الفتح الرباطي ينتزع نقطة مهمة من حسنية أكادير بعد التعادل السلبي
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

الفتح الرباطي ينتزع نقطة مهمة من حسنية أكادير بعد التعادل السلبي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفتح الرباطي ينتزع نقطة مهمة من حسنية أكادير بعد التعادل السلبي

الفتح الرباطي
الرباط - المغرب اليوم

إنتهت المباراة التي جمعت بين حسنية أكادير وضيفه الفتح الرباطي عن الدورة 24 من منافسات البطولة الإحترافية الأولى، بالتعادل من دون أهداف، وهي المباراة التي احتضنها ملعب أكادير الكبير وقادها الحكم كريم صبري.وكانت المباراة مخفزة للطرفين للبحث عن نقاطها بإصرار كبير، كل حسب طموحاته، إذ كان يتوجب على حسنية أكادير أن يحقق الإنتصار الذي غاب عنه طيلة مبارياته الست الأخيرة، وكان على الفتح أن يحقق فوزه الثاني على التوالي بعد صيام عن الفوز دام ثلاث دورات.وبعد مخاض عسير، انتهى الشوط الأول بين الفريقين بالتعادل السلبي من حيث النتيجة، لكن مع تفوق واضح لفريق الحسنية على مستوى السيطرة والإستحواذ.. إذ فرض المحليون أنفسهم على مجريات المباراة بالبحث المستمر عن الوصول لمرمى الفتح معتمدين على البناء والتوغل ومحاولات تجاوز أعمدة المنع.. فيما التزم الضيوف بإغلاق كل المنافذ، والإحتراس دفاعا ما أمكن تفاديا للوقوع فيما لا يحمد عقباه وهو ما شكل صعوبة بالغة على لاعبي الحسنية، وحال دون وصولهم لمرمى الفريق الضيف، وفطنوا في نهاية المطاف إلى أن سيطرتهم واستحواذهم من دون خطورة تذكر لا تساوي شيئا!

ورويدا رويدا.. بدأ الفتح الرباطي يكسب ثقته في النفس أكثر، وبدأ يفرض نفسه كفريق يمارس حقه في الهجوم والضغط، وكانت الفرصة التي خلقها اللاعب زيد في الدقيقة 40 عندما توغل من الجهة اليمنى وسدد بقوة مهددا حارس الحسنية بمثابة جرس إنذار، أكد من خلالها أنه فريق يملك كل مقومات خلق المفاجأة وأنه يستطيع أن يضرب بقوة في أي وقت.وبعدما انتهى الشوط الأول من دون أهداف كان من الطبيعي أن يأتي الشوط الثاني أكثر اشتعالا وغليانا على اعتبار قدرة الفريقين معا على التهديد بقوة بحثا عن الأهداف.وفعلا ظهر الفريقان أكثر حماسا وتوثبا بحثا عن النتيجة المتوخاة، لكنهما معا ظلا يسقطان في التسرع مع التمرير الخاطئ، مع كثير من الرعونة في التصرف وهو ما أضاع عليهما على حد سواء الكثير من الفرص التي يمكن أن يفتحا عبرها منافذ للتوغل ويصنعا منها مسالك للتهديد.واستمر الإستعصاء مع البناء العقيم، وغياب الحلول الناجعة، سجالا بين الفريقين من دون أن تلوح في الأفق فرص قوية يمكن أن يأتي منها الفرج و"الأهداف".. إلى أن أعلن حكم المباراة على نهاية زمنها بالتعادل من دون أهداف، وهي نتيجة أضافت نقطة واحدة لرصيد كل فريق، فأصبح في جعبة كل منها 30 نقطة مع فارق الأهداف لصالح حسنية أكادير.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

فريق الفتح الرباطي يحتج على التحكيم في مباراته أمام المولودية الوجدية

الفتح الرباطي يكشف عن معدل أعمار الفريق التي واجهة الرجاء

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفتح الرباطي ينتزع نقطة مهمة من حسنية أكادير بعد التعادل السلبي الفتح الرباطي ينتزع نقطة مهمة من حسنية أكادير بعد التعادل السلبي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib