هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية
آخر تحديث GMT 12:51:42
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية

هجوم على «داعية» شهير
القاهرة - المغرب اليوم

دشن ناشطون في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وسماً بعنوان "داعية يطلق إيحاءات جنسية"، عقب تداول فيديو يظهر فيه أحد الدعاة المعروفين في السعودية، وهو يتلفظ بعبارات فيها إيحاءات جنسية أمام زميله، ويضحك بطريقة هستيرية، وسط جمع غفير من الحضور في ملتقى يبدو أنه دعوي.
واعتبر عدد من المغردين أن ما فعله الداعية الشهير "استخفاف واضح بعقول الحضور، وعدم احترام لهم". وقال قاسم الجعيد إنها "رسالة للعالم أجمع حول ما يحدث في مثل هذه الأماكن المغلقة. يتحدث بكل وقاحة، وكأنه يجلس في استراحة بمفرده أو بين رفاقه".

وأصبح وسم "داعية يطلق إيحاءات جنسية" الأكثر نشاطاً في "تويتر" بعد إطلاقه بساعات قليلة. ووجّه عزيز البكر نداء إلى الآباء من خلال الوسم، قائلاً: "يا معشر الآباء، كيف تأمنون على أبنائكم عند أشخاص يتلفظون بمثل هذه الألفاظ من دون خجل. هذا ما ظهر فقط، وما خفي كان أعظم".

ورأى سعد الحميد أن "المشكلة لا تكمن في مجرد الإيحاءات، بل كونها إيحاءات جنسية مثلية وضد زميل، يعتبر هو الآخر داعية".

وشدد بدر العامر على "ضرورة التفريق بين الخطاب الشرعي النافع وخطاب القصّاص والمهرجين"، وتحفظ حامد البلوي على وصف الأشخاص المعنيين بـ"الدعاة"، قائلاً: "للأسف، كل من وقف أمام المايكرفون وتحدث بآية وحديث لقبه الناس بالداعية. هؤلاء ليسوا دعاة، ولا علاقة لهم بالدعوة، إنهم ثلة من الحكاواتية".

وحاول البعض الدفاع عن الداعية بطل الفيديو، إذ سأل عزيز الخالدي عبر حسابه في "فايسبوك": "لماذا كل هذا الهجوم؟ قامت الدنيا بسبب مقطع مقتضب، لا تُعرف بدايته ولا نهايته. أولاً، هذا الشخص معروف بالمزاح، وغالبية محاضراته يتحدث فيها عن حياته السابقة ومغامراته الطائشة أثناء تفحيطه وملاحقة الهيئة (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) والشرطة له. هو لا يقدم نفسه على أنه داعية، بل شخص تائب. ولأن أسلوبه قريب من الشباب، يحذرهم من الانزلاق في المستنقع الذي خرج منه بفضل الله".

لكن محمد الزبيدي استغرب دفاع البعض عن مثل هذه التصرفات، قائلاً: "أتعجب ممن يبرر مثل هذه الوقائع. يجب محاربة هذه التصرفات، وعدم الصمت حيالها، فما خرج إلى العلن لا يمثل سوى ربع ما يحدث في الخفاء. نسأل الله العافية".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية هجوم على داعية شهير بسبب استخدامه إيحاءات جنسية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib