باريس ـ أ ش أ
لجأت الصحفية الفرنسية اليونور هامولان إلى طريقة حديثة غير العلاج النفسي للأطفال الفرنسيين اليتامى الذين فقدوا ذويهم في أحداث الإرهاب الغادر الذي ضرب فرنسا في 13 نوفمبر 2015 ومساعدتهم على تقبل الوضع بل وبث فيهم روح الأمل والثقة بالنفس والإشارة إلى أن الحياة ليست مظلمة للغاية بل أن المستقبل أجمل وأفضل وخروجهم من حالة الحزن والكآبة.
فقد قامت الصحفية بعرض شريط فيديو على الأطفال يصور لهم ما حدث بالنسبة للأطفال الأمريكيين الذين فقدوا ذويهم في أحداث 11 سبتمبر 2001 واستطاعوا أن يتغلبوا على الوضع بل ولديهم نظرة متفائلة للمستقبل.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر