رهانات المرحلة الانتخابية الجديدة تثير تساؤلات داخل حزب العدالة والتنمية
آخر تحديث GMT 15:53:45
الخميس 17 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً رابطة الدوري الأميركي تُقرر إبعاد الحارس الشخصي لميسي عن أرضية الملعب لجنة الانضباط في الاتحاد الإسباني لكرة القدم تخفف عقوبة مبابي وتوقفه لمباراة واحدة فقط
وزارة الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 1400 كادر طبي منذ بداية الإبادة الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023 دونالد ترامب يُمدد حظر السفن الروسية في الموانئ الأميركية لعام إضافي حركة حماس تدعو إلى جعل السابع عشر من أبريل يوماً عالمي للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الأمن الفيدرالي الروسي يعلن احباط هجوم إرهابي على أحد مراكز الترفيه في بياتيجورسك نقل الجولة الثانية من المحادثات الأميركية الإيرانية إلى روما بوساطة عمانية الرئيس الإيراني يوافق رسمياً على استقالة محمد جواد ظريف الذي شغل منصب المفاوض الرئيسي في الاتفاق النووي نقابة الفنانين السوريين تقرر رسمياً شطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي من عضوية النقابة بسبب تصريحاتها مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يؤكد أن التأهل إلى نهائي كأس إفريقيا للأمم يشكل فخراً كبيراً رابطة الدوري الأميركي تُقرر إبعاد الحارس الشخصي لميسي عن أرضية الملعب لجنة الانضباط في الاتحاد الإسباني لكرة القدم تخفف عقوبة مبابي وتوقفه لمباراة واحدة فقط
أخر الأخبار

رهانات المرحلة الانتخابية الجديدة تثير تساؤلات داخل حزب العدالة والتنمية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رهانات المرحلة الانتخابية الجديدة تثير تساؤلات داخل حزب العدالة والتنمية

الانتخابات التشريعية في المغرب
الرباط -المغرب اليوم

في خضم الاستعداد لمعركة “تشريعيات 8 شتنبر”، انبثق نقاش داخل حزب العدالة والتنمية بشأن تهرب القيادة الحالية من الإجابة على أسئلة تهم “وضع الحزب ومستقبله ورهانه الانتخابي”، بينما واضح أن رقعة الانتقادات الموجهة إلى القيادة ما فتئت تتسع مع اقتراب الانتخابات.ولا يريد الحزب الذي يقود الحكومة المغربية منذ عام 2012 أن يظهر بمظهر الضعيف والمنقسم؛ إذ يستعد لتقديم وكلائه ومرشيحه للانتخابات دون أن يلتفت إلى الأصوات المنتقدة لتوجهه العام الذي انحرف عن سكته الطبيعية منذ “إبعاد” عبد الإله بنكيران.وبات ظاهرا أن حزب العدالة والتنمية يعيش فترة “حرجة” باتساع دعوات التغيير والتجديد التي ترفعها أصوات من داخله، لا سيما بعد الأحداث الأخيرة ورفض بعض المنتسبين إليه والمتعاطفين معه لبعض القرارات التي ورطت القيادة مع القواعد، لكن الحزب فضل عدم مسايرة دعوات التغيير بإبقاء الأمور على حالها.

عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية رئيس فريق الحزب النيابي مصطفى ابراهيمي قال إن “الحزب يشتغل وفق منهجية دقيقة، هي نفسها المعتمدة في المحطتين الانتخابيتين لعامي 2015 و2016″، مبرزا أن “هناك من لم تعجبه بعض القرارات لكن يجب أن يخضع لقرارات مؤسسة الحزب الديمقراطية”.

وعن استعداد الحزب للانتخابات المقبلة، أوضح ابراهيمي، في تصريح لهسبريس، أن “الأجواء طبيعية، وليس هناك أي اضطراب في ما يخص الاستعداد لها”، مضيفا أن “الحزب ماض في خوض المعركة الديمقراطية”.

وشدد إبراهيمي على أن “الجموع المحلية هي التي تحدد لائحة الترشيحات، والأمانة العامة حسمت في ما يقرب 75 في المائة من اللوائح المقدمة”، مشيرا إلى أن “هناك مسطرة دقيقة في ما يخص منح التزكية”.القيادية في حزب العدالة والتنمية أمينة ماء العينين، التي تعد اسما بارزا داخل الحزب، اعترفت بتراجع قوة الأخير بسبب توجهات طالما “حذر منها ومن نتائجها عدد من المناضلات والمناضلين الذين تمت مواجهتهم في أحيان كثيرة بأساليب التضييق والإقصاء، أو حتى التخوين وتوجيه الاتهامات دون الإفصاح عن إرادة حقيقية في المراجعة أو النقد الذاتي أو الإقرار بالأخطاء”.

وقالت ماء العينين: “يصعب اليوم في خضم معركة الانتخابات تبني خطاب النقد الذاتي، ومن الواجب الاستمرار في التعبئة حول الحزب ودعمه في مواجهة معاول الهدم الخارجية والداخلية، التي بالمناسبة تتخذ تجليات متعددة وغير نمطية”.وأوردت المسؤولة السياسية ذاتها أن “إعلام الحزب ظل يروج بانحياز كبير لأطروحة واحدة صار اليوم مطلوبا نقدها جديا، تتوجه بالجلد لوجهات النظر المخالفة”.

وعادت القيادية ذاتها إلى مرحلة ما بعد المؤتمر الوطني، “حيث ظل الهجوم موجها لتيار حاول انتقاد توجهات المرحلة بمبرر أن أصحابه لازالوا يعيشون ارتدادات نفسية بعد الفشل في تمكين بنكيران من الولاية الثالثة، ثم انتقلنا إلى مقولة المساهمة في إفشال حكومة العثماني ولو كان النقد بناء وإيجابيا”.وتساءلت البرلمانية السابقة: “متى تنصت قيادة الحزب للنقد الداخلي وتتعامل معه بتواضع ورغبة حقيقية في المراجعة وعدم تخوين مناضلين أفنوا زهرة شبابهم في مشروع الحزب وتجرعوا الويلات دفاعا عنه وما زالوا ثابتين مصرين على البقاء باقتناع وإيمان؟”.

قد يهمك ايضًا:

"حزب العدالة والتنمية" يدافع عن حصيلته في الحكومة المغربية

 

حزب العدالة والتنمية يعلن عن لائحة مرشحيه بعدد من الدوائر

   
almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رهانات المرحلة الانتخابية الجديدة تثير تساؤلات داخل حزب العدالة والتنمية رهانات المرحلة الانتخابية الجديدة تثير تساؤلات داخل حزب العدالة والتنمية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 02:03 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرض لاعب لسكتة قلبية خلال مباراة في الدوري النرويجي

GMT 19:06 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تحذير من استخدام الخلطات العشبية

GMT 13:15 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

8 تصاميم عصرية للأرائك تساعدك على إثراء غرفة المعيشة

GMT 08:10 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أبرز توقعات درجات الألوان في ديكورات المنازل 2019

GMT 00:43 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

دنيا عبد العزيز تكشف سر ابتعادها عن الأعمال السينمائية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib