حنان رحاب تخرج عن صمتها وترد على مقالاليوم24
آخر تحديث GMT 14:04:39
المغرب اليوم -
سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023 توقف مؤقت للعمليات في مطار قازان الروسي إثر هجوم أوكراني ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي إلى 40 شخصاً في أوغندا المكتب الحكومي لدولة فلسطين تعلن احصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 440
أخر الأخبار

بعد اتهامها بتحريض الصحافيات ضد توفيق بوعشرين

حنان رحاب تخرج عن صمتها وترد على مقال"اليوم24"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حنان رحاب تخرج عن صمتها وترد على مقال

الصحافية حنان رحاب
الرباط ـ بشرى بلال

شنّت الصحافية حنان رحاب والبرلمانية عن حزب "الاتحاد الاشتراكي" للقوات الشعبية هجومها على موقع "اليوم24" لمالكه توفيق بوعشرين المعتقل في سجن عكاشة على خلفية قضايا تحرش واغتصاب ومتاجرة في البشر وغيرها من التهم الثقيلة التي عجلت بحبسه.

ونشرت البرلمانية حنان رحاب توضيحًا بخصوص مقال وصفته بالملغوم  نشره موقع توفيق بوعشرين الإلكتروني، حيث اتُهمت بممارسة الضغط على صحافياته وصحفييه من أجل مغادرة مقر عملهم كمحاولة لتحريضهم ضد بوعشرين نفسه، وهو ما نفته رحاب جملة وتفصيلًا.وخرجت البرلمانية الاتحادية عن صمتها لترد على هذا المقال الذي عنونه موقع بوعشرين بـ " إطلاق حملة تشهير و تهديد ضد صحفيات أخبار اليوم واليوم24".

 وجاء في توضيح لحنان رحاب توصل "المغرب اليوم" بنسخة منه، قائلة "نشر موقع اليوم24 مقالًا تحت عنوان "إطلاق حملة تشهير و تهديد ضد صحافيات "أخبار اليوم و"اليوم 24"، وبغض النظر عن محتواه الذي يترجم حالة الارتباك وانفصام المواقف، وافتقاده للمصداقية من خلال اختلاقه لأحداث ووقائع لا تحديد لمصدرها وحقيقتها، ودون الدخول في تفاصيلها وتفاصيل ما نشر، سأقف عند ما يهمني، حيث عمد كاتب وناشر المقال إلى ختمه بإشارة واضحة لي، من خلال حديثه عن قيام "صحافية و برلمانية منتمية لحزب سياسي معروف" بأفعل أشار لها المقال،  و هي كلها معطيات تؤكد أني المعنية بهذا "الخبر" لكن جبن الوضوح ومحاولة تغليط الرأي العام الوطني و الجسم الصحافي، اقتصرت على إشهار الاتهامات دون إشهار المعني بها.

وأضافت "وبناء عليه  لابد من تقديم التوضيح التالي: لقد كنت طيلة الأسبوع الماضي مشاركة  في نشاط رسمي حول المرأة، و لم أكن متواجدة في المغرب حتى اتصل أو أحرض أي أحد.

 كاتب المقال ومن أملاه عليه، لم يسجل أي موقف اتجاه الصحفيات وزميلاته اللواتي تقدمن بشكايات ضد مشغلهن اللواتي اتهموه باتهامات تتعلق بالاغتصاب والتحرش و لم نسمع له موقفًا تضامنيًا معهن، في حين يحاول الانخراط في لعبة خلط الأوراق هدفها واضح و أصبح معلومًا منذ اليوم الأول الذي أعلن فيه عن تسييس الملف و استعماله لتصفية الحساب مع الدولة ومع بعض الفاعلين السياسيين
.
وجاء ضمن التوضيح ذاته " كان على كاتب المقال و من أملاه عليه أن يكون أكثر شجاعة و يذكر اسمي مادام قد أشار إلى صفتي، لا أن يختبئ وراء لغة إنشائية لا تنتمي لأي جنس صحافي حتى ينفذ خطته التي ظهرت خيوطها مع توالي بروز الأسماء التي تبنت تبرئة بوعشرين قبل أن يقول القضاء كلمته في الملف و فيه إن محاولات تضليل الرأي العام وبث اليأس والخوف في صفوف المشتكيات و إرسال رسائل مبطنة لصحفيات أخريات قد يكن ضحايا محتملات  إلى الصمت من خلال ترهيبهن.

وورد ضمن توضيح رحاب "لقد كان الأولى بدل اختلاق الأخبار والأكاذيب عن شخص "متهم " بجرائم جرّمتها مختلف المواثيق الدولية الحقوقية والقوانين، أن يعملوا على التضامن مع زميلاتهن ممن تقدمن بشكاياتهن ضد توفيق بوعشرين في موقف شجاع كسر حاجز الصمت و الخوف إن هذه الأقلام لن تزيدنا إلا الإصرار على الدفاع على المشتكيات وأن هكذا مقالات لن يدفعنا للتراجع بل سنستمر في فضح هكذا جرائم و كل ما يحاول أن يوفر لها غطاء سواء كان صحافي أو سياسي أو فقهي.

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حنان رحاب تخرج عن صمتها وترد على مقالاليوم24 حنان رحاب تخرج عن صمتها وترد على مقالاليوم24



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:06 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجات لم يشفع لها الذكاء الاصطناعي في 2024

GMT 08:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس و الحالة الجوية في تيفلت

GMT 00:40 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

حطب التدفئة يُسبب كارثة لأستاذين في أزيلال

GMT 05:45 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

بنغلاديش تعتزم إعادة 100 ألف مسلم روهينغي إلى ميانمار

GMT 07:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

نادال يُنهي 2017 في صدارة تصنيف لاعبي التنس المحترفين
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib