قانون ألعاب القوى يُقلص آمال العداءة سيمينيا  في حصد بطولة العالم
آخر تحديث GMT 03:30:47
المغرب اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتهاالطبية في القطاع الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

تواجه إجبارًا على تناول عقار يخفض معدلات هرمون الذكورة

قانون ألعاب القوى يُقلص آمال العداءة سيمينيا في حصد بطولة العالم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قانون ألعاب القوى يُقلص آمال العداءة سيمينيا  في حصد بطولة العالم

العداءة كاستر سيمينيا
القاهرة - محمد عبد المحسن

أعاد قانون ألعاب القوى الجديد، عن فرط إفراز الأندروجين، الأمور الشخصية لعداءة جنوب أفريقيا، كاستر سيمينيا إلى دائرة الضوء مرة أخرى، وهو الأمر الذي قالت عنه في السابق، إنه تسبب في حزنها وإحراجها.

وتواجه البطلة الأولمبية، إجبارها على تناول عقار يخفض معدلات هرمون الذكورة تستوستيرون المرتفعة عن الطبيعي، وهو الأمر الذي يرى الاتحاد الدولي، أنه يمنحها أفضلية غير عادلة.

ولم يكن قانون الاتحاد الدولي الجديد، والذي سيتم تنفيذه بشكل رسمي، مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، موجهًا ضد سيمينيا بشكل شخصي، لكنها ستكون الأكثر تأثرًا به، ليقلص آمالها في الجمع بين لقبي سباقي 800 و1500 متر في بطولة العالم في الدوحة، العام المقبل.

وشهدت مسيرة العداءة الجنوب أفريقية، إثارة للجدل منذ نجاحها في مراحل الشابات في سباق 800 متر في بطولة العالم 2009 في برلين، عندما أحاطت الشكوك بطبيعة جنسها بعد فوزها الساحق.

وأدى ذلك إلى سلسلة من الاختبارات، تبعها تسريبات صحافية بشأن حالتها، وهو الأمر الذي وجدت صعوبة في التعامل معه.

وتحولت في السنوات الأخيرة سيمينيا من مراهقة مضطربة غير معتادة على الاهتمام العام، إلى رياضية واثقة من نفسها وسعيدة للحديث مع وسائل الإعلام في البطولات الكبيرة، بعد منعها من المسابقات لمدة نحو عام، إلى أن وافق الاتحاد الدولي في 2010 على عودتها للمنافسات.

وحصلت سيمينيا على فرصة، بعدما أبطلت محكمة التحكيم الرياضية، لوائح الاتحاد الدولي السابقة، بشأن فرط إفراز الأندروجين، لتفوز باللقبين الأولمبي والعالمي لسباق 800 متر، لكن المناقشات حول حالتها كانت مستمرة دائما.

وتحولت سيمينيا من التعامل مع الأسئلة بشأن حالتها من الصمت المحرج إلى التعامل معها بسخط، من دون الرد بشكل مقنع أو فهم لغضب منافساتها، اللاتي يشعرن أنها تملك أفضلية غير عادلة.

وكان دائمًا هناك تخيل عن روحها المعذبة بشأن الأمر، وفي المقابلة الوحيدة التي تحدثت فيها عن حالتها، عبرت عن خجلها، من الخضوع للاختبارات، للكشف عن جنسها.

وتحدثت مؤخرًا عن حبها للركض قائلة "أشعر أنني حرة عندما أركض, أعتقد أنني أفعل ذلك بسبب حبي للرياضة ولا شيء آخر".

ويوجه قانون الاتحاد الدولي عن فرط إفراز الأندروجين، إلى الرياضيين أصحاب التطور الجنسي المختلف عن الطبيعي، ويغطي السباقات من مسافة 400 متر إلى الميل.

وكتبت في  ردها على قرار الاتحاد الدولي، على حسابها على "تويتر"، تغريدة مشفرة.

وقالت "سلوكك مثل ثمنك ,يوضح مدى قيمتك ,من الرائع أن تبقى ساكتا عندما يتوقع شخص ما غضبك".

ويشعر مدرب سيمينيا السابق، أنه يتم التعامل معها  ممن دون أي أساس، وكأن الأمر عبارة عن مطاردة لساحرة.

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قانون ألعاب القوى يُقلص آمال العداءة سيمينيا  في حصد بطولة العالم قانون ألعاب القوى يُقلص آمال العداءة سيمينيا  في حصد بطولة العالم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 06:31 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة " X3" الأنجح في سلسلة منتجات "بي ام دبليو"

GMT 06:01 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"أولتراس الوداد" يطالب بدعم المدرب الجديد دوسابر

GMT 13:55 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

لاعب الجيش الملكي محمد كمال يعود بعد تعافيه من الإصابة

GMT 13:14 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

الكلاسيكية والعصرية تحت سقف قصر آدم ليفين

GMT 20:27 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

اتحاد السلة يقصي الحسيمة والكوكب من كأس العرش

GMT 13:50 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مطعم مبني على طراز كنسي في اليابان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib