الهند تشغل أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم خلال ثمانية أشهر
آخر تحديث GMT 19:58:58
المغرب اليوم -
6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزارة الدفاع الروسية تُعلن قصف عدد من المطارات العسكرية الأوكرانية ومراكز مراقبة للطائرات بدون طيار خلال 24 ساعة اتهام 4 إسرائيليين بينهم ضابط بجيش الاحتلال بالإرهاب بعد مزاعم بأنهم أطلقوا قنابل مضيئة على منزل نتنياهو المرصد السوري يُفيد أن الطيران الروسي شن غارتين جويتين استهدفتا حي السليمانية في مدينة حلب دون ورود معلومات عن خسائر بشرية
أخر الأخبار

الهند تشغل أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم خلال ثمانية أشهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الهند تشغل أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم خلال ثمانية أشهر

أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم
نيودلهي - المغرب اليوم

154 محولا كهربائيا، 6000 كيلومتر من الأسلاك، 2.5 مليون لوح ضوئي… كل ذلك خلال ثمانية أشهر فقط. هذه الأرقام المبهرة أعلنت عنها شركة "أداني" المشغلة لمحطة كاموثي ل الطاقة الشمسية في جنوب الهند.

بدأت الشركة منذ نحو شهر توليد ما يصل إلى 648 ميغاوات من التيار الكهربائي، وحلت بذلك محل شركة "توباز سولار فارم" في كاليفورنيا كأكبر محطة شمسية في العالم.

أصبحت كاموثي رمزا لطموحات بلد قام خلال السنوات الخمس أو الست الماضية بتحول شامل في سياسة الطاقة، وذلك بعد أن كانت الهند تتعامل مع مصادر الطاقة المتجددة تعامل زوجة الأب، باستثناء محطات توليد الطاقة بالمياه في مناطقها الجبلية في الشمال.

لم تكن الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تلعبان حتى عام 2010 دورا في خطط الحكومة الهندية. ولكن هذه الصورة تغيرت بشكل واضح في الفترة الأخيرة، حيث ضاعفت الهند تقريبا قدرتها الإنتاجية من الطاقة الشمسية العام الماضي، حتى وصلت إلى نحو 10 غيغاوات، ووصلت القدرة الإنتاجية للهند من طاقة الرياح نحو 29 غيغاوات.

وهناك مشاريع أخرى دخلت حيز التنفيذ بالفعل ينتظر لها أن تولد نحو 20 غيغاوات من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، حسبما أعلنت وزارة الطاقات المتجددة في الهند.

ويبلغ إجمالي ما تولده جميع مفاعلات الطاقة في الهند حاليا أكثر من 300 غيغاوات. ومن المنتظر أن تتسارع وتيرة نمو التيار الكهربائي الصديق للبيئة في الهند بقوة، حيث تسعى الهند إلى الوصول بإجمالي إنتاجها من الكهرباء المتولدة من الطاقات المتجددة إلى 175 غيغاوات بحلول عام 2022.

وعن ذلك قال جيفان جيثاني من وزارة الطاقات المتجددة "إذا استمر تزايد الطلب على التيار الكهربائي بهذه السرعة، فيجب ألا تكون هناك مشكلة في تحقيق هذا الهدف.. إذا أخذنا تكاليف بناء مفاعلات الطاقة في الحسبان فإن التيار الكهربائي المولد بشكل طبيعي (من الشمس أو الرياح) قد أصبح أقل سعرا من التيار التقليدي".

يقع مكتب ايه كيه غوبتا، أحد الرؤساء في شركة مترو الأنفاق في نيودلهي، على بعد نحو 2500 كيلومتر شمال محطة كاموثي للطاقة الشمسية.

وقال "نعتزم تثبيت خلايا شمسية بطاقة إنتاجية 50 ميغاوات على أسطح محطاتنا و أبنية مكاتبنا.. حققنا خمسي هذه الطاقة بالفعل".

استوحى غوبتا فكرة الأسطح الشمسية من الشركة الألمانية للتعاون الدولي "جي.آي.زد" حيث طور الخبراء الألمان والهنود نموذجا ماليا توفر الشركة المشغلة من خلاله المال وفي الوقت ذاته تحافظ على البيئة.

بل إن غوبتا يعتزم شراء المزيد من كهرباء الطاقة الشمسية من محطة طاقة في ولاية مادايا براديش "ولكننا لن نشتري أكثر من 100 ميغاوات حتى وإن كنا نرغب في ذلك، كما أننا لا نستطيع تخزين التيار الكهربائي المولد شمسيا".

لا تزال الهند قادرة على تأمين التذبذبات الموجودة في قطاع الطاقة من خلال إنتاجها من طاقة الفحم، ولكن كلما زادت نسبة الطاقة الشمسية والطاقة المولدة بالرياح كلما بدأت الهند تفكر في وسائل لتأمين حاجتها من الطاقة من خلال أنظمة تخزين، وهذه الأنظمة غالية الثمن. 

كما أن الهند تعتمد على رؤوس أموال خارجية في تمويل مفاعلاتها للطاقة. وإذا ارتفعت فوائد الديون بشكل واضح، أو تراجعت ثقة المستثمرين الدوليين مرة أخرى، فإن ذلك ينطوي على مخاطر على الخطط التوسعية في هذا القطاع.

قالت كانيكا شافلا، إحدى الباحثات في المجلس الهندي للطاقة والبيئة والمياه، أن نحو ثلثي الوظائف ذات الصلة بالطاقات المتجددة تحتاج لتأهيل متوسط إلى عالي "وعلينا العمل على توفير برامج تدريبية كافية إذا أردنا لهذا النمو أن يستمر".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الهند تشغل أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم خلال ثمانية أشهر الهند تشغل أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم خلال ثمانية أشهر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 07:50 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
المغرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib