التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن
آخر تحديث GMT 01:00:48
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

"التراس عسكري" يكشف فحوى رسائله في مباراة "طنجة" التي منعها الأمن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مجموعة التراس عسكري
الرباط ـ المغرب اليوم

أوشكت مجموعة التراس عسكري المساند لنادي الجيش الملكي لكرة القدم، فحوى الرسائل التي بعث بها على لافتات رفعها في مباراة الجولة الثامنة من الدوري المغربي الاحترافي، التي استقبل خلالها نادي الجيش الملكي نظيره اتحاد طنجة (0-0).

وأوضحت المجموعة أن اغلب الرسائل واللافتات تم منعها من قبل الأمن "لأسباب مجهولة، رغم إنها جد عادية".

وجاء في بلاغ للمجموعة أن الرسالة الأولى كانت كالتالي، "انتباه ! منعرج رياضي خطير''، و هي رسالة تم رفعها أمام مركز التكوين، وتعبر عن كون المركز الرياضي للمعمورة أصبح منعرجا خطيرا في مسار أبناء المدرسة، فبعد الوصول لمرحلة ''الأمل'' يجد أبناء الفريق أنفسهم أمام خيار البحث عن فريق لوحدهم، فكيف لنادي بحجم الجيش الملكي أن لا يستطيع تدبير مرحلة ما بعد ''الأمل'' . فالحكمة تقتضي توقيع بعض الشراكات مع فرق القسم الثاني وإعارة لاعبين صرف عليهم الفريق لسنوات، قصد اكتساب التجربة والعودة لأحضان هذا الأخير، لا إنهاء مسار العديد منهم قبل بدايته، فمكونات الفريق اليوم مطالبة بوضع خارطة عمل واضحة لمرحلة '' ما بعد التكوين ''.

أما الرسالة الثانية باللغة الفرنسية جاء فيها "المدير الفني غادر المحادثة"، وهي رسالة استنكارية، تساءل من خلالها  المشجعون عن موقع المدير التقني، مما يقع اليوم، فبغض النظر عن صحة التصريحات من عدمها، ففريق بحجم الجيش الملكي، عليه أن تخضع انتداباته لمنطق اختيارات طرفين '' المدرب'' و '' المدير التقني'' فأين الطرف الثاني؟ و كيف للفريق أن ينجح  بغياب إدارة فنية عملها واضح، خصوصا على مستوى الانتدابات.

الرسالة الثالثة: "لقيتوها سايبة و اللي جا كايخليها رايبة"و هي تحصيل حاصل للمدربين، و اللاعبين، وكذا المكاتب التي تعاقبت على مدار السنوات العشر، فلا نجاح بدون رقابة و لجان تراقب كل صغيرة و كبيرة داخل البيت العسكري، وأضاف البلاغ " اليوم وباعتبارنا  كمجموعة قوة اقتراحية، نقترح على الأقل لجان مراقبة من داخل مؤسسة الجيش الملكي تعوض بطريقة أو بأخرى مؤسسة المنخرط، كحل قصير الأمد قبل تحول الجمعيات إلى شركات".
الرسالة الرابعة : '' التراتبية خرجات على زعيم الأندية'' وهي إحدى أكبر المشاكل التي تخبط فيها فريق الجيش الملكي على مدى السنوات العشر، فلا يهمنا صفة من يسير بقدر ما يهمنا أن يكون الشخص المناسب في المكان المناسب، و أن يكون اتخاد القرارات بمنطق العقل و المنطق، لا بمنطق التراتبية .
الرسالة الخامسة : '' طاحت الصمعة وعلقوا الحجام، سولو لي لفوق على فين النوبة'' ، و معناها أن الجيش الملكي له دائما ''كبش الفداء'' حاضر، سواء لاعبين أو مدربين و مع ذلك فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد.

الرسالة السادسة : ''زعيم الأندية أصبح كعكة في يد السماسرية"، وهي عبارة تحيل على انفتاح المركز الرياضي للفريق و تعامل بعض المسؤولين مع ''سماسرية'' ليسوا حتى بوكلاء لاعبين و النتيجة؟ صفقات مشكوك في أمرها بالعشرات أثقلت كاهل النادي، دون جديد على مستوى النتائج.
الرسالة السابعة : "لاعبون للقميص غير مبالين ومسييرون في الكرة لا يفقهون"، فمنذ بداية البطولة، لم نر تلك القتالية في الأداء، عند اللاعبين كأنهم يلعبون ب '' الجميل''  فكيف لفريق يمارس بعض لاعبيه رياضة ''المشي'' أن يحقق نتائج طيبة؟ و كيف لمسيرين لا يتوفرون على مدير تقني ذي مهام واضحة أن ينتظروا نتائج جيدة؟ مع العلم أن الإدارة التقنية هي من أسس و دعامات نجاح كل فريق.

الرسالة الثامنة : "إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ"، بيت شعري قالت المجموعة انه يلخص  التسيب الذي عرفته الجمعية الرياضية على المستوى الأخلاقي و عدم التصرف معه بجدية، يجعل ما وقع يبدو عادي في ظل اشتغال الفريق بجل مكوناته بمنطق عكسي لمقولة '' ربط المسؤولية بالمحاسبة.
الرسالة التاسعة : "لن يشفي غليلنا سوى الالقاب".

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن التراس عسكري يكشف فحوى رسائله في مباراة طنجة التي منعها الأمن



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي

GMT 08:07 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان السعودي أبو بكر سالم بعد صراع طويل مع المرض

GMT 09:55 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جولن لوبيتيغي يؤكد أن إسبانيا ستتعذب بحثا عن التأهيل

GMT 09:56 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

الأسود يقطعون 2600 كلم بين ملاعب مونديال روسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib