ضفدع الزومبي نوع جديد يتواجد في منطقة غابات الأمازون
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

"ضفدع الزومبي" نوع جديد يتواجد في منطقة غابات الأمازون

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الرباط - المغرب اليوم

"ضفدع الزومبي" هو الاسم الذي تم اختياره لنوع من الضفادع مكتشف حديثاً في غابات الأمازون،  غير أن التسمية لا تتعلق إطلاقاً بشكل الضفدع كما أن العلماء قد أكدوا على أنه لن يعود إلى الحياة إذا استمرت أعمال تدمير الغابات.يصف عالم الزواحف الألماني (خبير في البرمائيات والزواحف) رافايل إرنست تجربته في محاولة التعرف على ضفادع منطقة الأمازون كمشهد من فيلم رعب أو فيلم إثارة. وقال إرنست: "في الواقع، اخترنا هذا الاسم لأن الباحثين هم من يشبهون الزومبي عندما يخرجون الضفادع من باطن الأرض".ففي العادة، تكون تلك البرمائيات البرتقالية المرقطة الصغيرة، التي يصل طولها إلى 40 ميلمتراً، نشطة في الليل، وتطلق أصواتاً خاصة لم تسمع من قبل، ويجب الحفر في الطين من أجل العثور عليها، ذلك أنها تختبئ تحت الأرض وعادة ما لا تخرج إلا عندما يهطل المطر.

وعثر إرنست على هذا الضفدع بعد قضائه عامين في غابات الأمازون المطيرة في غويانا بأمريكا الجنوبية حيث كان يقوم بعمل ميداني لدراسات الدكتوراه. وكان هدفه الأساسي هو التحقيق في آثار فقدان التنوع البيولوجي الذي يسببه الإنسان من خلال التركيز على البرمائيات. وانضم لاحقاً إلى مجموعة باحثين دوليين لمعرفة المزيد عن الحيوان، فتبين له وجود ثلاثة أنواع مختلفة من الجنس نفسه، المسمى "سنابتورانوس".وقال إنه في حالة البرمائيات ليس من الشائع مصادفة نوع جديد، ذلك أن البرمائيات من بين أكثر مجموعات الفقاريات المهددة بالانقراض، مضيفاً أن التدمير البيئي يؤثر في جميع جوانب الحياة في الأمازون، بما في ذلك ضفدع الزومبي، فإذا ما تغيرت ظروف موطنه، فإن ضفدع الزمبي لن يعود إلى الحياة.

تهديدات متعددة

تعد غابات الأمازون المطيرة أكبر بقعة  للتنوع البيولوجي في العالم، خاصة بالنسبة للبرمائيات. تأتي معظم أنواع البرمائيات المعروفة في العالم من المنطقة التي تضم أكثر من ألف نوع من الضفادع. ونظراً لأنها تتنفس من خلال جلدها، فإن البرمائيات شديدة الحساسية لنوعية المياه والتدهور البيئي، بما في ذلك المواد الكيميائية السامة، وتدمير الموائل، والتلوث، والأمراض.في حالة الأمازون، يؤكد إرنست أن هناك ضغطاً متزايداً ناتجاً عن العديد من الأنشطة البشرية - معظمها غير قانوني - مثل التعدين وقطع الأشجار والصيد الجائر ومشاريع البنية التحتية واسعة النطاق، لا سيما في شمال البرازيل. وقال: "التهديدات متعددة وفوق ذلك، لدينا مشاكل تغير المناخ أيضاً".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ضفادع صفراء في الهند تُدهش عالم الإنترنت وتُثير الانتباه

انتشار "ضفادع القصب" السامة في ولاية فلوريدا الأميركية

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضفدع الزومبي نوع جديد يتواجد في منطقة غابات الأمازون ضفدع الزومبي نوع جديد يتواجد في منطقة غابات الأمازون



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib