علاء بسيوني لـ  المغرب اليومعودتي لرئاسة الفضائية المصرية شائعة
آخر تحديث GMT 16:28:35
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

علاء بسيوني لـ " المغرب اليوم":عودتي لرئاسة الفضائية المصرية شائعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - علاء بسيوني لـ

القاهرة - محمد إمام

كشف رئيس قناة الفضائية المصرية الثانية الإعلامي علاء بسيوني في حديث خاص إلى " المغرب اليوم" المشاكل العديدة التي يعاني منها ماسبيرو " اتحاد الإذاعة والتلفزيون"، حيث قال "إنه لحل تلك المشاكل يلزم خطة شاملة ومتكاملة لإيجاد حلول، فعلى سبيل المثال اللائحة المالية وأسعار الإعلانات والأعباء الإدارية  ينبغي إعادة النظر فيها وتعديلها، فنحن لا نحتاج إلى هذا الكم من المحطات التلفزيونية والإذاعية، وإذا قمنا بالاستغناء عن بعض من هذه القنوات سيؤدي هذا إلى الاستغناء عن العاملين في تلك القنوات وهذا الأمر لا يصلح ولكن لابد من إعادة هيكلة وتطوير تلك القنوات بما يساير باقي القنوات المتخصصة، والغريب في الأمر أننا نسير على الاعتقاد القديم، وهو الكم وليس الكيف، فمعظم السياسة التي تسير داخل ماسبيرو قائمة على انتاج العديد من البرامج دون النظر للهدف من هذه البرامج مما أدى إلى إهدار العديد من الأموال، و تسبب في الأزمة المالية التي يمر بها حاليًا اتحاد الاذاعة والتلفزيون". ويتابع " للأسف الشديد النظام الذي كان يسير عليه اتحاد الإذاعة والتلفزيون في وقت حكم الرئيس مبارك هو السبب في تلك الازمة فقد كان الهدف من ماسبيرو هو خدمة النظام الحاكم وليس خدمة الوطن مما ادى إلى تفضيل كل ممن كانوا يعملون لحساب هذا النظام مصلحتهم الشخصية عن مصلحة الوطن مما ادى إلى تراكم الديون والأعباء المادية" . وعن تقديمه للبرامج الدينية وتأثيرها عليه يقول " تقديمي لتلك النوعية أثر كثيرًا على حياتي بأكملها، فمن أجل تقديم تلك البرامج الدينية بشكل صحيح قررت أن اتعمق أكثر في قراءة العديد من الكتب والابحاث الدينية من أجل تقديم البرامج بشكل دقيق ومتعمق، مما أثر على شكل حياتي وجعلني ملتزمًا بشكل كبير من الناحية الدينية وهذا لا يعني أنني متشدد دينيًا فديننا الإسلامي أوصانا بالوسطية لذا أنا أحاول أن أطبق ذلك على حياتي الشخصية والعملية" . وعن مدى وصول بث قناتي "الفضائية الاولى" و"الفضائية الثانية" للرأي العام المصري والعالمي يتحدث قائلا : ما يميز القناة الفضائية الثانية انها تخاطب الرأي العام الاوروبي والاجنبي بشكل أوسع من الفضائية الاولى فهي موجودة علي عدة أقمار اخرى لتغطي الولايات المتحدة وكندا وأستراليا وغرب آسيا وغرب وجنوب أفريقيا.  اما الفضائية الاولى موجهه للجمهور والمشاهدين الموجودين في مصر . وعن اسباب رحيله عن التليفزيون المصرى قبل قيام الثورة يقول "في نظام مبارك لم يكن هناك اهتمام بالبرامج الدينية حيث كانوا يعتبرون البرامج الدينية من الممكن ان تقود الرأي العام لذا كانوا دائما يحاربون أي برنامج ديني، لذا حاربونني لانني مقدم برامج دينية واختفت برامجى الدينية بعد ما كانت فى الصدارة مثل برنامج "رب اشرح لى صدرى" مع الدكتور عبدالله شحاتة وبرنامج "الرحمن علم القران" مع الشيخ جبريل ومحمد هداية حيث تغير مواعيد اذاعتهم لتصبح في مواعيد لا يراها أحد، اضافة الى التعسف فى عدم ترقيتى وترقية من هم اقل منى في الخبرة. وعن سبب عودته للتلفزيون المصري بعد الثورة يقول: التلفزيون المصري هو تلفزيون بلدي الذي افتخر ان اعمل به فبعد قيام ثورة يناير كنت افكر في كيفية اعادة بناء وتطوير التلفزيون المصري بعد ان انتهكه الفاسدون من النظام السابق ، فالاعلام بالنسبة لي رسالة قبل ان يكون عائد مادي ، لذا قررت ان لا أبخل على تلفزيون بلدي بخبرتي الطويلة وان احاول التركيز في اعادة الريادة لتلك الكيان الإعلامي . وعن امكانية تقديم برنامج تليفزيوني مع شقيقه الاعلامي تامر امين فيقول : اعتقد انه لا يمكننا فعل ذلك لان شخصيتنا مختلفة تماما عن بعضها البعض وخاصة في الطريقة الاعلامية لتقديم البرامج فأعتقد ان هذا الامر مستحيل حدوثه ، فعلى سبيل المثال الاعلامي عماد الدين اديب والاعلامي عمرو اديب شقيقين ولكن لا يمكن جمعهما في برنامج واحد. وعن إمكانية عودته للشاشة مرة أخرى يقول : "أتمنى العودة مرة أخرى للشاشة ولكن لا أعرف لماذا يتجاهل المسؤولين طلبي بعودتي للشاشة وقرارهم باكتفائي بالمنصب الاداري فقط، فكنت اتمنى ان اقدم برنامجا جديدا قويا يعيد العديد من المشاهدين للتلفزيون المصري مرة أخرى". وعن شائعة عودته لرئاسة الفضائية الأولى مرة أخرى يقول : هذه شائعة ضمن شائعات عديدة اسمعها وليس لها أي أساس من الصحة . ويضيف : "لا أعرف لماذا الترويج لشائعات كاذبة واذا كنت سأعود سأصرح بذلك بالتأكيد".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علاء بسيوني لـ  المغرب اليومعودتي لرئاسة الفضائية المصرية شائعة علاء بسيوني لـ  المغرب اليومعودتي لرئاسة الفضائية المصرية شائعة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
المغرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:04 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
المغرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 00:06 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل خبز الذرة للإفطار

GMT 16:46 2014 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

الشوفان سلاح ضد السرطان

GMT 03:39 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دخول سيارتين قديمتين لـ"مرسيدس بنز" إلى المزاد العلني

GMT 07:11 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع معدل التلوث جراء حرائق الغابات في إندونيسيا

GMT 19:47 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تسجّل حلقة رائعة لبرنامج "بيومي أفندي"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib