منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب
آخر تحديث GMT 11:10:20
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

منصة رقمية تعتمد خدمة "الزواج عن بعد" بالمغرب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منصة رقمية تعتمد خدمة

خدمة "الزواج عن بعد"
الرباط -المغرب اليوم

مستهل قراءة رصيف صحافة الجمعة من "العلم" التي أوردت أن اعتماد خدمة "الزواج عن بعد"، عبر المنصة الرقمية التي وضعتها وزارة العدل، قد تم في مدينة سلا كتجربة قابلة للتعميم، على أن تنطلق إلكترونيا وتستمر وتنتهي ورقيا؛ وفق مسطرة طويلة ومعقدة.وقال الباحث والعدل طارق القاسمي إن "الزواج الإلكتروني" لا وجود له في المملكة، والمستجد يرتبط بإمكانية تقديم طلبات الإذن بالزواج رقميا خلال فترة الطوارئ الصحية التي تمر منها البلاد حاليا.

عضو المؤسسة المغربية للدراسات القانونية والاقتصادية زاد أن هذا التحديث الرقمي يأتي في سياق تحديث الإدارة القضائية وتعزيز حكامتها، وتأسيس مقومات المحكمة الإلكترونية كهدف لتوصيات ميثاق إصلاح منظومة العدالة.القاسمي أوضح أن القاضي المكلف بالزواج يتلقى طلب الإذن، وحين يوقعه يرسله إلى العدل، لكن الأخير لا يتلقى إلا رقم الإذن ويضطر إلى التنقل نحو المحكمة ليتسلم الملف الورقي، وبعدها يتم التوثيق بحضور كل الأطراف؛ وفق الشروط الشكلية والإدارية لمدونة الأسرة.

ونقلت الصحيفة ذاتها عن ميمون شوراق، الطبيب الاختصاصي في جراحة الأمراض الجلدية والجنسية وطب التجميل، قوله إن فيروس "كوفيد 19" قد يكون وراء بروز الطفح الجلدي وفق ما تمت ملاحظته منذ بروز الجائحة دوليا.وأضاف الخبير الطبي أن الطفح المرتبط بعدوى "كورونا" يمكن أن يظهر على كافة أنحاء الجسم، خصوصا بعد تسجيل انفجاريات على الجذع، وقد يأتي في شاكلة "طفح الحصبة" وصيغ أخرى، حيث كل الفيروسات تتسبب في أعراض أخرى عند نقص المناعة.

وإلى "المساء" ومباشرة أمنيين تحقيقا مع نساء احتفلن، في درب بمدينة مراكش، بنتائج سلبية أثبتت خلو أحد الأشخاص من فيروس "كورونا".تسجيل فيديو، انتشر على الأنترنيت وتطبيقات التواصل الفوري، دفع عناصر الدائرة الأمنية الثالثة، في باب أغمات، إلى استدعاء من خرقن حالة الطوارئ الصحية، والاستماع إليهن قبل الإحالة على النيابة العامة.النساء المعنيات برزن في التوثيق السمعي البصري يرقصن ويضربن "البندير"، في زقاق، محتفلات بعدم إصابة شخص بفيروس "كوفيد 19"، وقد كان الأخير من مخالطي أحد المتوفين بسبب "كورونا".

اليومية تطرقت إلى قضية ترحيل المغاربة العالقين في الخارج كي يستعيدوا التواجد في المملكة، إذ قالت إن هذه الخطوة يرجح أن يتم تنفيذها مقسمة على سلسلة من المراحل.ويتطلب الإجراء تصنيف العالقين حسب مجموعة من المعايير؛ من بينها طبيعة الوضع الصحي والعائلي، بينما تقوم وزارة الشؤون الخارجية بتقديم المساعدة لهذه الفئة عبر القنصليات.عبد الرزاق بوغنبور، ناشط حقوقي عضو اللجنة الوطنية لتتبع ملف المغاربة العالقين، قال إن أي مبادرة لا يمكن أن تنجح إلا من خلال تجميع المعطيات والوقوف على الحقائق بموضوعية.

وأضاف المتحدث، ضمن تصريح لـ"المساء"، أنه يجب ضبط الأعداد والتوزيع الجغرافي والوضعية التي يوجد فيها كل عالق .. بينما المغرب، بعد استعادة "طلبة ووهان"، كان سيعزز مكانته لو أكمل المهمة تجاه كل المغاربة العالقين.كما زاد بوغنبور أن اللجنة الوطنية لتتبع ملف المغاربة العالقين على وشك الانتهاء من تقرير يهم هذه الوضعية، وبعدها يمكن أن تقدم ملاحظات وتوصيات للمساهمة في إستراتيجية العمل خلال المرحلة المقبلة.

الجريدة نفسها عملت على إثارة ما قامت به زينب العدوي، بصفتها الوالي المفتش العام في وزارة الداخلية، باللجوء إلى تعليق أداء المفتشية العامة للإدارة الترابية.وترجع هذه الخطوة إلى عدم إمكانية التحرك في المهام الاستطلاعية نحو الجماعات الترابية المختلفة، خلال الفترة الحالية، بسبب حالة الطوارئ الصحية التي تشهدها المملكة.أما "الأحداث المغربية" فقد ذكرت أن وسائل التكنولوجيا الحديثة كانت تتهم بتفكيك العلاقات الأسرية، والإساءة إلى التوادد بين الناس؛ غير أن الحجر الصحي غيّر كل ذلك في "زمن كورونا".

وأضافت الجريدة أن التواصل الاجتماعي مكن من إقامة لقاءات وجلسات عائلية بالصوت والصورة، كما أثبت الفعالية عند استعماله من أجل العمل أو الدراسة عن بعد."الأحداث المغربية" أثارت الانتباه إلى أن المنتوج التلفزيوني الخاص بشهر رمضان، هذه السنة، يعرف تصدر فيروس كورونا للمشهد بطريقة تصيب الفرجة في مقتل؛ بالمغرب كما باقي العالم.كما زادت اليومية أن البرمجة الدرامية، التراجيدية والكوميدية، ليست أمرا هينا خلال هذه الفترة التي تعرف ارتفاع نسبة المشاهدة التلفزيونية، وقد حاولت القنوات المغربية التوفق في ذلك دون نسيان الأخبار ووجود منافسين آخرين.

وفي الخبر الرياضي قال المنبر عينه إن أندية البطولة المغربية لكرة القدم تستعجل التوصل بمنحة "الفيفا" بعدما قرر الاتحاد الدولي للعبة ذاتها توزيع 1,7 مليارات أورو على كل الاتحادات المحلية.وبدأت المشاورات بين النوادي من أجل مطالبة الجامعة الملكية المغربية للعبة بالإسراع في صرف المستحقات الخاصة بها، معتبرة أن ذلك يتيح لها مواجهة المشاكل الناجمة عن توقف المنافسات بسبب "كورونا".

رئيس أحد الأندية صرح للصحيفة بأن الجامعة ضمنت التوصل بالمال، بعد اجتماع رؤساء اتحادات شمال إفريقيا مع مسؤول من "الفيفا"، وهذا يجعلها مطالبة بتسبيق صرف حصة الأندية قبل التوصل بحصتها فعلا."الأحداث المغربية" أردفت أن توزيع دعم "الفيفا" بالتساوي بين الاتحادات العالمية، وهو الموجه إلى دعم كرة القدم بعد تفشي الجائحة، يجعل الاتحاد المغربي قادرا على استجماع ما يناهز 8 مليارات سنتيم من هذا الإجراء.

الختم من "أخبار اليوم" ومنع السلطات تسويق واستعمال البوابات الخاصة بتعقيم الأشخاص في المغرب، إذ قالت إن الشركات المصنعة لهذه الآليات تلقت خسائر مالية بعد هذا القرار الفجائي؛ لكن المستثمرين في هذا المجال يرفضون كشف مدى احترام المعايير الصحية.كما اهتمت "أخبار اليوم"، كذلك، بضياع حقوق الكتب بسبب الأزمة الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، وشددت على أن المداخيل المنتظرة سجلت تراجعات كبيرة بسبب تأجيل الإصدارات الجديدة وإلغاء الملتقيات الأدبية المبرمجة.ونشرت اليومية أن 80% من الكتاب الغربيين أعلنوا انخفاض مداخيلهم المالية جراء الوضع الدولي المحترز من تداعيات جائحة "كوفيد 19"، إذ تقهقرت عائدات حقوق التأليف والتعويضات المترتبة عن الجولات والمهرجانات الثقافية.

وقد يهمك ايضا:

"كورونا" يضع المقبلين على الزواج في حيرة ويجبرهما على تغيير خطط حفل الزفاف

دراسة حديثة تتوصل لحقائق صادمة عن زواج الإنترنت

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب منصة رقمية تعتمد خدمة الزواج عن بعد بالمغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة

GMT 21:58 2023 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أنشيلوتي يعنف نجم هجوم ريال مدريد عقب لقاء فالنسيا

GMT 11:58 2023 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نور الغندور تتألّق بأزياء ملفتة ومميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib