ضحية برلماني تحكي كواليس تعرضها للاعتداء والجنسي والبدني وتلفيق التهم لها
آخر تحديث GMT 20:39:17
الأربعاء 16 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
الحوثيون يعلنون مقتل سبعة وإصابة 29 في ضربات أميركية ويؤكدون إسقاط طائرة مسيرة من طراز إم كيو 9 الإمارات العربية المتحدة تدعو للوقف الفوري وغير المشروط لإطلاق النار في السودان والجلوس إلى طاولة المفاوضات المخابرات العامة في المملكة الأردنية تنجح في إحباط مخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب حماس تؤكد أن حكومة الاحتلال تواصل منع دخول المواد الأساسية من إمدادات غذائية وأدوية ووقود إلى قطاع غزّة إرتفاع عدد الشهداء نتيجة الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد و116,343 جريحًا منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة في غزة تؤكد أن مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية إنتر ميلان يستقبل جولة كأس العالم للأندية في إيطاليا 24 إصابة و40 ألف يورو خسائر في اشتباكات ديربي روما بين الجماهير والشرطة إقالة الإسباني خيسوس كاساس ومساعديه من تدريب منتخب العراق نقيب الصحفيين السودانيين يعلن مقتل 28 صحفياً منذ اندلاع الحرب فى البلاد
الحوثيون يعلنون مقتل سبعة وإصابة 29 في ضربات أميركية ويؤكدون إسقاط طائرة مسيرة من طراز إم كيو 9 الإمارات العربية المتحدة تدعو للوقف الفوري وغير المشروط لإطلاق النار في السودان والجلوس إلى طاولة المفاوضات المخابرات العامة في المملكة الأردنية تنجح في إحباط مخططات كانت تهدف إلى المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى والتخريب حماس تؤكد أن حكومة الاحتلال تواصل منع دخول المواد الأساسية من إمدادات غذائية وأدوية ووقود إلى قطاع غزّة إرتفاع عدد الشهداء نتيجة الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد و116,343 جريحًا منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة في غزة تؤكد أن مئات المرضى والجرحى لا تتوفر لهم أدوية إنتر ميلان يستقبل جولة كأس العالم للأندية في إيطاليا 24 إصابة و40 ألف يورو خسائر في اشتباكات ديربي روما بين الجماهير والشرطة إقالة الإسباني خيسوس كاساس ومساعديه من تدريب منتخب العراق نقيب الصحفيين السودانيين يعلن مقتل 28 صحفياً منذ اندلاع الحرب فى البلاد
أخر الأخبار

ضحية "برلماني" تحكي كواليس تعرضها للاعتداء والجنسي والبدني وتلفيق التهم لها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ضحية

وزارة الأوقاف
الرباط - المغرب اليوم

تعيد جريدة "فبراير" طيلة شهر رمضان الكريم للمتتبع الكريم نشر  حقائق جديدة عن بعض الأحداث، التي استأثرت بالرأي العام الوطني، على غرار قصة مي حليمة المؤلمة مرورًا برواية اختطاف الطفلة غزل ثم الأحدات الجديدة في قصة الموظفة عن وزارة الأوقاف مليكة السليماني التي تم اغتصابها من طرف النائب البرلماني حسن عارف، عن حزب الاتحاد الدستوري، وأحداث وقصص أخرى انتظروها.

قصة اليوم ونظرًا لما تخفيه من خبايا سياسية واجتماعية، استوقفتنا للعودة من أجل التسجيل من جديد مع الموظفة في وزارة الأوقاف، مليكة السليماني التي تحكي عن اغتصابها من طرف حسن عارف، وكواليس المحاكمة والاغتصاب والتهم الملفقة ضدها وحملها وتربية ابنها، وتحكي مليكة بأنها موظفة مواطنة مغربية عادية، لا علاقة لها بالوعظ والإرشاد، على غرار ما تم تداوله من طرف بعض الجهات، وبأن قصتها الرسمية هي الاغتصاب والحمل ومحاولة الإجهاض والقتل، مع المدعو  حسن عارف قبل أن يكون برلمانيا.

ونفت مليكة روايات الشارع وطمعها في مال وجاه حسن عود كونه برلمانيًا، مؤكدة بأنه كان مجرد مستشارًا وقت تعارفهما في جماعة « عين عودة » ولم يكن برلمانيًا، وتكلمت المتحدثة عن قضيتها وبأنها لم تشكل لها أي عائق في خرجاتها الإعلامية، بل شكلت حافزًا معنويًا ونفسيًا لنشر قصتها حتى تكون واضحة، لا يشوبها أي خلط  أو تزوير في المعلومات، مضيفة بأنها لم تكن « بنت الزنقة » ولم تكن تمارس أي عمل لا أخلاقي، ومشكلتها وقعت حين تم اغتصابها من طرف حسن عارف ووعدها بالزواج وتسجيل الابن في الحالة المدنية.

وحكت مليكة بأن الواقعة تعاملت معها بحكمة ورفضت الإجهاض، رغم كل محاولات الضغط التي نهجها البرلماني عود، وفكرت في الأخير مواجهة عائلتها وأخبرتها بالواقعة، وتوجهوا بعد ذلك إلى أسرة البرلماني وحكت لأمه ما حدث من أجل عقد القران والزواج بها، لكن المدعي خلف وعده بعد شهرين ونكر علاقته بها.

وزادت مليكة بأن ملامح القصة حدت مجرى آخر، بعدما نهج حسن عود نهجًا جديدًا بإغرائها  بمنحها مبلغ مادي كبير تجاوز 300 مليون من أجل طمس القضية وإجهاض المولود، لكنها رفضت فضلت وضع شكوى لدى وكيل الملك بتهمة الاغتصاب وافتضاض البكرة والقتل .

الشكاية تم وضعها أواخر عام 2009، وأجرت السلطات المختصة تحقيقًا مفصلًا بعد الاستماع إلى الطرفين، لكنها وقفت مصدومة بعدما نكرها أمام الشرطة ونفى علاقته بها بشكل مطلق، وبأنها تدخل ضمن لعبة سياسية ينهجها خصومه في المجلس الجماعي لجماعة عين عودة.

وبعد أطوار المحاكمة في الابتدائية والاستئناف تقول مليكة بأنها لم تستسيغ الحكم بالبراءة على المتهم، واتجهت إلى محكمة النقض للتصعيد، وتساءلت مليكة « هل القانون المغربي أصبح يطبق على الفقراء فقط »

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضحية برلماني تحكي كواليس تعرضها للاعتداء والجنسي والبدني وتلفيق التهم لها ضحية برلماني تحكي كواليس تعرضها للاعتداء والجنسي والبدني وتلفيق التهم لها



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم
المغرب اليوم - أمير كرارة يخوض تجربة المنصات الرقمية للمرة الأولى

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:53 2015 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أعشاب وتوابل قادرة على علاج مشاكل الرئة

GMT 11:27 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مجلس النواب يضعون معاملات الأبناك تحت المجهر

GMT 20:01 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قطار ليفربول يواصل تقدمه في الدوري الإنجليزي الممتاز

GMT 04:32 2019 الإثنين ,05 آب / أغسطس

التوت الأحمر يُقلل خطر الإصابة بمرض السكري

GMT 18:39 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الجيش يزاحم الفتح على التعاقد مع أمين الكاس

GMT 02:19 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

لوبيتا نيونغو تختار أرخص حذاء في حفل"غولدن غلوب"

GMT 11:26 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تمتعي بقضاء شهر عسل مليء بالمغامرة في كينيا

GMT 23:10 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الشثري يحتفظ برئاسة الاتحاد الآسيوى للجمباز

GMT 03:17 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ياسمين صالح تؤكد أن الشتاء تحمل نشاط سياحي في قارة أسيا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib