هويدا مصطفى تكشف عن دمج جميع التخصصات داخل الكلية
آخر تحديث GMT 18:08:28
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

هويدا مصطفى تكشف عن دمج جميع التخصصات داخل الكلية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هويدا مصطفى تكشف عن دمج جميع التخصصات داخل الكلية

الدكتورة هويدا مصطفى عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة
القاهره-المغرب اليوم

أعربت الدكتورة هويدا مصطفى عميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة في مصر، عن سعادتها البالغة بحصولها على على نوعين من التقدير، الأول يتعلق بجائة التفوق، أما التقدير الثاني فكان اختيارها لعمادة كلية الإعلام بجامعة القاهرة، ما أسعدها كثيرًا خاصة الطريقة التي تم بها اختيارها التي تُعطي نوعًا من الثقة بأن هناك تقديرًا للجهد والعطاء، موضحة: "إن هذه هي المرة الثانية التي أتقدم فيها للترشيح لمنصب عميد كلية الإعلام، ويتم الاختيار من جانب القيادة السياسية، وهو أسلوب جديد في اختيار القيادة الجامعية، لا يتم بسهولة، بل يكون به درجة كبيرة جداً من التدقيق، وأنا سعيدة بأن الاختيار يتم بطريقة موضوعية تبعث على الثقة، ولذلك أرى أن التقدير الذي حصلت عليه هذا العام هو نقطة تحول كبيرة في حياتي العملية".

وعن ربط التعليم والبحث بسوق العمل، وكيفية حل هذه المشكلة قالت "هويدا": "إن هذ المشكلة عامة في جميع التخصصات، وليس في الإعلام فقط، وربما كان السبب في ذلك الفترات الطويلة التي مرت دون تحديث المقررات الدراسية، والنظام التعليمي، خاصة مع التطور الكبير، وتغير سوق العمل واستحداث مجالات جديدة، وهذه مسؤولية القائمين على إعداد البرامج الدراسية، لكن المسألة ترتبط بعدة عوامل من بينها كثرة عدد خريجي كليات وأقسام الإعلام في مصر والوطن العربي، وهذا يشكل أزمة، لكن رغم التحديات فهناك فرص أيضاً، فالتكنولوجيا أثرت بشكل كبير على العمل الإعلامي وأتاحت تخصصات جديدة تفتح فرصاً أخرى في سوق العمل في الإعلام الإلكتروني، والتخصصات الفنية الأخرى، ولا ننسى أن العمل الإعلامي يحتاج إلى مهارات واستعداد شخصي إلى جانب الدراسة".

وتحدث "هويدا" عن مهنة الإعلام وعما إذا كانت في حقيقتها قائمة على الموهبة أو المهارة المكتسبة قائلة: "في تقديري أن الاستعداد والمهارات الشخصية والثقافة تكون النسبة الأكبر من شخصية الإعلامي، لأن الإعلامي لا بد أن يكون مطلعاً وقريباً من حركة واحتياجات المجتمع، لكن الموهبة وحدها لا تكفي، فمن الممكن أن تموت لو لم تجد البيئة الحاضنة لتطويرها، ولذلك لا بد أن تصقل بالتأهيل العلمي والدارسة العلمية، التي لا يجب أن تقتصر على الدراسة النظرية، بل لا بد أن تضم تدريباً عملياً، فالواقع العملي يظهر أن من تميز في العمل الإعلامي هو من كان لديه فرص أكبر للتدريبات العملية، وهو ما ميز كلية الإعلام بجامعة القاهرة على مدار سنوات عديدة، وما جعلها في موقع ريادي في مجال دراسة الإعلام على مستوى مصر والعالم العربي، فأساتذة الكلية كان لهم دور كبير في إنشاء أقسام الإعلام في دول عربية مختلفة".

وأوضح "هويدا" فيما يتعلق بالتخصصات الجديدة التي أفرزتها التكنولوجيا في مجال الإعلام، مثل الإعلام الإلكتروني، و"السوشيال ميديا" قائلة: "كلية الإعلام بجامعة القاهرة حصلت على الاعتماد والجودة، وهي أول كلية تحصل على ذلك، وجزء كبير منها يتعلق بالمناهج الدراسية والعملية التعليمية، ولكني لا أستطيع القول إننا وصلنا إلى درجة الرضا عما يقدم دراسياً، ومع ذلك فالكلية تواكب إلى حد كبير التطورات التكنولوجية، ولدينا مناهج في كل الأقسام تتعلق بالجانب الرقمي، ونحن نبحث الآن عمل تخصص منفصل للإعلام الرقمي الذي يمزج بين كل التخصصات الإعلامية الأخرى، فلم يعد هناك تخصص إذاعة وتلفزيون منفرد، وصحافة ومنفردة، فجميع التخصصات أصبحت مدمجة، وتم إضافة عناصر فنية يدرسها الطالب الآن مثل الغرافيك، والمونتاج، وغيرها من التخصصات الفنية التي توفر فرص عمل مرتبطة ببيئة العمل الواقعية، ونحن ندرس الآن الصحافة الإلكترونية، ولدينا دبلومات متخصصة في التسويق الإلكتروني، واستحدثنا برامج للتعليم الإلكتروني، ونسعى بقدر الإمكان لربط المقررات الدراسية بحركة المجتمع، ليكون الطالب بعد تخرجه ملماً بالتخصصات في سوق العمل".

وعن تغييير وسائط الإعلام  وأصبحت «السوشيال» ميديا جزءاً منها الآن، وهو ما فرض تحديات على الإعلام، قالت: "مواقع التواصل الاجتماعي أو (السوشيال ميديا) أصبحت الآن جزءاً من المنظومة الإعلامية، وحتى المؤسسات الرسمية للدولة أصبحت تتعامل مع هذه المواقع لتميزها بقدر كبير من التفاعلية، وأي رسالة إعلامية تحتاج إلى تفاعل، لكن المشكلة أننا حمّلنا مواقع التواصل الاجتماعي وظائف أكبر من وظائفها الأساسية، فهي شبكات اجتماعية لخلق تفاعل مع الجمهور، وبالتالي من الممكن توظيفها في معرفة رد فعل الجمهور بحيث تضيف للمشهد الإعلامي، لكن عندما فصلنا هذه المواقع عن هدفها، واعتبرناها مصدراً للمعلومات أصبحت هناك مشكلة، وهو ما نحاول معالجته الآن دراسياً عبر منهج التربية الإعلامية الذي يتم تدريسه لطلاب كلية الإعلام، لتوضيح حدود كل وسيلة إعلامية ودورها، وأنها ليست مصدراً للمعلومات وكيف يتعامل مع المعلومات على مواقع التواصل الاجتماعي... ومن ثم، تحتاج وسائل الإعلام التقليدية الآن إلى تحديد موقفها من هذه المواقع، لأنها للأسف أحياناً كثيرة بدافع الاستسهال تحصل على المعلومات والأخبار منها، وتبني أجندتهابناء على ما يتم تداوله على هذه المواقع، مما يتسبب في ترويج الكثير من الإشاعات والأخبار الخاطئة"، مؤكدة ضرورة معالج هذه المسائل، قائلة: " لدينا الآن مقررات دراسية للتفكير النقدي على مستوى الجامعة ككل، وهو ما نتجاوز به أسلوب التعليم القائم على الحفظ، فأصبح من شروط إعداد الامتحان وضع سؤال لقياس التفكير النقدي، وبذلك يكون لدى الطالب قدرة على التعامل مع أي معلومات. ويجب ألا نغفل في هذا السياق أن التكنولوجيا التي أتاحت الفرصة لتداول الشائعات والأخبار المغلوطة أتاحت أيضاً وسائل للتحقق من هذه الشائعات، وهذا ما نحاول شرحه للطلاب في مقررات الإعلام الإلكتروني والتربية والإعلامية، وهي ليست مسألة سهلة، وتحتاج لمجهود ومزيد من التوعية، لمواجهة التحديات التي فرضتها وسائل التواصل الاجتماعي، والتي حققت الكثير من النجاحات، لكن المهم استخدامها بشكل رشيد".

 وعن التربية الإعلامية التي أصبحت مقرراً في المدارس في بعض الدول، قالت هويدا: "تدريس التربية الإعلامية في المدارس أمر مهم جداً، خاصة أن جزءاً من المقرر يتضمن تدريب الطالب على الأنشطة الإعلامية المختلفة مثل الإذاعة والمسرح، وهي أنشطة كانت موجودة بالمدارس، فلا بد أن يتعلم الطفل كيف يتعامل مع المعلومات الكثيرة على الإنترنت.

وعن فرز التكنولوجيا لنوعاً جديداً من الصحافة وهي صحافة المواطن، والتحديات التي يفرضها المواطن الصحافي على صناعة الإعلام قالت: "هذه إحدى المزايا التي أفرزتها التكنولوجيا، لكن المواطن ليس إعلامياً، ويحتاج قدراً كبيراً من التدريب، لأنه بوعي أو بلا وعي قد يبث أشياء لها خطورتها، وقد كنت سعيدة ببعض التجارب في مصر والعالم العربي والغربي، لكن لي تحفظ على المواطن الصحافي وعلى دوره، حيث أصبح اليوم ينافس الإعلامي، رغم أنه لا يمتلك المعايير المهنية المطلوبة، ولا يستطيع التفريق بين الرأي والخبر، وأنا أعتقد أنه يجب التعامل معه كنوع من شهود العيان، والتدقيق فيما يتم إرساله أو نشره من قبل الصحافي المواطن، مع تدريبهم بعض الشيء وإلا فقدت المهنة قواعدها ومعاييرها".

وكشفت "هويدا" عن رأيها في تغير نوعية الطالب في السنوات الأخيرة من عدمه قائلة: "نعم، تغيرت كثيراً جداً، لأن الطالب لا يجد ما يدرسه في الواقع، فمثلاً أنا كنت أدرس للطلاب ميثاق الشرف الإعلامي، وكانوا يقولون لي إنكم تدرسون لنا أشياء غير موجودة في الواقع، فالطالب يرى أن النماذج المطروحة على الساحة لا تلتزم بمعايير المهنة، وإن كان هناك بعض النماذج المهنية، خاصة أنه مرت فترات كان نجوم الإعلام من غير دارسي الإعلام، وفي كل دول العالم المتقدمة هناك قواعد مهنية للإعلام، ورغم تغير نوعية الطلاب نحاول دائماً أن نؤكد لهم أهمية المصداقية، وأن البقاء للأوضاع الصحيحة، لكن كلما نظمنا المشهد بشكل جيد، استطعنا التأثير على الطالب أكثر".

وعن وصفها للمشهد الإعلامي العربي والمصري الآن، قالت: "المشهد الإعلامي تأثر بفترات الاضطراب السياسي التي مرت بها المنطقة، وتعرض المجتمع لمراحل استقطاب كبيرة، دخل فيها الجمهور طرفاً، وأصبحت كل البرامج الإعلامية سياسية، وأثر ذلك على الالتزام بالمعايير، وأصبح الأداء الإعلامي غير منظم، وتأثر بحالة التجاذب السياسي، وتخلى عن وظائفه الأخرى واقتصرت وظيفته على السياسة، ولذلك فالعودة لمرحلة الاستقرار تحتاج نوعاً من التنظيم، وأنا أرى أن المشهد الإعلامي الآن في مرحلة انتقالية، ومن الممكن أن يكون في طريقه إلى مزيد من الاستقرار مع إعادة بناء بشكل أتمنى أن يكون قائماً على المعايير المهنية، وأن يلعب أدواراً أخرى غير الوظيفة السياسية، ليهتم بالتوعية والقضايا الاجتماعية، ومواجهة التحديات التي تواجهها المنطقة".

وعن تحديات الإعلام الخاصة اقتصادياً، ورؤيتها ل صناعة الإعلام الآن، أوضحت أن الإعلام صناعة غير مربحة، حيث يحتاج إلى استثمارات كبيرة، لا تتناسب مع العوائد، ففي ظل تعدد الوسائل الإعلامية وكثرتها ومحدودية السوق، لم تعد الإعلانات توفر دخلاً كبيراً، وتعاني الصحف من ارتفاع التكلفة، في ظل المنافسة مع الإعلام الإلكتروني، فالتحديات الاقتصادية كبيرة جداً، وهذا يفرض على كل وسيلة أن تطور نفسها بما يتلاءم مع جمهورها، وتعدد الوسائل يزيد التنافسية التي تساهم في تطوير الإعلام وتحسين الخدمة الموجهة للجمهور.

وعن خطتها  لتطوير التعليم الإعلامي في الجامعة قالت: "لدي خطة طموحة مقسمة على مراحل، تركز على التطوير لتظل كلية الإعلام هي الكلية الأم على مستوى كليات الإعلام، ونسعى للانفتاح لتطوير المقررات وربطها بسوق العمل، والتواصل مع جامعات أخرى والنشر الدولي، والانفتاح على المجتمع وقضاياه، ليشعر الطالب أنه جزء من حركة المجتمع، من خلال الأنشطة الطلابية والموسم الثقافي، وأتمنى أن تشهد الفترة المقبلة مزيداً من النشاط، ومزيداً من التدريب للطلاب من خلال الشراكات مع المؤسسات الإعلامية المختلفة".

قد يهمك ايضا:

أنباء عن إصابة الإعلامية ريهام سعيد بمرض بكتيريا الوجه الخطير

معمر الأرياني يُحذر من تبعات قرار ميليشيا الحوثي باعتماد الخدمة الإلزامية في مناطق سيطرتها

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هويدا مصطفى تكشف عن دمج جميع التخصصات داخل الكلية هويدا مصطفى تكشف عن دمج جميع التخصصات داخل الكلية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"

GMT 21:40 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

تأهل براعم حسنية أغادير للدور الثالث من كأس عصبة سوس

GMT 12:15 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة إنديانابوليس تستضيف في 2021 مباراة "كل نجوم NBA"

GMT 12:39 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بدء منافسات بطولة كأس الملك حمد الدولية للغولف الخميس

GMT 00:32 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

انضمام سولانكي وكوك لقائمة منتخب إنجلترا لموقعة البرازيل

GMT 13:07 2023 الأربعاء ,20 أيلول / سبتمبر

غوارديولا يُعلن أن مانشستر سيتي يعيش في أزمة

GMT 14:06 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

التفاصيل الكاملة لأزمة حفل عمرو دياب في لبنان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib