جامعة محمد الأول في وجدة توفر لطلبتها تقنيات حديثة للدراسة عن بعد
آخر تحديث GMT 09:21:30
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

جامعة محمد الأول في وجدة توفر لطلبتها تقنيات حديثة للدراسة عن بعد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جامعة محمد الأول في وجدة توفر لطلبتها تقنيات حديثة للدراسة عن بعد

جامعة محمد الأول بوجدة
الرباط -المغرب اليوم

افتتح رئيس جامعة محمد الأول بوجدة،  ياسين زغلول، مرفوقا بعميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية  عالم نورالدين، أربع قاعات “ذكية وتفاعلية” تستجيب لآخر صيحات التقنيات الحديثة.وحضر حفل التدشين نائب الرئيس، خالد جعفر وعميد كلية العلوم بوجدة، والطاقم الإداري والبيداغوجي بكلية الآداب بوجدة.في سياق التحولات الرقمية عمدت جامعة محمد الأول بوجدة، في السنوات الأخيرة إلى تطوير مناهج ابتكارية وتقنية في التدريس، وبعد جائحة كورونا والطوارئ الصحية انخرطت الجامعة في عملية التدريس عن بُعد، وذلك تماشيا مع قانون الإطار رقم 17.51.ومن أجل التحضير للموسم الجامعي القادم، هيأت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بوجدة 4 قاعات رقمية “ذكية”، كل قاعة تحتوي على 25 حاسوبا حديثا و4 شاشات كبرى تفاعلية.

وستساعد هذه التقنية، الأستاذ على إلقاء محاضراته في “آن واحد” للطلبة الحاضرين والذين يتابعون الدرس مباشرة عن بُعد، (يستطيع 800 طالب من متابعة الدرس أثناء البث المباشر live.). وبهذه المناسبة وضعت كلية الآداب والعلوم الانسانية بوجدة، مجموعة من البرامج التي تسهم في التعلم عن بعد، منها تطبيقات حديثة تعتمد على تصميم المقررات والمهمات والتطبيقات وتصحيحها إلكترونيًّا، وكذا التواصل مع الطلاب من خلال بيئة افتراضية.وفي هذا الإطار قال رئيس جامعة محمد الأول بوجدة خلال حفل التدشين” إن القاعات الذكية مشروع مهم فرضته جائحة كورونا، وجامعة محمد الأول نجحت في تجربة التعليم عن بُعد”، مضيفا أن الجامعة سبقت قانون ترسيم “التعليم عن بعد”، بخلق قاعات ذكية تحتوي على أجهزة حاسوب وسبورات ذكية تفاعلية.وأشار ياسين زغلول إلى أن “هذه القاعات الذكية سيستفيد منها الطلبة في عدة شعب، وفي اللغات والمهارات الذاتية”، معلنا أن هذه التجربة ستعمم على كافة مؤسسات جامعة محمد الأول بوجدة 

وتابع بالقول:” نحن بصدد تهيئة 7 مدرجات كبرى (ذكية وتفاعلية) بكلية العلوم، وستكون جاهزة في غضون 8 أشهر، وتناهز الطاقة الاستيعابية لهذه المدرجات 1000 طالب”. كما تطرق رئيس الجامعة في كلمته إلى مشاريع أخرى، تواكب التعليم عن بعد والتقنيات الحديثة، وفي هذا الصدد قال: “خلال هذه السنة سنشرع أيضا في تهيئة مدرجات بكلية الآداب وكلية الحقوق، والمدارس التابعة لجامعة محمد الأول بوجدة، وفق مواصفات دولية تحترم ولوج ذوي الاحتياجات الخاصة، تنزيلا لقانون 17-51 ومشروع 6 الذي يهم التهيئة وذوي الاحتياجات الخاصة”.

من جانبه قال عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية،  عالم نورالدين: “نحن بصدد تدشين 4 قاعات رقمية تم تجهيزها بمعدات تقنية حديثة، من شأنها توفير ظروف جيدة للأستاذ والطالب”، موضحا أن قاعات الاعلاميات “الذكية” ستستعمل في تدريس البكالوريوس وفي تطبيقات شعبة الجغرافية، واللغات الحية والاعلاميات، وأيضا في البحث العلمي لأصحاب الماستر والدكتوراه.وربط الأستاذ عالم نورالدين هذا التحول الرقمي في التدريس عن بُعد، بالمستجدات وجائحة كورونا، ويقول عميد كلية الآداب بوجدة: ” نحن ملزمون بالاشتغال والتدريس عن بعد، كما أننا مطالبون بتوظيف التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي”، لافتا إلى أن كلية الآداب أنشأت قاعة خاصة، بتسجيل المحاضرات والدروس بتقنيات ومبتكرات حديثة، تحتاج فقط إلى المعدات لإيداع الدروس في المنصات التفاعلية لكلية الآداب. منوها في الأخير بالدعم المادي والمعنوي واللوجستيكي، الذي يقدمه رئيس جامعة محمد الأول بوجدة

قد يهمك ايضا

الحكومة المغربية تدرس تعليق الدراسة بسبب مخاوف "كورونا"

بروتوكول بين جامعات "عين شمس وأوشن ونيوجرسي" لتأهيل الطلاب لسوق العمل

    

 

   

 

   

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة محمد الأول في وجدة توفر لطلبتها تقنيات حديثة للدراسة عن بعد جامعة محمد الأول في وجدة توفر لطلبتها تقنيات حديثة للدراسة عن بعد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح

GMT 07:08 2023 الأحد ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد ديكور المنزل بتكلفة قليلة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib