واشنطن بوست تقارن بين الوضع الراهن للأزمة السورية والسيناريوهات القديمة
آخر تحديث GMT 13:06:32
المغرب اليوم -
آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً وفاة الفنانة المغربية نعيمة المشرقي عن عمر يُناهز 81 عاماً بعد مسيرة فنية امتدت لعقود مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية
أخر الأخبار

"واشنطن بوست" تقارن بين الوضع الراهن للأزمة السورية والسيناريوهات القديمة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

واشنطن ـ وكالات

عقدت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية الصادرة الأحد، مقارنة بين الوضع الراهن للأزمة السورية والتحركات الغربية الوشيكة للتخلص من الأسلحة الكيماوية التابعة للنظام في دمشق، وبين حال العراق وليبيا عندما واجهتهما سيناريوهات مشابهة قبل أكثر من عقدين. وأعادت الصحيفة- في تقرير لها بثته على موقعها الإلكتروني- إلى الأذهان تأكيدات العقيد الليبي الراحل معمر القذافي بالتخلص من ترسانته الكيماوية في أعقاب تدخل المجتمع الدولي في العراق عام 2003 بزعم امتلاك نظام صدام حسين أسلحة دمار شامل، مشيرة إلى أن هذه التأكيدات ذهبت سدى حيث اكتشف المحققون عقب موت القذافي عام 2011 احتفاظه بمخازن كبيرة تحوي أسلحة كيماوية. وذكرت أن "قصة قيام القذافي بتضليل المجتمع الدولي عادت الآن لتلوح في الأفق وسط الجهود الوليدة الرامية إلى تفعيل خطة لتدمير ترسانة الأسلحة الكيماوية التي يمتلكها الأسد، الذي يعتبر من أقوى الرجال في المنطقة، ولكنه أبدى- في تحول مذهل- موافقة مبدئية للتخلص من ترسانته استجابة للضغوط الأمريكية والروسية". من جانبهم، أوضح خبراء مراقبة الأسلحة (حسبما نقلت الصحيفة) أن استرجاع تجربة ليبيا وغيرها من الدول التي كانت تمتلك أسلحة كيماوية كالعراق ربما يكون مجديًا في الوقت الذي يرسم فيه دبلوماسيو العالم مسارًا لكشف وتأمين وتدمير الأسلحة الكيماوية السورية، فيما يخشى البعض من وجود "تحديات فريدة" أمام عمليات التخلص من الترسانة السورية، لأسباب تعود جزئيًا لحقيقة أن المفتشين الدوليين سوف يعملون في منطقة حرب. بدوره، قال داريل كيمبل، مدير جمعية مراقبة الأسلحة، وهى منظمة لا تهدف إلى الربح ومقرها واشنطن إنه "بالنسبة إلى سوريا، فإنك تتعامل مع دولة لم تعلن سوى مؤخرًا عن امتلاكها ترسانة أسلحة كيماوية، ولم تبد أي نية للتخلص من هذه الترسانة قبل أن تتعرض لمخاطر الضربة العسكرية؛ هذا فضلاً عن استمرار الحرب الأهلية الدائرة هناك".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واشنطن بوست تقارن بين الوضع الراهن للأزمة السورية والسيناريوهات القديمة واشنطن بوست تقارن بين الوضع الراهن للأزمة السورية والسيناريوهات القديمة



GMT 20:08 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

آليات حماية الصحافيين تجمع مديرية الأمن والنقابة

GMT 21:58 2021 الإثنين ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

صحيفة "دايلي ستار" اللبنانية تُسرّح جميع موظّفيها

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 18:18 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»
المغرب اليوم - ياسمين رئيس تكشف عن شخصيتها في فيلم «الفستان الأبيض»

GMT 18:41 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

لا تتورط في مشاكل الآخرين ولا تجازف

GMT 23:10 2016 الخميس ,20 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد ورق الغار للصحة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib