فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية
آخر تحديث GMT 00:26:42
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية

قطاع التربية والتكوين
الرباط- المغرب اليوم

ناقش مهنيون وأطر تعليمية إشكالات يعرفها قطاع التربية والتكوين منذ سنوات طويلة، وتأججت خلال السنوات الأخيرة، وذلك خلال ندوة بعنوان: “الاستقرار الوظيفي في مجال التربية، أية ضمانات لبيئة تعليمية فعالة؟”.

عبد الرزاق الإدريسي، الكاتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، تحدث خلال الندوة التي نظمتها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، عما أسماها “نية التجهيل والتضبيع”، وعن مشاكل عاشها القطاع منذ سنوات، مفيدا بأن هناك اليوم 102 ألف إطار تربوي وتعليمي وإداري يجب إدماجهم في الوظيفة العمومية وعدم التعامل معهم بالتعاقد.كما قال الإدريسي ضمن كلمته في الندوة إن “التعليم بالمغرب كان محط صراع طبقي وسياسي وإيديولوجي وفكري منذ الخمسينيات”، وتابع بأن “الصراع يؤدي إلى نوع من الانتقام وضرب التعليم دون أخذ بعين الاعتبار أنه قاطرة التنمية والخروج من الجهل والأمية”.حسن محفوظ، عضو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، قال بدوره إن “الوضع التعليمي بالمغرب يعج بعدد من القضايا التربوية”، متحدثا عما أسماها “الأحداث البارزة في السنوات الفارطة بسبب التعليم بالعقدة منذ 2016، تحت ذريعة مبدأ المرونة”.

وأكد محفوظ أن “الدولة المغربية لجأت إلى التحلل من التزاماتها الدولية”، متحدثا عن “ردة حقوقية تكرس الهشاشة وعدم ضمان استقرار العمل في قطاع حيوي”؛ كما تحدث عن “وضع هش تعيشه الشغيلة التعليمية، يتنافى مع شرط توفير بنيات ومرافق وأدوات ديداكتيكية ومدرسية وأطر”، ومنتقدا كذلك “غياب الأمن الوظيفي والخوف من عدم استمرار العمل، ما يؤثر على الحالة النفسية للمدرسين”.

من جانبها تحدثت رجاء آيت سي، عن “التنسيقية الوطنية للأستاذة المفروض عليهم التعاقد”، عما أسمته “قمع الأساتذة”، بسبب “مواجهة مخطط التعاقد وخوصصة التعليم”.

وقالت آيت سي إنه “يتم تجريم الحق في الاحتجاج والإضراب عن طريق المحاكمات الصورية”، مبرزة كذلك أن “الحق في التدرج في الأجور لم يتم ضمانه”، وزادت: “الرتبة والدرجة نفسهما منذ 2016، ناهيك عن اقتطاعات بسبب الإضرابات”.ونبهت المتحدثة ذاتها إلى ما أسمته “الهجوم على المدرس وكل مكونات المنظومة التعليمية، وأيضا التلميذ، والتوجه نحو خوصصة القطاع وتصفيته بسبب المديونية”، مؤكدة أن “السبيل الوحيد لإسقاط التعاقد وضمان تعليم عمومي هو النضال لانتزاع ما سلب منا”، وفق تعبيرها.


قد يهمك ايضًا:

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية والتكوين في شيشاوة

 

وقفة احتجاجية على مشاكل قطاع التربية في شيشاوة

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية فاعلون يناقشون أوضاع الأطر التربوية وضمانات الفعالية في البيئة التعليمية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib