بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله
آخر تحديث GMT 01:24:19
المغرب اليوم -

بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله

لندن - المغرب اليوم

الإندبندنت: روحانى فى رسالة للغرب يدعو لخروج إيران من الجمود إلى تفاعل بناء مع العالم فى رسالة للغرب كتب الرئيس الإيرانى حسن روحانى، يدعو إلى إخراج بلاده من حالة الجمود لتفاعل بناء مع العالم. ويقول روحانى فى رسالته التى قدمها فى شكل مقال بصحيفة واشنطن بوست ونشرتها الإندبندنت البريطانية، إن العالم تغير ولم تعد السياسات الدولية لعبة محصلتها صفر، كما ولى عصر الصراعات الدموية. إذ بات من المتوقع أن يحول قادة العالم التهديدات إلى فرص. وأضاف أن المجتمع الدولى يواجهه تحديات كبيرة فى هذا العالم تتمثل فى الإرهاب والتطرف والتدخل العسكرى الأجنبى والإتجار فى المخدرات والجرائم الإلكترونية والتعدى الثقافى، كل ذلك فى إطار يستخدم القوة الغاشمة. ودعا العالم إلى ضرورة تركيز الاهتمام على تعقيدات القضايا المطروحة. فلم يعد يمكن تحقيق مصالح أحد دون النظر إلى مصالح الآخرين. لكن بناء نهج دبلوماسى لا يعنى تجاهل حقوق أحد وإنما الانخراط مع نظرائهم على أساس المساواة والاحترام المتبادل لمعالجة المخاوف المشتركة وتحقيق الأهداف المشتركة. وباختصار فإن عقلية الحرب الباردة لن تقود إلا إلى خسارة الجميع. وتحدث روحانى عن العراق وأفغانستان وسوريا، مشيرا إلى أن النهج المنفرد الذى يمجد القوة الغاشمة ويولد العنف، بدا واضحا أنه غير قادر على حل القضايا التى نواجهها جميعا مثل الإرهاب والتطرف. وأوضح "أن توجهى على صعيد السياسة الخارجيةيسعى إلى حل هذه القضايا من خلال معالجة الأسباب الكامنة وراءها. إذ يجب أن نعمل معا لإنهاء المنافسات غير الصحية والتدخلات التى تغذى العنف وتدفعنا بعيدا. فيجب علينا أن نولى اهتماما بمسألة الهوية كمحرك رئيسى للتوترات فى المنطقة وخارجها. ففى جوهرها، فإن المعارك المفرغة فى أفغانستان وسوريا والعراق، تدور حول طبيعة هويات هذه البلدان ودورها فى المنطقة والعالم. ويضيف روحانى أن مركز الهوية يمتد إلى البرنامج النووى السلمى الإيرانى. ويؤكد بالقول: "بالنسبة لنا فإن دورة الوقود النووى وتوليد الطاقة النووية بقدر ما يهدف إلى تنويع مصادر الطاقة لدينا فإنه يتحدث عن الإيرانيين كأمة تطلب الكرامة والاحترام وحفظ مكانتها فى العالم". وتابع "إننى ملتزم بمواجهة تحدياتنا المشتركة عبر نهج ذى شقين. فأولا علينا أن نتكاتف للعمل بصورة بناءة نحو حوار وطنى سواء فى سوريا أو البحرين. ويجب علينا خلق جو يسمح لشعوب المنطقة بنقرير مصائرهم. وكجزء من هذا، أعلن استعداد حكومتى للمساعدة فى تسهيل الحوار بين الحكومة السورية والمعارضة". والأمر الثانى، يضيف روحانى، فإنه يجب معالجة أوسع وأكثر شمولا للخصومات التى تغذى العنف والتوتر. ففيما يتعلق بالأزمة السورية والبرنامج النووى الإيرانى فإنه يؤكد على الحاجة إلى التفكير والحديث بشأن كيفية جعل الأمور أفضل بدلا من التركيز على كيفية منع الأمور من التفاقم. وخلص بالقول "بينما نحن متوجهين لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة فى نيويورك، فإننى أحث نظرائى إلى اغتنام الفرصة التى قدمتها الانتخابات الإيرانية الأخيرة. أحثهم على الاستفادة القصوى من التفويض الذى منحه شعبى والاستجابة بصدق لجهود حكومتى الساعية للانخراط فى حوار بناء". الديلى تليجراف: بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن بريطانى تحول إلى الإسلام خطط لسرقة السلاح الخاص بحارس الأمير هارى وقتله فى هجوم وصفه بـ"العملية الملكية". وأقر أشرف إسلام، 31 عاما، والذى كان يدعى مارك تونلى قبل تحوله للإسلام، أمام الشرطة البريطانية أنه يمتلك خططا متقدمة لقتل الأمير هارى فى مايو الماضى. وقال إسلام الذى ألقى القبض عليه عقب مقتل الجندى البريطانى لى ريجبى فى وولتش بلندن، إن هارى يديه ملطخة بالدماء بعد أن شارك فى الحرب فى أفغانستان. وأوضحت الصحيفة أن إسلام قضى 10 أيام فى تايلاند حيث حصل على تدريبات لياقة بدنية، وأجرى بحثا على الإنترنت لصقل خططه قبل أن يتوجه إلى لندن لتنفيذ الهجوم. لكنه بدأ يشعر بالخوف والتوتر مما جعله يلجأ للشرطة فى هونسلو للاعتراف بمؤامرته. الفايننشيال تايمز: رد مصر 2 مليار دولار لقطر مؤشر جديد على تدهور العلاقات قالت صحيفة الفايننشيال تايمز، إن إعادة مصر 2 مليار دولار لقطر، كانت قد وضعتهم الدوحة فى البنك المركزى المصرى فى إطار المساعدات لنظام الإخوان المسلمين الذى سقط فى 30 يونيه الماضى، إشارة جديدة على تدهور العلاقات بين البلدين. وأشارت الصحيفة إلى أن قرار استعادة الأموال يأتى بينما تعتمد مصر على دعم دول الخليج فى مواجهة تقلص الاحتياطى النقدى الأجنبى. وأضافت أن القاهرة تشعر بالاستغناء عن النقد القطرى بعد أن تلقت 12 مليار دولار مساعدات من السعودية والإمارات والكويت. وبرزت قطر، الحليف القوى للإسلاميين، بوصفها أكبر جهة مانحة للمساعدات لمصر بعد ثورة 2011 التى أطاحت بالرئيس الأسبق حسنى مبارك.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله بريطانى خطط لسرقة سلاح حرس الأمير هارى وقتله



GMT 20:08 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

آليات حماية الصحافيين تجمع مديرية الأمن والنقابة

GMT 21:58 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

صحيفة "دايلي ستار" اللبنانية تُسرّح جميع موظّفيها

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - المغرب يفقد 12 مركزاً في تصنيف مؤشر تنمية السياحة والسفر لعام 2024

GMT 15:34 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام
المغرب اليوم - سعد لمجرد يكشف عن عمل جديد مع الفنانة إيلي أفرام

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:14 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 18:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 14:11 2015 السبت ,23 أيار / مايو

العمران تهيئ تجزئة سكنية بدون ترخيص

GMT 17:38 2022 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنيه الذهب يسجل رقماً قياسياً لأول مرة في مصر

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب

GMT 15:12 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

عمران فهمي يتوج بدوري بلجيكا للمواي تاي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib