جائزة عالمية في الهند تتوج أستاذ رياضيات مغربي
آخر تحديث GMT 07:43:19
المغرب اليوم -

جائزة عالمية في الهند تتوج أستاذ رياضيات مغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جائزة عالمية في الهند تتوج أستاذ رياضيات مغربي

التربية والتكوين
الرباط - المغرب اليوم

قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الخميس نستهلها من “المساء”، التي تطرقت لتتويج هشام معدان، الأستاذ المكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة بني ملال خنيفرة، بجائزة أحسن أستاذ وأكاديمي لسنة 2021، في حفل جماعي بدولة الهند، من طرف مؤسسة البحث الأكاديمي، اعترافا بما أسداه من خدمات في مجال التربية والتكوين، إلى جانب إسهاماته المجددة والتحفيزية بهدف تطوير أداء المتعلمين (تلاميذ، طلبة، أساتذة متدربون)، في تعلم وتعليم الرياضيات.وفي تصريح لـ”المساء” قال الأستاذ هشام معدان إنه منذ سنوات وهو منكب على العمل على البيداغوجيا وطرق التدريس، عبر تنزيل هندسة للتكوين تمكن من ربط تعلم الرياضيات بالواقع المعاش للمتعلمين، من خلال تبني مشاريع تربوية محفزة وقابلة للتطبيق ومدمجة للمعلوميات والبرمجة من أجل حل المشكلات.وأضاف الأستاذ المتحدث أنه أشرف منذ سنوات على إعداد وتوجيه أفواج من المتعلمين والمتعلمات، الذين بصموا على نجاحات في مجال الرياضيات وطنيا ودوليا، إلى جانب نقل هذه البيداغوجيا للأساتذة المتدربين بمركز التربية والتكوين وللطلبة بالجامعة.

وفي خبر آخر نقلت الجريدة ذاتها خبر توقيع اتفاقية شراكة بين مؤسسة وسيط المملكة والمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب، تهدف إلى تحديد إطار مرجعي لنسج وتمتين علاقات التعاون والشراكة بين الطرفين.وتهدف هذه الاتفاقية، حسب وسيط المملكة، محمد بنعليلو، إلى تعزيز العمل لفائدة الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر، وتمكينهم من الوسائل الكفيلة بتيسير لجوئهم إلى خدمات المؤسسة، دعما لحقوقهم كمرتفقين، وبالشكل الذي يؤمن المساواة وتكافؤ الفرص.“المساء” نشرت أيضا أن فريق إناكتس، المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بخريبكة، سيمثل المغرب في أكبر مسابقة عالمية للمقاولة الاجتماعية (إناكتس)، مقرر تنظيمها ما بين 14 و21 أكتوبر المقبل، والتنافس على لقب كأس العالم من بين 35 بلدا.وأضاف الخبر أنه جرى بمدينة الدار البيضاء اختيار الفريق بعد تنظيم نهائي أكبر مسابقة وطنية لطلاب الجامعات في المقاولة الاجتماعية في المغرب، حيث تنافست أربعة فرق هي: إناكتس ـ المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير طنجة، إناكتس ـ المدرسة الحسنية للأشغال العمومية EHTP، إناكتس ـ المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير قنيطرة، وإناكتس المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية خريبكة.

“الأحداث المغربية” ذكرت أن المرصد الأوروبي لحقوق الإنسان كشف أن المئات من المواطنين المغاربة محتجزون في ليبيا منذ أشهر في ظروف غير إنسانية. وبين المرصد الأوروبي من مقره في مدينة جنيف السويسرية أنه تلقى معلومات مؤكدة تفيد بأن المحتجزين المغاربة في ليبيا يتوزعون على العديد من نقط الاحتجاز، من بينها مركز الدرج بالقرب من منطقة غدامس، وسجن عين زارة وغوط الشعال في مدينة طرابلس العاصمة، حيث يعانون من ظروف احتجاز غير صحية، خاصة مع انتشار فيروس كورونا.وإلى “بيان اليوم”، التي نشرت أن مستخدمي المقاهي والمطاعم والمحلات يشتكون من غياب وسائل النقل العمومي ليلا بحكم أن الحجر الليلي يبتدئ على الساعة التاسعة ليلا، وهو ما يجعل الكثير من العمال يجدون صعوبة في التنقل إلى منازلهم، على اعتبار أو وسائل النقل العمومي تكون ملزمة أيضا بتوقيف الحركة امتثالا للقرار الحكومي.وأضاف المنبر أن الصورة نفسها أصبحت تتكرر يوميا في مدينة الدار البيضاء، فقبل موعد الإغلاق بنصف ساعة يبدأ الازدحام على وسائل النقل العمومي، إذ إن الكل يريد الوصول قبل الموعد المحدد، وتصبح الشوارع مكتظة بالناس والسيارات، ليتحول الإغلاق الليلي إلى عامل يساهم في انتشار الفيروس، بدل الحد منه، خصوصا في ظل عدم الالتزام بالتباعد الاجتماعي.

أما “العلم” فنشرت أن الأطباء الداخليين بطنجة انتفضوا ضد معاناة دامت سنوات، تتجلى حسبهم في تكوينهم المنهار المفتقر إلى عدة آليات بيداغوجية، والتأخر غير المبرر لافتتاح المستشفى الجامعي بمدينة البوغاز.وفي هذا السياق أعرب نائب عميد الأطباء الجامعيين بطنجة، الدكتور أدم الحسوني، عن أسفه الشديد للحالة التي أصبح عليها أهم قطاع في البلاد، مضيفا في تصريح للجريدة ذاتها أن الأطباء يشعرون بوصمة عار في كل مرة يضطرون لوصف أدوات طبية بسيطة، كالقطن والقفازات، للمرضى، بسبب عدم توفرها في المستشفى.كما اعتبر الحسوني أن على ساكنة مدينة طنجة التنقل إلى مدينة الرباط ومدن أخرى للاستفادة من مستشفياتها التي تتوفر على معدات طبية، وقال إن الجهات المسؤولة ترفض الجلوس إلى طاولة الحوار لمناقشة وضعية الأطباء الجامعيين، الذين عبروا في أكثر من مناسبة عن غضبهم من الجهات الوصية، خصوصا في ظل جائحة كورونا التي عرفت إصابة العديد منهم بالفيروس، ورغم ذلك لم تتخذ هذه الجهات أي إجراءات لصالحهم بعد كل ما قدموه من تضحيات للمواطن.

الختم من “الاتحاد الاشتراكي”، التي نشرت أن بعض التجمعات السكنية المستحدثة ضواحي الدار البيضاء تعاني في السنوات الأخيرة من عدة إكراهات، من بينها معضلة النقل، كما هو شأن ساكنة حي “رياض صوفيا” التابع للنفوذ الترابي للحي الحسني، التي تعاني الأمرين، بحيث ينبغي قطع مسافة كيلومترين على الأقل للوصول إلى محطة الحافلات المتواجدة بحي ليساسفة.وحسب المنبر الإعلامي ذاته فإن أحد سكان المنطقة أفاد بأنه في ظل المعاناة التي تعيشها ساكنة رياض صوفيا والأحياء المجاورة، حكي المجد وحي رياض الراحة، رفع بعض المترشحين للانتخابات الأخيرة وعودا مفادها أنهم سيضعون مشروع تقريب حافلات النقل الحضري من ساكنة الحي في مقدمة التزاماتهم؛ لكن بعد انتهاء حمى الاستحقاقات، مازالت المعاناة مستمرة على أرض الواقع.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المكتب المحلي للنقابة الوطنية للتعليم العالي يُعلن عن إضراب إنذاري الثلاثاء

مَطالِب بفتح تحقيق في تعيينات المركز الجهوي لمهن التربية في القنيطرة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جائزة عالمية في الهند تتوج أستاذ رياضيات مغربي جائزة عالمية في الهند تتوج أستاذ رياضيات مغربي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 02:13 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تمثال لدبين قطبيين يُثير ذهول عملاء مركز تسوق

GMT 07:35 2016 الأحد ,18 كانون الأول / ديسمبر

أفضل مناطق لسياحة التزلج على الجليد في أوروبا

GMT 14:22 2023 الأحد ,18 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 3.2 درجة تضرب ولاية "مانيبور" الهندية

GMT 19:58 2020 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أسماك القرش تنهش جثة لاعب كرة قدم في أستراليا

GMT 18:31 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تشابي ألونسو يؤكد جوارديولا سبب رحيلي عن ريال مدريد

GMT 21:58 2019 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

لطيفة رأفت تلهب مواقع التواصل الاجتماعي بمظهر جذاب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib