تعديل قد يحقق الإجماع في مشاريع القوانين الانتخابية
آخر تحديث GMT 08:37:38
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تعديل قد يحقق الإجماع في مشاريع القوانين الانتخابية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعديل قد يحقق الإجماع في مشاريع القوانين الانتخابية

دورة برلمانية استثنائية
الرباط-المغرب اليوم

من المنتظر أن تشرع دورة برلمانية استثنائية في مناقشة مشاريع القوانين الانتخابية، بعد أن عرضت المشاريع  في المجلس الوزاري في الأسبوع الماضي، وقد سبق لرئيس مجلس النواب الحبيب المالكي أن أشار في ندوة نهاية الدورة البرلمانية السابقة أن المجلس مستعد لعقد هذه الدورة الاستثنائية.

ومن الطبيعي أن يتم التداول في الكثير من النقط التي تعتبرها الأحزاب السياسية ضرورية، وسيكون على رأس هذه التعديلات الجدل الذي خلفته اللائحة الوطنية للشباب، خاصة بعد بروز آراء مختلفة لحد التناقض، بين المدافع

عن استبعادها، والمصر على الاحتفاظ بها، وفي الطرف الثاني توجد أحزاب الاتحاد الاشتراكي والتجمع الوطني للأحرار والعدالة والتنمية وحزب الاستقلال، في الوقت الذي تصر أحزاب الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية على استبعاد هذه الآلية.

واللائحة الوطنية للشباب التي تحولت إلى لوائح جهوية سيكون فيها للنساء الحظ الأوفر، ليست إلا واحدة من التعديلات التي ستطرح في المناقشة البرلمانية، وأهمها الدفع بعدم الجمع بين مهمة وزير ورئاسة جماعة ترابية، خاصة بعد أن أظهرت التجربة صعوبة إدارة الوزراء للجماعات الترابية، وخاصة الجماعات الترابية ذات التعداد السكاني الكبير.

وظهرت بعض الأصوات في هذا السياق، خاصة على الفضاء الأزرق، تطالب بدورها بعدم الجمع بين مهمة الاستوزار وإدارة الشأن المحلي، وتتقاطع هذه الأصوات مع التعديلات التي جاءت في مشاريع القوانين الانتخابية، ومنها جعل رئاسة جماعة ترابية يزيد عدد سكانها عن 300 ألف ضمن حالة التنافي مع صفة عضو في مجلس النواب، وذلك لأهمية تسيير الجماعات الترابية الكبرى، والذي يقتضي التفرغ الكامل للرئيس لتدبير شؤونها المحلية في أحسن الظروف.

ومن المتوقع أن تتقدم أحزاب من المعارضة ومن الأغلبية بتعديل يضع ضمن حالات التنافي الجمع بين مسؤولية وزارة ومسؤولية رئاسة جماعة ترابية، لنفس السبب الذي اشترط حالة التنافي بين رئاسة جماعة يفوق عدد سكانها ثلاثمائة ألف نسمة بعضوية مجلس النواب.

وجاءت في التعديلات المقترحة على القانون التنظيمي لمجلس النواب، فضلا عن تحويل اللائحة الوطنية إلى لوائح جهوية، محاربة ظاهرة الترحال السياسي، وذلك بالتنصيص على التجريد من صفة عضو في مجلس النواب في

حق كل نائب تخلى خلال مدة انتدابه، عن انتمائه إلى الحزب السياسي الذي ترشح باسمه لعضوية مجلس النواب أو عن الفريق أو المجموعة النيابية التي ينتمي إليها، مع تمكين الحزب السياسي الذي ترشح النائب المعني باسمه من تقديم ملتمس إلى رئيس مجلس النواب المؤهل قانونا لإحالة طلب التجريد على المحكمة الدستورية.

قد يهمك ايضا:

قبل افتتاح دورة أكتوبر إغلاق مقر البرلمان المغربي لمدة أسبوع

البرلمان المغربي يستمع للحكومة لتفعيل التشريع الخاص بالحماية الاجتماعية

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعديل قد يحقق الإجماع في مشاريع القوانين الانتخابية تعديل قد يحقق الإجماع في مشاريع القوانين الانتخابية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 20:49 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

دراسة حديثة تبيّن تهديد أمراض السمنة المفرطة لكوكب الأرض

GMT 02:25 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

مديرة صندوق النقد أسعار السلع المرتفعة ستستمر لفترة

GMT 16:15 2023 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي نصير مزراوي يواصل الغياب عن "بايرن ميونخ"

GMT 04:58 2023 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

وقوع زلزال بقوة 5.3 درجة على مقياس ريختر جنوب غرب إيران

GMT 10:06 2023 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

المغرب يسعى لاستيراد ما يصل إلى 2.5 مليون طن من القمح
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib