رقاقة قياس للكشف عن بكتيريا مرض الليجيونير
آخر تحديث GMT 19:32:53
المغرب اليوم -
منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة
أخر الأخبار

رقاقة قياس للكشف عن بكتيريا مرض الليجيونير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رقاقة قياس للكشف عن بكتيريا مرض الليجيونير

أكتشاف رقائق بكتيريا مرض الليجيونير
لندن - المغرب اليوم

في حالة تفشي مرض الليجيونير، فإن العثور على المصدر الصحيح بأسرع ما يمكن ضروري لمنع المزيد من العدوى. حتى الآن، يستغرق التحليل المفصل أياماً. لكن باحثين في جامعة ميونيخ التقنية قاموا بتطوير اختبار سريع يحقق النتيجة نفسها في غضون 35 دقيقة تقريباً.الليجونيلا هي بكتيريا عامودية الشكل يمكن أن تسبب التهاباً رئوياً يهدد حياة البشر. وهي تتكاثر في الماء الدافئ ويمكن أن تنتشر في الهواء عبر أبراج التبريد وأنظمة إعادة التدوير التبخيري وأنظمة الماء الساخن.الأخطر بين حوالى 50 صنفاً من الليجيونيلا هي الـ Legionella

pneumophilaالمسؤولة عن 80 في المئة من جميع الإصابات. وعند حدوث تفشي للمرض، يجب تحديد مصدر الجراثيم في أقرب وقت ممكن لمنع المزيد من العدوى.على غرار اختبار الأبوة، يتم تأكيد أصل العدوى عندما تتطابق الجراثيم الموجودة في المياه العملية في نظام تقني تماماً مع تلك التي تم تحديدها في المريض. ومع ذلك، في كثير من الأحيان يجب اختبار العديد من الأنظمة في عملية البحث، وتستغرق عملية الزرع اللازمة للاختبار حوالي عشرة أيام.كشف أسرع مع الأجسام المضادة

حالياً يوجد اختبار سريع داخل العيادة للكشف عن مسببات المرض. فهو يحدد مركبات الليجيونيلا في بول المرضى. ولكن لسوء الحظ، كما يفيد البروفسور الدكتور مايكل سايدل، رئيس مجموعة الأبحاث في كرسي الكيمياء التحليلية وكيمياء المياه في جامعة ميونيخ التقنية، "فإن هذا الاختبار السريع يخدم فقط كمؤشر أول وليس مناسباً لفحص مياه الأنظمة التقنية".وهكذا طور فريق العلماء شريحة قياس في سياق مشروع "LegioTyper" الذي تموله وزارة التعليم والبحث الألمانية الاتحادية. ولا تقوم هذه الشريحة فقط باكتشاف مسبب المرض الخطير Legionella pneumophila فحسب، ولكنها تحدد أيضاً أي من الأنواع الفرعية العشرين تقريباً هو.سريعة وغير مكلفة ومتعددة الاستخدامات

تستخدم رقاقة القياس القائمة على رقائق معدنية منصة تحليل ميكروأري MCR لشركة ميونخ GWK GmbH. وباستخدام 20 جسماً مضاداً مختلفاً، يوفر النظام تحليلاً كاملاً في غضون 34 دقيقة.يقول سايدل: "بالمقارنة مع القياسات السابقة، فإن الطريقة الجديدة لا توفر ميزة سرعة هائلة فحسب، بل إنها رخيصة أيضاً لدرجة أننا نستطيع استخدام شريحة جديدة لكل اختبار".ويمكن نشر النظام للنظافة البيئية بالإضافة إلى التشخيص السريري. وبالاقتران مع طريقة ثانية تعتمد على الحمض النووي، يمكن للنظام أن يميّز بين الجراثيم الميتة والحية من الليجيونيلا. وهذا يسمح بمراقبة نجاح تدابير التطهير.

يُشار إلى أنه على الرغم من أن الليجيونيلا مرض خطير، إلا أنه لا يحظى بالاهتمام الكافي في الدول العربية. ينتشر المرض بكثرة من خلال الماء الساخن الراكد. وأحد الاحتياطات هو أنه عندما لا يتم استخدام الماء الساخن لعدة أيام، فمن المستحسن فتح الصنبور لبضع دقائق، دون استنشاق البخار، قبل استخدام الماء الساخن مرة أخرى.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رقاقة قياس للكشف عن بكتيريا مرض الليجيونير رقاقة قياس للكشف عن بكتيريا مرض الليجيونير



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 15:33 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تعتقل "دواعش" خططوا لشنّ هجمات في "رأس السنة"

GMT 16:33 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

منير الحدادي يوضح سبب عدم انضمامه المنتخب المغربي

GMT 08:20 2020 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

"شلال الدرمشان" في الرشيدية يُمثّل "منفى اختياري للشباب
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib