إعلان إطلاق شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية في الأردن
آخر تحديث GMT 13:19:44
المغرب اليوم -

إعلان إطلاق شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية في الأردن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إعلان إطلاق شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية في الأردن

شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية أعلنت المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي اليوم الجمعة عن اطلاقها شبكة “اعلام من اجل العدالة الجنائية” لهدف حشد الراي العام نحو دعم مشاريع ومبادرات اصلاح منظومة العدالة الجنائية في الاردن. ياتي ذلك في ختام اعمال مائدة مستديرة نظمتها المنظمة لممثلين عن مختلف وسائل الاعلام الوطنية وعلى مدى يومين وتحت عنوان” دور الاعلام في توفير الحماية القانونية للاحداث :مشروع قانون الاحداث الجديد والمعايير الدولية ” باشراف خبراء في القانون الدولي والوطني . ووفقا لمديرة المنظمة الدولية للاصلاح الجنائي المحامية تغريد جبر فان المنظمة الى جانب عدد من المؤسسات الوطنية عملت على اخراج قانون احداث عصري يراعي خصوصية المجتمع الاردني والمعايير الدولية ويكفل حماية المجتمع وحماية فئة الاطفال في نزاع مع القانون لضمان اعادة ادماجهم في المجتمع وعدم عودتهم ثانية الى الجريمة . واضاف مدير الابحاث والاتصال في المنظمة الخبير الهيثم الشبلي بان مسودة قانون الاحداث الجديد بعد اعتماده من مجلس النواب الحالي اصبح الان بين ايدي اعضاء مجلس الاعيان للمصادقة عليه والذي اعتبره قانونا عصريا يليق بالاردن والاردنيين ويكفل حماية المجتمع من الجريمة من خلال فلسفته الاصلاحية وليس العقابية. واشار عضو مجلس النواب المحامي مصطفى ياغي ان مشروع قانون الاحداث الجديد اتسم بالعديد من القواعد القانونية الحديثة التي تاخذ بالاعتبار مصلحة الحدث الفضلى من حيث تخصيص نيابة عامة ومحاكمة للاحداث واستحداث ادارة خاصة بشرطة الاحداث وقاضي تسوية النزاعات وقاضي تنفيذ الحكم اضافة الى رفع سن المسؤولية الجزائية من سبع سنوات الى 12 سنة وعدم الاخذ باية اسبقيات عند بلوغ الحدث سن الاهلية واعتبار كاقة الافعال التي ارتكبها خلال تلك الفترة كان لم تكن مع الاشارة الى صلاحية قاضي الاحداث بالاستئناس بها عند اصدار الحكم. فيما فصل الخبير الدكتور محمد الموسى لاسس عدالة الاحداث من المنظور الدولي وتعليقات لجنة حقوق الطفل بايجاد وسائل علاجية لا عقابية لتطبيقها في حالات الحدث الجانح بتفضيل المصلحة الفضلى للحدث.لافتا الى ضرورة تعريف الحدث بحقوقه وتبسيط المفاهيم القانونية والمصطلحات المتداولة لتتناسب مع سن الحدث ,وانشاء محاكم مختصة تتماشى مع منظومة الاصلاح القضائي. بدوره اكد مستشار عدالة الأحداث في المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي محمد شبانة ، ان مشروع قانون الاحداث يسعى لتحقيق المصالح الفضلى للاحداث لاستثمار سماتهم الايجابية ، وتسهيل اعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع وهذا يحتاج الى كسب تأييد المجتمع لهذه القضايا.أعلنت المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي اليوم الجمعة عن اطلاقها شبكة “اعلام من اجل العدالة الجنائية” لهدف حشد الراي العام نحو دعم مشاريع ومبادرات اصلاح منظومة العدالة الجنائية في الاردن. ياتي ذلك في ختام اعمال مائدة مستديرة نظمتها المنظمة لممثلين عن مختلف وسائل الاعلام الوطنية وعلى مدى يومين وتحت عنوان” دور الاعلام في توفير الحماية القانونية للاحداث :مشروع قانون الاحداث الجديد والمعايير الدولية ” باشراف خبراء في القانون الدولي والوطني . ووفقا لمديرة المنظمة الدولية للاصلاح الجنائي المحامية تغريد جبر فان المنظمة الى جانب عدد من المؤسسات الوطنية عملت على اخراج قانون احداث عصري يراعي خصوصية المجتمع الاردني والمعايير الدولية ويكفل حماية المجتمع وحماية فئة الاطفال في نزاع مع القانون لضمان اعادة ادماجهم في المجتمع وعدم عودتهم ثانية الى الجريمة . واضاف مدير الابحاث والاتصال في المنظمة الخبير الهيثم الشبلي بان مسودة قانون الاحداث الجديد بعد اعتماده من مجلس النواب الحالي اصبح الان بين ايدي اعضاء مجلس الاعيان للمصادقة عليه والذي اعتبره قانونا عصريا يليق بالاردن والاردنيين ويكفل حماية المجتمع من الجريمة من خلال فلسفته الاصلاحية وليس العقابية. واشار عضو مجلس النواب المحامي مصطفى ياغي ان مشروع قانون الاحداث الجديد اتسم بالعديد من القواعد القانونية الحديثة التي تاخذ بالاعتبار مصلحة الحدث الفضلى من حيث تخصيص نيابة عامة ومحاكمة للاحداث واستحداث ادارة خاصة بشرطة الاحداث وقاضي تسوية النزاعات وقاضي تنفيذ الحكم اضافة الى رفع سن المسؤولية الجزائية من سبع سنوات الى 12 سنة وعدم الاخذ باية اسبقيات عند بلوغ الحدث سن الاهلية واعتبار كاقة الافعال التي ارتكبها خلال تلك الفترة كان لم تكن مع الاشارة الى صلاحية قاضي الاحداث بالاستئناس بها عند اصدار الحكم. فيما فصل الخبير الدكتور محمد الموسى لاسس عدالة الاحداث من المنظور الدولي وتعليقات لجنة حقوق الطفل بايجاد وسائل علاجية لا عقابية لتطبيقها في حالات الحدث الجانح بتفضيل المصلحة الفضلى للحدث.لافتا الى ضرورة تعريف الحدث بحقوقه وتبسيط المفاهيم القانونية والمصطلحات المتداولة لتتناسب مع سن الحدث ,وانشاء محاكم مختصة تتماشى مع منظومة الاصلاح القضائي. بدوره اكد مستشار عدالة الأحداث في المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي محمد شبانة ، ان مشروع قانون الاحداث يسعى لتحقيق المصالح الفضلى للاحداث لاستثمار سماتهم الايجابية ، وتسهيل اعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع وهذا يحتاج الى كسب تأييد المجتمع لهذه القضايا.
عمان ـ بترا

أعلنت المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي اليوم الجمعة عن اطلاقها شبكة “اعلام من اجل العدالة الجنائية” لهدف حشد الراي العام نحو دعم مشاريع ومبادرات اصلاح منظومة العدالة الجنائية في الاردن.
ياتي ذلك في ختام اعمال مائدة مستديرة نظمتها المنظمة لممثلين عن مختلف وسائل الاعلام الوطنية وعلى مدى يومين وتحت عنوان” دور الاعلام في توفير الحماية القانونية للاحداث :مشروع قانون الاحداث الجديد والمعايير الدولية ” باشراف خبراء في القانون الدولي والوطني .
ووفقا لمديرة المنظمة الدولية للاصلاح الجنائي المحامية تغريد جبر فان المنظمة الى جانب عدد من المؤسسات الوطنية عملت على اخراج قانون احداث عصري يراعي خصوصية المجتمع الاردني والمعايير الدولية ويكفل حماية المجتمع وحماية فئة الاطفال في نزاع مع القانون لضمان اعادة ادماجهم في المجتمع وعدم عودتهم ثانية الى الجريمة .
واضاف مدير الابحاث والاتصال في المنظمة الخبير الهيثم الشبلي بان مسودة قانون الاحداث الجديد بعد اعتماده من مجلس النواب الحالي اصبح الان بين ايدي اعضاء مجلس الاعيان للمصادقة عليه والذي اعتبره قانونا عصريا يليق بالاردن والاردنيين ويكفل حماية المجتمع من الجريمة من خلال فلسفته الاصلاحية وليس العقابية.
واشار عضو مجلس النواب المحامي مصطفى ياغي ان مشروع قانون الاحداث الجديد اتسم بالعديد من القواعد القانونية الحديثة التي تاخذ بالاعتبار مصلحة الحدث الفضلى من حيث تخصيص نيابة عامة ومحاكمة للاحداث واستحداث ادارة خاصة بشرطة الاحداث وقاضي تسوية النزاعات وقاضي تنفيذ الحكم اضافة الى رفع سن المسؤولية الجزائية من سبع سنوات الى 12 سنة وعدم الاخذ باية اسبقيات عند بلوغ الحدث سن الاهلية واعتبار كاقة الافعال التي ارتكبها خلال تلك الفترة كان لم تكن مع الاشارة الى صلاحية قاضي الاحداث بالاستئناس بها عند اصدار الحكم.
فيما فصل الخبير الدكتور محمد الموسى لاسس عدالة الاحداث من المنظور الدولي وتعليقات لجنة حقوق الطفل بايجاد وسائل علاجية لا عقابية لتطبيقها في حالات الحدث الجانح بتفضيل المصلحة الفضلى للحدث.لافتا الى ضرورة تعريف الحدث بحقوقه وتبسيط المفاهيم القانونية والمصطلحات المتداولة لتتناسب مع سن الحدث ,وانشاء محاكم مختصة تتماشى مع منظومة الاصلاح القضائي.
بدوره اكد مستشار عدالة الأحداث في المنظمة الدولية للإصلاح الجنائي محمد شبانة ، ان مشروع قانون الاحداث يسعى لتحقيق المصالح الفضلى للاحداث لاستثمار سماتهم الايجابية ، وتسهيل اعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع وهذا يحتاج الى كسب تأييد المجتمع لهذه القضايا.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلان إطلاق شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية في الأردن إعلان إطلاق شبكة إعلام من أجل العدالة الجنائية في الأردن



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib