أبعاد الصراع السياسي على الطاقة الشمسية الأسرع لتوليد الكهرباء في العالم
آخر تحديث GMT 09:07:05
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أبعاد الصراع السياسي على الطاقة الشمسية الأسرع لتوليد الكهرباء في العالم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أبعاد الصراع السياسي على الطاقة الشمسية الأسرع لتوليد الكهرباء في العالم

الطاقة الشمسية
الرباط - المغرب اليوم

باتت الطاقة الشمسية المصدر الأرخص والأسرع لتوليد الكهرباء في العالم، خلال السنوات الأخيرة، ويمكن لتلك الطاقة في المستقبل القريب، أن تتحدى هيمنة الوقود الأحفوري، وتحد من الانبعاثات الكربونية، وعلى الرغم من ذلك، لا يزال الوقود الأحفوري المصدر الأساسي للاحتياجات العالمية من الطاقة، بينما توفر الطاقة الشمسية 2% فقط من تلك الاحتياجات. ولكن يحول الارتباط الوثيق بين المصالح السياسية وصناعات الوقود دون التحول عن الطاقة الكربونية لصالح الطاقة النظيفة.

وذكر موقع "هسبريس" في تقرير له أن دراسة "فارون سيفارام" (زميل العلوم والتكنولوجيا بمجلس الشئون الخارجية، والأستاذ المساعد بجامعة جورج تاون) المعنون " الجانب المظلم من الطاقة الشمسية"، هي الثانية ضمن "مبادرة بروكينجز للطاقة والمناخ"، والمنشور في أبريل من العام الجاري.

يجادل الكاتب بأن صناعة الطاقة الشمسية -مثلها مثل غيرها- لها مصالحها الخاصة، والتي تتطلب تكتلاتٍ سياسية وتحالفاتٍ تدافع عنها، خاصة في ظل تعارضها مع الوقود الأحفوري، والطاقة النووية. وبدون ذلك، لا يتوقع انتشار الطاقة الشمسية أو تخفيض الانبعاثات الكربونية.

تطور صناعة الطاقة الشمسية:
أوضح الكاتب أن الطاقة الشمسية لم تظهر كمصدرٍ رئيسي للطاقة إلا في الآونة الأخيرة، على الرغم من اكتشاف الخلايا الشمسية الكهروضوئية في عام 1954. وفي ذلك الوقت، حظيت التكنولوجيا النووية وما يتولد عنها من طاقةٍ كهربائية بالاهتمام الأكبر. ففي عام 1950 على سبيل المثال، لم يكن تمويل الحكومة الأمريكية لبحث وتطوير الطاقة الشمسية يتجاوز 100 ألف دولار، في مقابل مليارات الدولارات للطاقة النووية سنويًّا.

وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية، توسعت الولايات المتحدة في إنشاء مرافق الطاقة الكهربائية (بما في ذلك المفاعلات النووية ومحطات الوقود الأحفوري)، مما قوّض الاستثمارات في الطاقة الشمسية. ونتيجة لذلك، انحصرت صناعة الطاقة الشمسية في مجالاتٍ بعيدة كل البعد عن الطاقة النووية أو الوقود الأحفوري، مثل: الفضاء، ومنصات النفط الشاطئية، وصناعات الاتصالات السلكية واللا سلكية.

وحصلت صناعة الطاقة الشمسية الأمريكية، في السبعينيات، على دفعةٍ محدودة بفعل ارتفاع أسعار النفط العالمية. وفي عام 1980، خصص الكونجرس أكثر من مليار دولار سنويًّا لتمويل بحث وتطوير نشر الطاقة الشمسية.

و هيمنت الولايات المتحدة على ما يقارب 85% من السوق العالمية للطاقة الشمسية الكهروضوئية، حتى حث الرئيس الأسبق "رونالد ريجان" على خفض الدعم الحكومي للطاقة الشمسية في الثمانينيات، مما أدى إلى تراجع شركات الطاقة الشمسية الأمريكية.

وأخذت الشركات اليابانية،في تسعينيات القرن الماضي،  الدور القيادي في تصنيع ونشر الطاقة الشمسية، وذلك بفضل الدعم المتصاعد من الحكومة اليابانية للبحث والتطوير، متأثرة في ذلك بمخاطر الطاقة من ناحية، ورغبتها في خلق صناعة محلية جديدة من ناحيةٍ أخرى.

و كان لألمانيا في عام 2000، دور رائد في صناعة الطاقة الشمسية، بفضل العوائد المجزية للمنشآت الشمسية مقابل تصريف إنتاجها حتى عام 2020، رغم ارتفاع تكلفتها مقارنة بالكهرباء المتولدة من الوقود الأحفوري أو المحطات النووية.

وأصبحت الصين بحلول عام 2012 أكبر مُصنِّعٍ للألواح الشمسية في العالم. وتحولت من دعم إنتاج الألواح الشمسية إلى تمويل نشر الطاقة الشمسية في الداخل لتصريف إنتاج الشركات محليًّا. ويتوقع نمو الطاقة الشمسية بشكلٍ واعد في السنوات القادمة؛ فلم تعد الألواح الشمسية المُصنَّعة في آسيا أرخص من أي وقت مضى فحسب، بل انخفضت تكلفة نشر الأنظمة الشمسية المركبة في جميع أنحاء العالم أيضًا.

تزايد النفوذ السياسي:

وركز دعاة الطاقة الشمسية على زيادة الوعي بها، وتأمين الدعم الحكومي لها، كونها تقليديًّا مصدرًا هامشيًّا للطاقة. ولكن مع نمو تلك الطاقة وتحولها للتيار السائد، وانخفاض أسعار تكنولوجيا السيليكون الشمسية، ازداد عدد المدافعين عنها، كما ازداد نفوذهم السياسي على الرغم من اختلاف أهدافهم.

ولا تنفرد الشركات المنخرطة في صناعة الطاقة الشمسية بدعوات تعزيز الطاقة الشمسية سياسيًّا. ويشاركها في ذلك عددٌ من الفاعلين المعنيين داخل وخارج صناعة الطاقة الشمسية، مثل: المدافعين عن البيئة، والنقابات العمالية، والأحزاب السياسية. ويسعون جميعهم للتأثير في العملية السياسية، وتأمين سياساتٍ مواتية للطاقة الشمسية.

ويعمل في الولايات المتحدة،  بصناعة الطاقة الشمسية ما يقرب من 400 ألف شخص، مما يجعلها المصدر الأكبر للعمالة في قطاع الطاقة الكهربائية. ومن المتوقع أن يتم توظيف عددٍ مماثل من عمال الطاقة الشمسية بحلول عام 2022 في الهند. وتوظف الصين -التي تقود العالم في إنتاج ونشر الطاقة الشمسية- ملايين العاملين في تلك الصناعة. وبذلك، يتزايد تأثير صناعات الطاقة المتجددة في السياسات العامة الصينية.

ويعتبر تنامي الاستثمار في الطاقة الشمسية حول العالم يخلق مصالح سياسية قوية بالتوازي مع النمو المستمر لتلك الصناعة. ويُعَد تزايد النفوذ السياسي لتلك الصناعة تطورًا إيجابيًا. فلتحفيز التحول صوب الطاقة النظيفة، على الطاقة الشمسية تحدي شركات الوقود الأحفوري الضخمة. ومع ازدياد قوة الطاقة الشمسية، أصبحت تلك الشركات على استعدادٍ لإلقاء ثقلها السياسي لإلغاء السياسات العامة التي كافح مؤيدو الطاقة الشمسية بشدة في سبيلها.

علامات تحذيرية:
يدفع الكاتب بأن الهدف الرئيسي لأنصار الطاقة الشمسية لا ينصب على الحد من الانبعاثات الكربونية واعتماد الطاقة النظيفة فحسب. وهو ما يمكن فهمه في إطار ثلاث إشكاليات تقوض الطاقة الشمسية؛ أولها إقصاء مصادر الطاقة النظيفة غير المتجددة. فعلى الرغم من تزايد أهمية مصادر الطاقة المتجددة (مثل طاقتي الشمس والرياح) في الحد من استخدام الوقود الأحفوري والانبعاثات العالمية، يتطلب التخلص السريع من الكربون مصادر أخرى من الطاقة النظيفة كي تتكامل مع إنتاج الطاقة المتجددة التي لا يمكن أن توفر تدفقًا ثابتًا للطاقة. فلضمان انتشار الطاقة الشمسية على المدى الطويل، ستكون هناك حاجة إلى مصادر تكميلية ومرنة لتوليد الطاقة، إلى جانب تخزينها، لكن أنصارها ومؤيدوها عارضوا مصادر الطاقة النظيفة الأخرى التي تتكامل مع الطاقة الشمسية، مثل: المفاعلات النووية، ومحطات الطاقة التي يغذيها الفحم أو الغاز الطبيعي المجهزة لالتقاط الانبعاثات الكربونية. فقد شهدت ألمانيا -على سبيل المثال- دعوات للتخلص الكامل من الطاقة النووية لخفض الانبعاثات الغازية المسببة للاحتباس الحراري بحلول عام 2022.

وثانيها تقويض تقنيات التكنولوجيا الشمسية الناشئة؛ فقد تصبح الطاقة الشمسية المصدر الأكبر لتوليد الكهرباء في العالم بحلول منتصف القرن الجاري، إلا أن ألواح السيليكون الشمسية، قد لا تكون كافية لتحقيق هذا الهدف، خاصة وأن تكلفتها لا تتراجع بسرعةٍ كافية لتعويض التقلب الهائل في صناعة الطاقة الشمسية. كما أن صناعة الطاقة الشمسية لا تهتم كثيرًا بالابتكار الشمسي مقارنة بسياسات نشر التكنولوجيا الشمسية الحالية.

وثالثها سياسات الحماية التجارية التي ترفع تكلفة الطاقة النظيفة؛ فقد لعبت التكلفة المنخفضة للطاقة الشمسية دورًا حاسمًا في صعودها السريع، ويعود الفضل في جزء كبير من ذلك إلى تزايد إنتاج الألواح الشمسية ومكوناتها عالميًّا. ولكن في كل من البلدان المتقدمة والنامية، دافع رواد صناعة الطاقة الشمسية عن وضع العوائق أمام التجارة الحرة للألواح الشمسية ومكوناتها، على الرغم من تأثيرها في زيادة تكلفة الطاقة الشمسية وبطء انتشارها.

وهو ما يُرجعه الكاتب إلى رغبة مختلف الدول في إقامة الحواجز التجارية من أجل الحصول على بعض الفوائد الاقتصادية للصناعات المحلية. وقد كانت الولايات المتحدة من أولى الدول التي تستخدم سياساتٍ تجارية عدوانية لانتزاع حصة أكبر من سوق الإنتاج الشمسي من الصين، ومواجهة الإغراق الصيني، ودعم التقنيات الخضراء بما في ذلك صناعة الطاقة الشمسية. وقد تم التصدي للإغراق مؤخرًا في الولايات المتحدة خلال العام الماضي، عندما قررت إدارة "ترامب" تنويع واردات الطاقة الشمسية ليس فقط من الصين وتايوان، ولكن من جميع دول العالم، خاصة دول جنوب شرق آسيا مثل ماليزيا والفلبين أيضًا.

توصيات عدة:

يُجمل الكاتب عددًا من الخطوات التي يمكن لصانعي السياسات الأمريكية اتخاذها للحد من الدعم غير الرشيد، ومعالجة تضاؤل الاستثمارات المخصصة للابتكارات الشمسية، منها: مكافحة سياسات الحماية التجارية، ومقارنة الفوائد المتوقعة والتكاليف المتكبدة من تلك السياسات على المستوى الكلي.

كما يقترح وزير الطاقة "ريك بيري" توظيف محطات الطاقة النووية والفحم في الأعمال التجارية، ولكن من خلال ربط الطاقة النووية النظيفة مع الفحم الملوث. أي إن الإدارة الأمريكية تسعى لدفع صناعات الطاقة المتجددة -جنبًا إلى جنب مع صناعات النفط والغاز- في مواجهة الطاقة النووية.

ويعتبر سعر الكربون الوطني إحدى الطرق الاقتصادية لتصحيح فشل السوق، وتشجيع خفض الانبعاثات بغض النظر عن مصادرها. وقد تكون الاستراتيجية الأنسب ربط الطاقتين الشمسية والنووية. فأحدهما ليس بديلًا للآخر. ويمكن لقطاع الطاقة النووية المزدهر أن يتكامل مع إنتاج الطاقة الشمسية.

ويجب النظر في التغيرات الشاملة في سوق الطاقة؛ فعلى سبيل المثال، اقترح بعض العلماء تقسيم أسواق الطاقة إلى قسمين من أجل عزل الموارد عن المنافسة المدمرة؛ يشمل أولهما الطاقة المتولدة من النباتات والتي يمكن التحكم في إنتاجها. ويتكون ثانيهما من الطاقة المتغيرة من الشمس والرياح، والتي لا يمكنها التحكم في إنتاجها. وهي خطوةٌ خلاقة في سبيل إعادة تصور أسواق الطاقة بهدف التخلص من الانبعاثات الكربونية.

ويجب على صناعة الطاقة الشمسية الابتعاد عن دعم سياسات الطاقة الشمسية في المدى القريب، لصالح الأنظمة الكهربائية على المدى الطويل. وعوضًا عن معارضة استخدام جميع أنواع الوقود الأحفوري، يمكن دعم تكنولوجيات احتجاز ثاني أكسيد الكربون وتخزينه بهدف دمجه مع الطاقة المتجددة.

ويرى الكاتب ضرورة التوسع في إنشاء شبكات الكهرباء، وتعزيز التسعير الديناميكي للكهرباء، ودمج البنية التحتية الذكية، وسد فجوات الابتكار والبحث والتطوير. فعلى إدارة "ترامب" زيادة الميزانية المخصصة لأبحاث الطاقة المتقدمة، وتمويل الأبحاث والتطوير من خلال: وزارة الطاقة، والمؤسسة الوطنية للعلوم، ووكالاتٍ أخرى.

وينبغي على الإدارة الأمريكية زيادة التمويل المخصص للابتكار في مجال الطاقة الشمسية؛ فقد باتت زيادة الإنفاق الفيدرالي ضرورية في ظل تصاعد أهمية صناعة تلك الطاقة. إذ يُعَد اختيار استراتيجية المصالح الطريق الصحيح لصناع القرار للاستفادة من النجم السياسي الصاعد للطاقة الشمسية. ويعد صعودها خطوة واعدة إلى الأمام في معركة تغيّر المناخ والحد من الانبعاثات الكربونية.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبعاد الصراع السياسي على الطاقة الشمسية الأسرع لتوليد الكهرباء في العالم أبعاد الصراع السياسي على الطاقة الشمسية الأسرع لتوليد الكهرباء في العالم



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 08:44 2016 الثلاثاء ,27 أيلول / سبتمبر

لائحة مغربيات لمعت أسماؤهن في سماء الموضة العالمية

GMT 10:55 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

ماريو غوتزه ينضم إلى بروسيا دورتموند رسمياً
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib