جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر
آخر تحديث GMT 11:11:23
المغرب اليوم -
عطل فني يجبر طائرة روسية على الهبوط اضطراريًا في مطار شرم الشيخ الدولي هيئة الطيران المدني تعلن إعادة تأهيل كاملة لمطاري حلب ودمشق لاستقبال الرحلات من كافة أنحاء العالم رهينة اسرائيلية توجه رسالة لـ نتننياهو وتُحذر من أن بقاءها على قيد الحياة مرتبط بانسحاب جيش الإحتلال الديوان الملكي السعودي يُعلن وفاة الأميرة منى الصلح والدة الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الإدارة الجديدة في سوريا تفرض شروطاً جديدة على دخول اللبنانيين إلى أراضيها الجيش الأميركي يبدأ بتجهيز معسكر جدي في محافظة حلب شمال سوريا الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير حي بالكامل شمال قطاع غزة الجيش الروسي يعترض ثمانية صواريخ أميركية الصنع أطلقتها أوكرانيا وبسيطر على قرية جديدة في مقاطعة لوجانسك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,717 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023 مستشار النمسا يعلن تنحيه عن منصبه وترشيح وزير الخارجية لخلافته
أخر الأخبار

"جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

موسوعة جمهرة
القاهره - المغرب اليوم

أعلن القائمون على موسوعة “جمهرة” اليوم عن إطلاق الموقع رسميًا على شبكة الإنترنت. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الكبير الذي شهدته الفترة التجريبية لاسيما مع تسجيل 9 ألاف عضو، قدموا عددًا كبيرًا من الموضوعات الملفتة.

ويأتي الإطلاق الرسمي لموقع جمهرة في خطوة طموحة لتجسيد موسوعة معرفية يصنعها الجمهور، يثريها بمعلومات وحقائق مركزة في كل صنوف المعرفة، يوثقها ويستفيد منها ويشاركها.

وتعتمد جمهرة على مبدأ الإيجاز والاختصار مع تكثيف الفائدة، لذا فمحتواها عبارة عن منشورات لا يزيد عدد أحرف كل واحد منها عن 600 حرف، أي بحدود 100 كلمة، ولا تقل عن 130 حرفاً، تصنف تلك المنشورات ضمن “تصنيف رئيسي” واحد و”مواضيع”، كل موضوع يتسع لعدد غير محدد من المنشورات، ليكون ممكناً للقراء متابعة ما يهتمون له فقط والحصول على جرعتهم اليومية من المعرفة خاصة بهم وباهتماماتهم.

وقال أحمد حذيفة، المدير التنفيذي لموسوعة جمهرة: “نهدف للمساهمة في نشر المعرفة بالوطن العربي، وجعل اكتساب المعرفة جزء من حياة مستخدمي الإنترنت العرب اليومية عن طريق نشر المعلومات بشكل مبسط ليجعلها أسهل في القراءة والنقاش والمشاركة”. وأضاف: “ونسعى أيضًا لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت والذي لا تتجاوز نسبته 3% وفقًا لأكثر التقارير الرسمي تفاؤلاً”.

وأضاف حذيفة: “نؤمن في جمهرة بأن المعرفة هي القوة، ونريد أن نساهم في الجهود العالمية الساعية إلى تنظيم المعلومات على شبكة الإنترنت وضخ المعلومات الصحيحة الموثوقة للتقليل من نسبة “الهراء” والسخام والمعلومات المغلوطة”.

وتشجّع جمهرة مستخدمي الإنترنت على القراءة وتحثهم على المطالعة، عبر تكوينها مصدراً مهمًا للمعلومات الصحيحة التي يمكن مطالعتها والاستفادة منها دون ملل وفي أي مكان وأي وقت، وفي مختلف الظروف.

ويمكن لأي شخص قراءة محتوى جمهرة بدون الحاجة لتسجيل عضوية، حيث رتبت المعلومات ضمن تصنيفات رئيسية وموضوعات فرعية تسهّل من الوصول للمحتوى، على أن التسجيل يمنح الأعضاء إمكانية متابعة الموضوعات التي يفضلونها، والتفاعل مع بقية مجتمع المنصة. ويستطيع أي عضو المساهمة بموسوعة جمهرة وإثرائها بإضافة المعلومات والحقائق إما بترجمتها أو باقتباسها مما يقرأ ويطالع في المواقع الموثوقة.

وتخضع جميع المنشورات في جمهرة إلى التدقيق على ثلاثة مراحل، إذ وبعد أن يضيف المساهمون الأعضاء المعلومة، يتلقاها “فريق التحرير” ويتأكد من صلاحيتها للنشر المبدئي، حيث يتأكد من اعتماد المعلومة على مصدر معتبر، ويتأكد من سلامة صياغتها ومن وجود عنوان وصورة وتصنيفها بشكل سليم، ثم ينشرها إن وافقت معايير جمهرة الأولية، بعد ذلك يقوم “فريق التدقيق اللغوي” بالتأكد من سلامة المعلومة لغوياً ويصححها ويزيل أي ركاكة فيها، بعد ذلك تأتي مهمة “فريق الباحثين” الذي يتأكد من صحة المعلومة بدرجة 100% ويعززها بالمصادر، فإن لاحظ أنها غير صحيحة يوصي بإزالتها، وإن تأكد من صحتها يضع عليها شارة الموثوقية.

وجمهرة هو الموقع الوحيد الذي يضع على المعلومة “شارة موثوقية”، والتي تهدف إلى إشعار القارئ بطمأنينة حول صحة ما يقرأ ويطالع في ظل الكم الهائل من المعلومات الغير صحيحة التي تزخر بها شبكة الإنترنت عموماً وشبكات التواصل الاجتماعي خصوصاً.

تتخذ جمهرة عبارة “قيمة المرء ما يعرفه” شعاراً لها، وهي للأديب العربي الجزائري ابن رشيد القيرواني (390-456 هـ). وكلمة “جمهرة”، وهي تعني “موسوعة”، وقد كان أسلافنا العرب يسمون معاجمهم وموسوعاتهم بهذا الاسم، مثل كتاب “جمهرة أشعار العرب” لأبي زيد القرشي (170 هـ)، و”جمهرة اللغة” لأبو بكر بن دريد الأزدي (321هـ) و”جمهرة الأمثال” لأبو هلال العسكري (395هـ) وغيرها، وقد فضلها علماء وأدباء مشاهير كالعلامة “محمود شاكر” على كلمة “دائرة المعارف” المترجمة عن كلمة Encyclopedia.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر



اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 01:28 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن
المغرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعترض عن صاروخ أطلق من اليمن

GMT 08:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”
المغرب اليوم - شذى حسون تكشف عن أحدث أعمالها الغنائية “قلبي اختار”

GMT 03:11 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

روما يضرب موعداً مع الميلان في ربع النهائي

GMT 19:51 2019 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

الإطاحة بخليجيين وعاهرات داخل "فيلا" مُعدّة للدعارة في مراكش

GMT 03:53 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نجلاء بدر تُنهي تصوير 75% من مسلسل "أبوجبل"

GMT 05:39 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

الحبيب المالكي ينقلُ رسالة الملك لرئيس مدغشقر الجديد

GMT 05:34 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

وجهات رومانسية لقضاء شهر عسل يبقى في الذاكرة

GMT 19:09 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

أياكس ينتزع فوزًا صعبًا من أوتريخت في الدوري الهولندي

GMT 11:00 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

إيدي هاو يُقلّل من أهمية التقارير التي تحدثت عن ويلسون

GMT 09:56 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

نصيري يؤكّد صعوبة تحويل الأندية إلى شركات

GMT 02:29 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

هاشم يدعم قضية تطوير المنظومة التعليمة في مصر

GMT 17:53 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفضل مطاعم العاصمة الأردنية "عمان"

GMT 23:05 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الفرنسي يسخّر من ترامب بعد رفضه زيارة المقبرة التذكارية

GMT 05:40 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الأميركية كيتي أونيل أسرع امرأة في العالم عن 72 عامًا

GMT 22:39 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيدات طائرة الأهلي" يواجه الطيران الأربعاء

GMT 05:29 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف المدارس الخصوصية من التوقيت الجديد في المغرب

GMT 08:33 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي تصاميم غرف معيشة عصرية وأنيقة إعتمديها في منزلك

GMT 11:38 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ملكة جمال المغرب العربي تستعد لكشف مجموعة من المفاجآت

GMT 21:31 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

روايات عسكرية تكشف تفاصيل استخدام الجيش الأميركي للفياغرا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib