حزب الاستقلال يشيد بقرارات المغرب بشأن تدبير عملية مرحبا لهذه السنة
آخر تحديث GMT 11:29:14
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

حزب الاستقلال يشيد بقرارات المغرب بشأن تدبير عملية مرحبا لهذه السنة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حزب الاستقلال يشيد بقرارات المغرب بشأن تدبير عملية مرحبا لهذه السنة

حزب الاستقلال
الرباط -المغرب اليوم

اعتبر حزب الاستقلال أن القرارات التي اتخذها المغرب ذات العلاقة بتدبير عملية مرحبا لهذه السنة، قرارات على درجة كبيرة من الأهمية، ” لعل في مقدمتها استثناء إسبانيا من موسم العبور لسنة 2021″ تشدد خديجة الزومي، في مداخلة لها باسم الفريق النيابي لحزب الإستقلال ب مجلس المستشارين المغربي ، اليوم الثلاثاء، في الجلسة الشهرية لمساءلة رئيس الحكومة المخصصة لموضوع “السياسة العامة المتعلقة بتدابير استقبال ومواكبة الجالية المغربية بالخارج في ظل الاكراهات الناتجة عن وباء كوفيد “.وانتقدت الزومي ما وصفته بالمناورات العدائية غير المتوقعة من اسبانيا، والمتنافية مع روح الشراكة وحسن الجوار، والتي تهم قضايا وحدتنا الوطنية، والمصالح الاستراتيجية للوطن، مسجلة أن ” ما وقع، لهو مناسبة لنذكر، من يحتاج إلى تذكير، أن الحفاظ على التعاون الثناني والشراكة الثنائية هي مسؤولية مشتركة، يقويها الالتزام الدائم بتعزيز الثقة المتبادلة وصيانتها، واستمرار التعاون المثمر وحماية المصالح الاستراتيجية للبلدين، وأما من يظن أن المغرب مجرد دركي لحماية حدود الآخرين، فظنه خاطئ …. وليتملكه اليقين أن المغرب القوي والمتماسك بملكه وشعبه ومؤسساته الديمقراطية والسيادية، عصي على كل الخصوم، أيا كان عددهم ومهما كانت مواقعهم”.

وشددت الزومي على أن موضوع الجلسة الشهرية الذي خصص لمغاربة العالم ليس “موضوعا للترف الفكري أو المزايدات، وإنما يتسدعي مناقشة دقيقة لرهاناته وأبعاده السياسية والاجتماعية والاقتصادية الاستراتيجية الكبرى، حيث تكشف الأرقام المتوفرة برسم حصيلة سنة 2020 عن معطيات مثيرة للاهتمام ومنها، أن عدد مغاربة العالم يزيد عن خمسة ملايين نسمة، موزعين على أزيد من 100 دولة، وهم يشكلون اليوم مكونا مهما من الرأسمال اللامادي بكل مميزاته وعناصره الثقافية والدينية والهوياتية، كما أنهم أحد أهم عوامل تحقيق التضامن والتماسك الاجتماعي، فأسر كثيرة تعيش من تحويل أفراد عائلاتها بالخارج، وهم أيضا يشكلون خزانا للأطر والكفاءات المشهود لها بالتميز والحنكة”.

وساءلت الزومي الحكومة حول “ما قدمته حكومتكم طيلة السنوات العشر الماضية، وما أعدته من تدابير لاستقبالهم ومواكبتهم خلال فترة مقامهم، هذا التساؤل يظل هاجسنا السنوي، ويزداد إلحاحا، بعد أن حرمتهم الجائحة من زيارة وطنهم وصلة الرحم بعائلتهم لمدة تقارب السنتين، وبعد أن أقدمت بلادنا على تدبير عملية مرحبا لهذه السنة بقرارات على درجة كبيرة من الأهمية، لعل في مقدمتها استثناء إسبانيا من موسم العبور لسنة 2021”. 

وأضافت “ولكم كانت تخوفنا من تقاعس الحكومة إزاء جشع شركات النقل الجوي والبحري، خلال هذه الفترة الصعبة الموسومة بالتداعيات الخطيرة للجائحة، لكن من ألطاف الله بهذا البلد.. تواجد رئيس دولة وملك مواطن، ما فتئ يولي عنايته الكريمة لأبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ولكل قضايا الوطن …كان آخرها تعليماته السامية للسلطات المعنية وكافة المتدخلين والفاعلين في مجال النقل، الجوي والبحري، بالحرص على اعتماد أسعار معقولة في متناول الجميع”.

إلى ذلك، اتهمت الزومي الحكومة بالفشل في “خلق آليات للتوظيف الجماعي الخاصة بمغاربة العالم وغيرها من الآليات الكفيلة بتوجيه هذه الموارد لتنشيط الاقتصاد الوطني وخلق فرص الشغل، واستكانت إلى الحلول السهلة في تدبير تحويلات مغاربة العالم”، مسجلة لـ” تراجعات ولتخبط كبير على مستوى التدبير الوزاري لقضايا الجالية”، واصفة قرارات الحكومة في هذا الباب بكونها ” قرارات يطبعها التخبط وغياب الوضوح، وتحتاج إلى شرحها وتفسيرها للمغاربة خصوصا ما يرتبط بقوائم الدول التي تعرف انتشارا للسلالة المتحورة، أو غياب إحصائيات دقيقة عن الوضعية الوبائية للجالية المغربية خصوصا منها المقيمة في بلدان الخليج العربي التي يفرض عليها الحجر الصحي في فنادق على نفقتها خلال وصولها إلى المغرب”.

قـــد يهمــــــــك ايضـــــــًا:

ابتدائية الحسيمة تدين المكي الحنودي على خلفية تدوينة مخالفة للطوارئ الصحية
تكتم حول تطورات ملف المغاربة العالقين في سورية والعراق

 

 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزب الاستقلال يشيد بقرارات المغرب بشأن تدبير عملية مرحبا لهذه السنة حزب الاستقلال يشيد بقرارات المغرب بشأن تدبير عملية مرحبا لهذه السنة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس

GMT 18:37 2016 الأحد ,03 إبريل / نيسان

شيرى عادل فى كواليس تصوير "بنات سوبر مان"

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib