شبيبة الأحرار تثمن ورش الحماية الاجتماعية المغربية
آخر تحديث GMT 05:15:39
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

"شبيبة الأحرار" تثمن ورش الحماية الاجتماعية المغربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

التجمع الوطني للأحرار
الرباط -المغرب اليوم

جددت الفيدرالية الوطنية لشبيبة التجمع الوطني للأحرار تجندها “الدائم والأبدي” وراء الملك محمد السادس، للوقوف في الصفوف الأولى والتصدي لكل المناورات اليائسة لخصوم الوحدة الترابية “التي لن تجد لها موطئ قدم أمام مناعة وقوة الصف الوطني الثابت والمتراص”.كما نوهت الفيدرالية، في بلاغ صادر عن اجتماعها الدوري عبر تقنية التواصل عن بعد، بتوقيع الاتفاقيات الأولى للمشروع الملكي لتعميم الحماية الاجتماعية على كافة المغاربة؛ “وهو ما سيشكل ثورة اجتماعية حقيقية، لما سيكون له من آثار مباشرة وملموسة في تحسين ظروف عيش المواطنين، وصيانة كرامة جميع المغاربة، وتحصين الفئات الهشة، لا سيما في سياق ما أصبح يعرفه العالم من تقلبات اقتصادية ومخاطر صحية”.كما أشاد بلاغ الفيدرالية بــ”النجاح الكبير وغير المسبوق” الذي حققه برنامج “لكم الكلمة”، الذي تنظمه الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية والذي صار موعدا للنقاش بين الشباب حول قضايا ذات أهمية وراهنية.

واعتبرت فيدرالية شبيبة الأحرار أن الخرجة التي وصفتها بـ”الطائشة” لأحد الفاعلين السياسيين ضد الحزب وقياداته لتنم عن فقر كبير في القدرة على التنافس السياسي الخلاق، “ودليل على الحالة النفسية المرتبكة التي يعيشها هذا الشخص جراء فشله في تدبير حزبه وتخبطه في أزمات متتالية يحاول تصريفها عبر التهجم على الأحرار، كمحاولة منه للبحث عن مشجب يعلق عليه أخطاءه وقصوره في التواصل مع قواعد حزبه ومع المواطنين”.كما استنكرت انتهاج الشخص المذكور لأسلوب الأخبار الزائفة وكيل التهم الباطلة لقيادات الحزب؛ “وهو ما يسيء إلى العملية السياسية في دولة الحق والقانون، التي يفترض أن تنبني على التنافس الشريف بالأفكار والبرامج والمقترحات عوض سلك هذا النهج الجبان وتجييش حسابات وهمية على مواقع التواصل الاجتماعي”، موجهة الدعوة إلى شبيبة “الحمامة” لمواصلة عملهم الميداني، “والإنصات والقرب من المواطنين، وعدم الاكتراث للأصوات النشاز التي تتعالى قبل كل استحقاق انتخابي” 

البلاغ الصادر عن الاجتماع الدوري للفيدرالية الوطنية لشبيبة التجمع الوطني للأحرار شجب ممارسات بعض تجار الانتخابات الذين ألفوا البيع والشراء في المواطنين، “والذين يعادون كل مبادرة حميدة في استهداف مباشر للحلقة الأضعف، وهي المواطنون البسطاء، شاهرين سيوف الحقد والضغينة في وجوههم، بعيدا عن أخلاق وأعراف المغاربة التي تحث على التضامن والتكافل”، بتعبير البلاغ.

وقد أكد البلاغ ذاته أن المغاربة “واعون بأن وزراء الأحرار مجندون بجانب جلالة الملك لإيجاد الحلول الناجعة للإشكاليات التي تواجه المغاربة وتحسين معيشهم اليومي في ظل الظروف الحالية التي فرضتها جائحة كورونا، سواء في مجال الفلاحة والصيد البحري، وفي الاقتصاد والمالية وفي التجارة والصناعة والاقتصاد الرقمي، وكذلك في قطاع السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني”.

ودعا البلاغ كافة الأحزاب وزعمائها إلى العودة إلى جادة الصواب والانكباب على فتح نقاش حقيقي حول المشاكل الاجتماعية والاقتصادية للمغاربة عوض استهلاك مجهودهم واستثمار زمنهم السياسي في محاولة عرقلة المسار الناجح للأحرار، معربا عن الثقة في أن المواطن المغربي “واع وقادر على التمييز بين الأحزاب التي راكمت حصيلة ايجابية في تدبير الشأن العام والتي اشتغلت بدون توقف منذ 5 سنوات وبين بعض الأحزاب التي تراهن عشية الاستحقاقات على الشعبوية ولغة التمويه والأخبار الزائفة”. 

كما طالب البلاغ في الأخير الحكومة بإيجاد الصيغ المناسبة والمستعجلة لدعم جميع الفئات المتضررة من إجراءات الإغلاق الليلي خلال شهر رمضان الأبرك؛ بمن فيها الفئات التي تشتغل في القطاع غير المهيكل، منوها بالمجهودات المتواصلة لجنود الصفوف الأمامية من أطر قطاع الصحة والأمن والسلطات العمومية ومختلف المصالح والإدارات والمؤسسات التي ما زالت تستميت في مواجهة جائحة “كورونا”.

قد يهمك ايضا

مجلس جهة الداخلة يؤشر على مشاريع تنموية من مركز الكركرات

تفاصيل تقدم أشغال مشاريع تنموية في أكادير

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبيبة الأحرار تثمن ورش الحماية الاجتماعية المغربية شبيبة الأحرار تثمن ورش الحماية الاجتماعية المغربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي
المغرب اليوم - بيب غوارديولا يكشف سبب تمديد تعاقده مع مانشستر سيتي

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib