسائية قوية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 05:49 2022 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

أفضل الطرق العصرية لتنسيق الجينز الفضفاض

GMT 18:53 2022 السبت ,05 شباط / فبراير

الوداد يكتفي بالتعادل أمام إتحاد طنجة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib