تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية
آخر تحديث GMT 08:24:01
المغرب اليوم -

تونسيات حوامل جهاد النكاح في سورية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية

طربلس - المغرب اليوم

تابعت الصحف العربية مجموعة من الملفات كان من أبرزها محاكمة سيف الإسلام القذافي، قضية التونسيات اللواتي عدن إلى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سورية، والسؤال الأهم الذي يدور حاليا في مصر، هل يترشح السيسي للرئاسة؟الشرق الأوسط تحت عنوان "سيف الإسلام يخشى اغتياله أو خطفه إذا نُقل للمحاكمة في طرابلس،" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "نقلت مصادر ليبية مطلعة عن سيف الإسلام النجل الثاني للعقيد الراحل معمر القذافي، أنه يخشى على حياته إذا ما تم نقله من محبسه الحالي في مدينة الزنتان الجبلية للمحاكمة في العاصمة الليبية طرابلس.. في الوقت الذي بدأت فيه محاكمة رموز نظام الرئيس السابق معمر القذافي في العاصمة."وكشفت المصادر، التي طلبت عدم تعريفها، النقاب عن أن نجل القذافي قال لحراسه، إنه قد يتعرض للقتل أو الخطف من جماعات مجهولة انتقاما منه على خلفية ما جرى خلال ثورة الشعب الليبي ضد نظام والده القذافي التي دعمها حلف الناتو في فبراير/ شباط عام 2011.إلى ذلك، علمت الشرق الأوسط أن خلافات غير معلنة وقعت بين وزارة العدل الليبية وقيادات في مدينة الزنتان التي يقع فيها سجن سيف الإسلام بسبب إصرار هذه القيادات على عدم نقله إلى خارج مدينة الزنتان. وقال مسؤول بارز في الزنتان إنه إذا تم نقله قد يقتل أو يخطف.. هذه ليست تكهنات.. ثمة من يحاولون ذلك بالفعل.. ليس من مصلحة هؤلاء أن تتم المحاكمة.الحياةوتحت عنوان "تونسيات يعدن الى بلادهن حوامل بعد جهاد النكاح في سوريا،" كتبت صحيفة الحياة: "أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو الخميس أن فتيات تونسيات سافرن الى سوريا تحت مسمّى جهاد النكاح عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن."وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي: "يتداول عليهن جنسياً عشرون وثلاثون ومائة مقاتل، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي".وأضاف ان وزارة الداخلية منعت منذ آذار/مارس الماضي ستة آلاف تونسي من السفر الى سوريا واعتقلت 86 شخصاً كونوا شبكات لارسال الشبان التونسيين الى سوريا بهدف الجهاد. وتابع: "فوجئنا بمنظمات حقوقية تونسية تحتج على منع وزارة الداخلية تسفير مقاتلين الى سوريا."الغد الأردنيةوتحت عنوان "البنتاغون يعرض تدريب وتسليح معارضين سوريين،" كتبت صحيفة الغد الأردنية: "كشف مسؤولون في إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، مساء أمس الخميس، أن وزارة الدفاع، البنتاغون، وضعت على طاولة البحث خيار قيام قوات أميركية بتدريب وتجهيز وحدات من المقاتلين السوريين المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد."ويعني هذا الخيار، في حالة إذا ما تمت الموافقة عليه، تحولاً استراتيجياً في موقف الإدارة الأميركية حيال الصراع الدائر في سوريا منذ ما يزيد على عامين ونصف.وقال المسؤولون، الذين طلبوا عدم كشف هويتهم، إن المجموعات التي قد يتم تدريبها، بحال إقرار الخطة، ستكون من بين المجموعات التي توصف بأنها معتدلة، وستكون المرة الأولى التي يحتك فيها الجيش الأميركي مباشرة بمقاتلي المعارضة.الخليج الإماراتيةوتحت عنوان "سؤال الساعة في مصر: هل يترشح السيسي للرئاسة؟" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "هل يترشح وزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي للرئاسة؟ سؤال يتردد على كل الألسنة في مصر، لكن الرجل القوي في البلاد يلتزم الصمت . ورغم أن لجنة الخمسين التي شكلت لتعديل دستور 2012 لم تحدد بعد شكل النظام السياسي للبلاد وهل سيكون رئاسياً أم برلمانياً أم شبه رئاسي، فإن الصحف المصرية تفيض بالتكهنات والتحليلات حول ما إذا كان السيسي هو المرشح الأفضل للرئاسة خلال المرحلة الراهنة ."وعلى شبكة فيسبوك، ظهرت حملات تدعو لترشح السيسي الذي ترى فيه قطاعات واسعة من المصريين، منذ قراره عزل الرئيس محمد مرسي في الثالث من يونيو/حزيران، رجلاً حاسماً وقوياً يستطيع إخراج البلاد من حالة عدم الاستقرار التي تعانيها منذ ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 في وجه نظام حسني مبارك .بل أن ثلاثة من أبرز مرشحي الرئاسة في الانتخابات الأخيرة عام 2012، حمدين صباحي وعمرو موسى وأحمد شفيق، أقروا بأن السيسي هو الأكثر شعبية في مصر الآن وأعلنوا أنهم لن يخوضوا غمار المنافسة إذا ما قرر الترشح

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية تونسيات حوامل جهاد النكاح  في سورية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 00:54 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

روحي فتوح لتولّي رئاسة السلطة الفسطينية حال شغور المنصب
المغرب اليوم - روحي فتوح لتولّي رئاسة السلطة الفسطينية حال شغور المنصب

GMT 22:21 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
المغرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

" Chablé" يمثل أجمل المنتجعات لجذب السياح

GMT 07:57 2018 الثلاثاء ,06 آذار/ مارس

أسوأ من انتخابات سابقة لأوانها!

GMT 20:53 2015 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

شجار بالأسلحة البيضاء ينتهي بجريمة قتل بشعة في مدينة فاس

GMT 22:28 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

ولي عهد بريطانيا يقدم خطة لإنقاذ كوكب الأرض

GMT 05:06 2018 السبت ,15 أيلول / سبتمبر

"Hublot" الخزفية تتصدر عالم الساعات بلونها المثير

GMT 09:11 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

فتاة منتقبة بطلة فيلم "ما تعلاش عن الحاجب"

GMT 07:11 2018 السبت ,25 آب / أغسطس

فولكس" بولو جي تي آي" تتفوق على "Mk1 Golf GTI"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib