مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء
آخر تحديث GMT 10:23:41
المغرب اليوم -
وفاة الأميرة اليابانية ميكاسا أكبر أعضاء العائلة الإمبراطورية عن عمر يناهز 101 عاماً ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد
أخر الأخبار

مصر: البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مصر: البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء

القاهرة - وكالات

قال وزير البترول السابق المهندس أسامة كمال إن تفاقم أزمة الطاقة حاليا في مصر، سببها زيادة معدلات الاستهلاك، بالرغم من زيادة الدعم الحكومي للطاقة إلى 120 مليار جنية، خاصة مع عدم اتخاذ إجراءات لترشيد الاستهلاك. جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة استيراد الغاز بحضور رئيس جمعية الغاز المصرية خالد أبو بكر، ورئيس القابضة للغازات السابق حسن المهدي، ووزير البترول السابق عبد الله غراب، ومسئول قطاع الطاقة بمجموعة القلعة محمد شعيب. وأشار كمال إلى أن الفترة الماضية كانت قد شهدت تضخيم في الإعلان عن بعض الأرقام المتعلقة بعمليات الاستكشاف، وتهوين في بعض الأرقام المتعلقة بالانخفاض الطبيعي للآبار، لافتا إلى أنه لولا جهود قطاع البترول لكان حجم الانخفاض الطبيعي للآبار قد تجاوز الـ 1000 مليون قدم مكعب غاز سنويا، وأن جهود رجال البترول خلال الفترة الماضية في الإسراع في عمليات التنمية ساعد على انخفاض تلك المعدلات . وقال كمال إن قطاعات كثيرة قد تأثرت في مصر بسبب نقص الغاز، لافتا إلى أن قطاع البتروكيماويات، وقمائن الطوب، والتي كان مخطط توصيلها بالغاز الطبيعي قد تأثرت كثيرا بنقص الغاز، وطالب عبد الله غراب بضرورة الترشيد وتوجيه الطاقة. وأشار المشاركون في الندوة التي نظمتها الجمعية المصرية للغاز صباح الثلاثاء 25 يونيو، إلى تأثر أغلب القطاعات في مصر بسبب نقص الغاز، وأن الحل الأمثل حاليا هو الاتجاه الحكومي لفتح باب استيراد الغاز، بالإضافة إلى الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة . وقال المهندس حسن المهدي الرئيس السابق للشركة القابضة للغازات "إيجاس" أن الفترة الماضية لم يكن بها رؤية واضحة للطاقة في مصر، ولم يكن هناك استخدامات للغاز، وكان التصدير وقتها هو الحل الأمثل، كما أن الأسعار التي باعت مصر فيها الغاز وقتها كانت أسعار مناسبة ولم تكن منخفضة في تلك الوقت . وأشار المهدي إلى أن النمط الاستهلاكي المصري بدأ يتغير منذ عام 2007، وبدأت معدلات الزيادة في الاستهلاك تزيد، وبلغت معدلات الزيادة في محطات الكهرباء للغاز تصل إلى 14% خلال شهور الصيف، وما أجده عيب حاليا هو عدم الاستفادة من الغاز في صناعات البتروكيماويات . وانتقد المهدي الاعتماد على الغاز في محطات الكهرباء، مؤكدا أنه لا توجد دولة في العالم تعتمد على نوع وقود واحد في إنتاج الكهرباء، خاصة وأننا نتعامل مع مصادر ناضبة . فيما أكد رئيس شركات "شل" فى مصر يورون رختين، ضرورة اتخاذ إجراءات ترشيدية للطاقة من قبل الحكومة في مصر، لافتا إلى أن استيراد الغاز المسال سوف يسهم في حل الأزمة الحالية للطاقة . وقال رختين إن مصر لا تستورد حاليا الغاز لسد العجز الحالي في الطاقة ولكن من أجل تحسين الاقتصاد المصري ، من خلال توفير الغاز للصناعات خاصة البتروكيماويات بما يستهدف تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المصري، ورفع معدلات النمو، وتشجيع الاستثمار .

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء مصر البحث عن مصدر طاقة آخر هو الحل لأزمة الكهرباء



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib