مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات
آخر تحديث GMT 13:21:58
المغرب اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً عشرات المتطرفين اليهود بمدينة الخليل يحاولون مهاجمة رئيس القيادة المركزية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان
أخر الأخبار

"مرسيدس" تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

لندن ـ وكالات

''يا إلهي ألا ترزقني بسيارة مرسيدس بنز؟ كل أصدقائي يقودون سيارات بورش، يجب أن أتدارك ما فاتني''. جانيس جوبلين التي قالت هذا ساخرة من النزعة الاستهلاكية في الولايات المتحدة لم تشهد ما طرأ من جديد على الأمر، لو كانت حية اليوم لاشتاقت السيدة جوبلين وأصدقاؤها لسيارة من نوع بي إم دبليو أو سيارة أودي. على الرغم من تحقيقها مبيعات قياسية وصلت إلى 106.5 مليار يورو وأرباح ما قبل الفائدة والضرائب وصلت إلى تسعة مليارات يورو العام الماضي، فإن وحدة سيارات مرسيدس بنز لشركة ديملر، تأتي في ترتيب يلي منافسيها الألمان في المبيعات بالوِحدة والربحية وقبولها لدى المستهلكين صغار السن. قلة جاذبية العلامة التجارية ومحفظة المنتجات الضيقة والقديمة نسبياً والإنتاجية الضعيفة والأداء دون المستوى في الصين - أهم سوق سيارات في العالم - أسهمت هذه كلها في المشكلات التي لحقت بشركة مرسيدس بنز. باعت صانعة السيارات هذه ومقرها مدينة شتوتجارت الألمانية في العام الماضي 1.28 مليون سيارة أكثر بقليل مما باعته عام 2002 وأقل من 1.38 مليون سيارة بيعت من قِبل ''بي إم دبليو''. أسهم شركة ديملر هبطت بمعدل 19 في المائة منذ شباط/فبراير، ولا تزال أكثر من 47 في المائة أقل من مبيعات الذروة في عام 2007. كان هذا هو العام الذي بدأت فيه ''ديملر'' بفك حظها العاثر المتمثل في اندماجها مع شركة كريسلر والمقدر بـ 35 مليار دولار، عقد طويل من الزواج بينهما أدى إلى تشتيت الإدارة عن المسائل المتعلقة بالجودة في جوهر علامة مرسيدس التجارية وأسهم في الإخفاق في الاستفادة من الابتكارات التي ظهرت مبكراً مثل فئة M، إحدى السيارات الأولى الفارهة من فئة الدفع الرباعي ومثل ذا سمارت، تلك السيارة الصغيرة الفائقة التي كانت بمنزلة طفرة، لكنها مُنيت بخسائر كبيرة.   

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات مرسيدس تنفض غبارها للدفاع عن مكانتها بين السيارات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib