حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة
آخر تحديث GMT 04:55:22
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

الربّاح يرّد على بنكيران ويؤكّد أنّ التوافق مع الشركاء "أمانة"

حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة

عزيز الرباح عضو القيادة الحالية للحزب
الرباط - المغرب اليوم

مازالت انتقادات عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب “العدالة والتنمية”، لقيادة حزبه، تثير الكثير من ردود الفعل داخل نفس الحزب، وفي أحدث ظهور قال عزيز الرباح، عضو القيادة الحالية للحزب، فيما يشبه الرد المبطن على أمينه العام السابق، إن التوافق مع الشركاء أمانة في عنقنا، في إشارة إلى التصويت الذي تم بالموافقة على قانون فرنسة التعريب.

 واضاف الرباح، الذي كان يتحدث خلال افتتاح الملتقى الوطني 15 ل”شبيبة العدالة والتنمية” مساء يوم الأحد “التوافق مع الشركاء هو أمانة في عنقنا.. وقوتنا كذلك، نرجع إليها لكي نحسم في كل توتر..”.

 وكان بنكيران قد أنتقد بشدة تصويت حزبه على القانون الذي يسمح بتدريس المواد العلمية في المناهج التليمة المغربية باللغة الفرنسية بدلا من العربية، وهو ما اعتبره تخلي عن مرجعية الحزب الإسلامية.

 ورغم أن الرباح لم يشر بالإسم إلى أمينه العام السابق، إلى أنه آخذه، بطريقة غير مباشرة، على “إطلاق العنان لحريته”، مشددا على ضرورة الرجوع إلى “مؤسساتنا لكي نضبط هذه الحرية”.

 واضاف الرباح، الذي يشغل أيضا منصب وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، إن “الوطن غال.. وحزب العدالة والتنمية قدم أغلى ما عنده وهم شبابه”.

 وهاجم الرباح خصوم حزبه قائلا “هذه شبيبتنا وهذه هيئاتنا الموازنية، هي مستقبل الحزب من وزراء وبرلمانيين ومئات المنتخبات المحليين والمسؤولين ..فآتونا هيئاتكم الموازية، وآتونا شبيبتكم”، ملمحا في كلامه إلى الغريمين السياسين، حزب “الأصالة والمعاصرة” و”التجمع الوطني للأحرار”.

حامي الدين: تقوية الجبهة الداخلية

 من جهة أخرى، أعلن حامي الدين، عضو الأمانة الأمة لحزب “العدالة التنمية”، إن “حكومة العثماني تبذل جهودا جبارة، محققة أرقاما غير مسبوقة في كثير من المنجزات..لكن التحديات تجعل من الواجب أن نقوي من جبهتنا الداخلية” موجها كلامه إلى شبيبة حزبه.

 وهاجم العدالة والتنمية ما وصفها بـ”الحملة الانتخابية السابقة لأوانها” موجها رسالته إلى الخصوم السياسيين في قوله “إذا أردتهم أن تهيئوا للانتخابات بنفس الطريقة التي هيأتم لها في الانتخابات السابقة، فإني أبشركم بنتيجة غير مرغوبة”.

وحذر حامي الدين، من التحديات الكبيرة التي تنتظر المغرب، قائلا: “واحد في المائة فقط من شبابنا ينخرطون في الحياة السياسية، من أصل 12 مليون شاب، لا يندمج سوى نصفهم في الحياة الاقتصادية والاجتماعية”، مشيرا إلى أن “مستوى الضغط الاجتماعي على الشغل، والبطالة وجودة الحياة، سوف يزداد مستقبلا”.

واشار حامي الدين إلى أن بعض التجاوزات التي تقع في المغرب، “تتيح لنا الحق في أن نتساءل عما الذي يبررها.. ومن حقنا أن نندد بقساوة الأحكام التي طالت شباب الريف في الحسيمة.. ونتساءل عن المبرر الذي يجعل بلادنا تحد من حرية التعبير، وتجبر بعض الصحفيين على البقاء في السجن، بتهم سريالية”.

وتساءل حامي الدين، عن المعنى من “تجنيد عدد كبير من المواقع والصحف الصفراء في حملة للتبخيس، واستهداف الحياة الخاصة والقذف.. وتجنيد أموال وإمكانيات لها” مشيرا إلى أن حزبه “لم يكن همه النجاح في الانتخابات.. بل خدمة المواطن من أي موقع، سواء في المعارضة أو الحكومة” على حد تعبيره.

وقد يهمك أيضاً :

الرباح ينفي تقبيل سيدة ليده أثناء توزيع مساعدات على الفقراء

الرباح ينفي اغتناء وزراء في الحكومة على حساب الشعب المغربي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة حامي الدين يدافع عن انجازات حكومة العثماني رغم التحدّيات الكبيرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib