جامعة بني سويف تنظم ندوة بعنوان دار الكتب المصرية بعد 25 يناير
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

جامعة بني سويف تنظم ندوة بعنوان "دار الكتب المصرية بعد 25 يناير"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة بني سويف تنظم ندوة بعنوان

القاهرة ـ وكالات

نظم قسم الوثائق والمكتبات بكلية الآداب ندوة حول دار الكتب المصرية بعد 25 يناير “واقع وطموحات” ، بحضور ا.د زين عبد الهادى استاذ المعلومات ورئيس قسم المكتبات جامعه حلوان وا.د احمد المصرى رئيس قسم الوثائق والمكتبات وا.د جلال الغندور استاذ المكتبات ومدير وحدة الجودة بالكلية ، وذلك انطلاقا من حرص ا.د رئيس الجامعة على نشر الوعى الثقافى لدى طلابها وحرصه الشديد أيضا على ربط الطالب الجامعى بالكتاب فى مختلف المجالات واهتمامه بالقراءة كأحد أهم وسائل المعرفة ،وبالرغم من تعدد وسائل المعرفة الإلكترونية يظل الكتاب هو الصديق الذى يعطى المعلومة للإنسان دون مقابل فنحن أمة إقرأ وهى اول سورة انزلت فى القرآن الكريم . اشار ا.د زين عبدالهادى خلال كلمته إلى أن احد اهم ملامح القرن التاسع عشر هى انشاء دار الكتب والتى اكد انها تعانى من العديد من المشكلات التي تتمثل في عدم وجود استراتيجية أو رؤية أو رسالة تسعى دار الكتب لانجازها منذ اكثر من 170 عاما واذاكانت المؤسسة القومية بلا هدف فتكون بلا هوية أيضا مما يسبب الفوضى واللامبالاه بالإضافة إلى ضعف العلاقة بين مؤسسات المكتبات القومية والمؤسسات الدولية المانحة، وأيضا ضعف الهيكل التنظيمى نظرا للتضخم الهائل فى عدد الموظفين داخل دار الكتب والذى يبلغ عدده حوالى 2500 موظف والمشكلة الكبرى فى أن الشعب المصرى لا يدرك ان الدخل الثقافى من الممكن ان يفوق الدخل الاقتصادى بكثير ففى بريطانيا وفرنسا تمثل صناعة الثقافة المصدر الثانى للدخل القومى فى كل منها لذلك فلابد أن نهتم بالثقافة والاستفادة من الثورة الثقافية فى مصر. كما اشار أيضا إلى ان قيمة اى مجتمع تقاس بمدى تقدم دار المكتبات به موضحا انه لولا وجود دار للوثائق والمكتبات لما وجدت اى مؤسسة من مؤسسات المجتمع الأخرى وأنه لابد من الايمان بقيمة المكتبات والوثائق واعطاء العلم قيمته الحقيقية فما ينقصنا هو حب العلم والاخلاص فى العمل فكل فرد فى المجتمع من الممكن ان يصل الى ما يراه البعض مستحيلا ولكن فى الاصرار والعمل والاخلاص فيه يتم نيله . وحول اهمية الكتاب اكد ا.د جلال الغندور ضروره ان يكون هناك وعى بالكتاب الذى يعد تراث مصر الحقيقى كى نساهم بشكل فعال فى احداث كيان مهنى لتخصص الوثائق والمكتبات لعمل نقابة للمكتبيين ليأخذ خريج الوثائق والمكتبات وضعه داخل المؤسسات المختلفة .  

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة بني سويف تنظم ندوة بعنوان دار الكتب المصرية بعد 25 يناير جامعة بني سويف تنظم ندوة بعنوان دار الكتب المصرية بعد 25 يناير



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib