قضية تفويت مؤسسة تعليمية عمومية للقطاع الخاص تصل البرلمان
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

قضية تفويت مؤسسة تعليمية عمومية للقطاع الخاص تصل البرلمان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قضية تفويت مؤسسة تعليمية عمومية للقطاع الخاص تصل البرلمان

الرباط - المغرب اليوم

في الوقت الذي يطالب فيه المغاربة بضرورة تجويد المدرسة العمومية وجعلها أكثر فعالية، أملا في انتشال المنظومة التعليمية من الوضع المزري الذي ظلت تتخبط فيه لسنوات، اهتزت مدينة الدار البيضاء نهاية الأسبوع الماضي، على وقع خبر صادم جدا، بعد أن بلغ إلى علم أزيد من 500 تلميذ وتلميذة بمعية أطرهم وأساتذتهم بثانوية إعدادية عمومية بمدينة الدار البيضاء، أنه سيتم توزيعهم على عدد من مؤسسات المدينة، في أفق تفويت هذه المؤسسة العمومية للقطاع الخاص، وهو القرار الذي قوبل بالرفض التام من قبل الجميع، حيث اعتبره أولياء أمور التلاميذ قرارا مجحفا، كونه لم يراعي الظروف الإجتماعية للأسر ولا حتى بعد المسافة الفاصلة بين منازلهم ومدارسهم الجديدة.

وارتباطا بالموضوع، سارعت النائبة "ثريا الصقلي" عن حزب التقدم والاشتراكية، إلى توجيه سؤال كتابي عاجل إلى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، "سعيد أمزازي"، تطرقت من خلاله لما بات يعرف بـ"فضيحة تفويت ثانوية أنس بن مالك الإعدادية"، التابعة لمقاطعة الحي الحسني بالدار البيضاء، حيث نبهت الوزير إلى أن ساكنة المنطقة كانت تطمح وتتطلع لفتح مزيد من المؤسسات التعليمية العمومية، لا أن تبادر مصالح الوزارة إلى إخلاء تلك المتواجدة أصلا، خصوصا وأن المنطقة تعرف طلبا متزايدا على المدرسة العمومية بكافة أسلاكها.

وجدير بالذكر -حسب مصادر مطلعة- أن هذه المؤسسة العمومية موضوع النقاش، كانت قد استفادت سنة 2017 من غلاف مالي مهم لإعادة تأهيلها وتعزيز بنيتها وقدرتها الاستيعابية، عبر تشييد 15 حجرة دراسية جديدة، وذلك بمساهمة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومجلس مقاطعة الحي الحسني وجمعية آباء وأولياء التلاميذ، قبل أن يتفاجأ الجميع بهذا القرار الصادم جدا، والذي لم يفهم الكل سببه ولا حتى الغاية منه.

قــــــــــــــد يهمـــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــا

إيقاف تلميذ بالبيضاء هدد زمليه بالسلاح الأبيض
 

انتشال جثة تلميذ من "أم الربيع" نواحي سطات

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قضية تفويت مؤسسة تعليمية عمومية للقطاع الخاص تصل البرلمان قضية تفويت مؤسسة تعليمية عمومية للقطاع الخاص تصل البرلمان



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس

GMT 11:43 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل تعرفها لأول مرة عن "السيارة الكهربائية"

GMT 09:21 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

ميناء طنجة المتوسط يؤمن 12 باخرة لنقل 43 ألف مسافر
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib