صحيفة إسبانية تشيد بخطاب ملك المغرب بمناسبة الذكرى 63 للثورة
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

صحيفة إسبانية تشيد بخطاب ملك المغرب بمناسبة الذكرى 63 للثورة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صحيفة إسبانية تشيد بخطاب ملك المغرب بمناسبة الذكرى 63 للثورة

الملك محمد السادس
الرباط – إبن عيسى إدريس

كشفت صحيفة "لا راثون" الأسبانية، أول أمس السبت، أن خطاب الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 63 لثورة الملك والشعب ، كان له صدى كبيرًا بين المثقفين لاسيما الأوروبيين. وأوضحت الصحيفة الإسبانية، في مقال وقعه الصحفي والناشر، أحمد الشرعي، أن ملك المغرب كان أكثر وضوحًا عندما شدد على ضرورة "تشكيل جبهة مشتركة من أجل مواجهة كل أشكال التطرف".

وأضافت الصحيفة أن الأمر يتعلق بإيجاد "جسور وزاوية عمل مشترك"، خصوصًا وأنه في إسبانيا، يشكل المغاربة أكبر جالية مسلمة بهذا البلد، مشيرة إلى أن "المعركة ضد الإرهاب ليست أمنية فقط بل متعددة الأوجه"، وذكرت أن التعاون المغربي الإسباني، في مجالي الهجرة والإرهاب يشكل "نموذجا يحتذى بالمنطقة"، مشددة، مع ذلك، على أن نجاح مصالح المخابرات في تفكيك الخلايا لمنع الهجمات، لا يعني أن الخطر قد خفت.

وأوضحت أن "دوائر الجهاديين المرتبطة فيما بينها تشكل مصدر قلق حقيقي"، وأنه لوحظ أن الخلايا الجهادية الأولى التي تم تفكيكها، كانت تهدف لتجنيد المقاتلين وإرسالهم إلى سورية والعراق، لكن منذ وقت قريب سعت هذه الخلايا لشن هجمات على المواقع الحساسة بالبلدين”.وبالنسبة لهذه اليومية الأسبانية، فإن شكل المخاطر يتغير، خصوصًا مع التلقين والتجنيد المكثف لليافعين والنساء، مضيفة أن الأحداث تظهر، أيضًا، أن الإرهاب لا يبحث بالضرورة عن القيام بعمليات معقدة من خلال شبكة مشكلة.

وأظهرت أن "بعض العناصر التي تتواصل في ما بينها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أو شخص واحد متعصب، يمكن أن يرتكب مجزرة كما حدث في أورلاندو الأمريكية أو نيس الفرنسية"، وأشارت إلى أن ذلك يعتبر أحد المجالات حيث يتعين على التعاون بين المغرب واسبانيا أن يكون أكثر قوة. وخلصت "لاراثون" إلى أنه حتى الآن، إسبانيا، ورغم الهجمات الفظيعة لـ11 مارس الماضي، لم ينتشر بها خطاب حول وصم الإسلام بالعنف والتطرف، وهو دليل على النضج الديمقراطي الكبير للمجتمع، إلا أن الديمقراطية لا يمكنها أن تبقى مكتوفة الأيدى أمام خطر التطرف.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحيفة إسبانية تشيد بخطاب ملك المغرب بمناسبة الذكرى 63 للثورة صحيفة إسبانية تشيد بخطاب ملك المغرب بمناسبة الذكرى 63 للثورة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 14:26 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مولودية الجزائر تتأهل لثمن نهائي كأس محمد السادس للأبطال

GMT 08:48 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

عبايات سعودية ولفات حجاب جديدة للسمراوات

GMT 19:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

محمد مديحي مدربا للمغرب الرياضي الفاسي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib