عصبة الأبطال نقطة تحسم الصدارة للوداد في معقل الأولاد
آخر تحديث GMT 21:42:46
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

عصبة الأبطال: نقطة تحسم الصدارة للوداد في معقل الأولاد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عصبة الأبطال: نقطة تحسم الصدارة للوداد في معقل الأولاد

فريق الوداد الرياضي
الرباط _المغرب اليوم

• حتى بالرديف البنزرتي يأبى الوصيف • الفرسان في أمان والبدلاء لزرع الإطمئنان بالخبرة والتخصص دور المجموعات في أرفع مسابقة قارية تحول مع الوداد لمتنزه، والدليل أن الفريق صار يناقش التأهل وعبور هذا الحاجز بالسهل الممتنع وهو على بعد جولتين من نهاية المسار مطمئن على صدارته، مسافرا لجنوب إفريقيا بالرديف أو لاعبي الصف الثاني؟ لا أحد من الأنصار ولا المتتبعين توقعوا أن يكون الوداد اليوم وهو على أهبة خوض مباراة كايزر شيفس يشعر بهذه الأريحية ليقبل بجرأة وصدر مفتوح على خوضها باحتياطييه، وأي كانت الأسماء التي سافرت بالأساسيين أو الرديف، الوداد لن يرضى بدور الوصيف وإليكم الوصفة.. • الغرس سبق مارس لو لم يكون الوداد قد غرس في مارس لفاته اليوم موسم القطاف ولكان مثل الأهلي والزمالك

المعذبين ومثل مازيمبي المرهق والمندحر ومثل فرق أخرى عريقة في المسابقة، تدخل هذه الجولة لعبة الحسابات الضيقة بحثا عن إحدى بطاقتي التأهل للدور الموالي. لحسن حظ الوداد أن الغرس كان قبل مارس، الغرس كان في أول تنقلين على التوالي لمواجهة بيترو أتليتيكو بلواندا الأنغولية وبعدها رحلة النصر في واغادوغو البوركينابية وتلاها الفوز الهام على هوريا الغيني والتعادل إيابا بكوناكري. إلى هنا يكون الوداد قد أنجز المطلوب منه ليظفر بزهرة المجموعة الأولى، تاركا قطاف الثانية مقتصرا على بيترو أو كايزر فما كان من سفير وممثل الكرة المغربية في هذه المسابقة سوى أنه سافر صوب جوهانسبورغ متحررا من كل الهواجس، متخلصا من كل إرهاصات الحسابات الضيقة وظافرا بجواز العبور. • شالنج النقطة هذا الشالنج هو الذي كان محور

اتفاق البنزرتي مع المجموعة التي ضمت 20لاعبا وخلت من الصقور، أي العناصر المحسوبة على الحرس القديم «التكناوتي، عملود، داري والكرتي مع جبران والحسوني والسعيدي، ثم الكعبي وأوناجم»، مدعومة بالنجوم الجديدة عطية الله واللافي، ثم مسوفا وابو الفتح وغيرهم ممن قرر البنزرتي بحكمة وبعد نظر الإبقاء عليم بالمغرب لسببين، أولا حاجتهم للراحة بعد مسار مرهق من مباريات تعاقبت وفي فترة وجيزة تخللتها سفريات قارية طويلة، وثانية بؤرة كورونا المتحورة ببلاد جنوب إفريقيا ولا يعني هذا أنه تمت التضحية بالمسافرين، بل على العكس لم يشأ الوداد وضع كافة البيض في سلة السفر لما ينتظره من استحقاقات وليقينه أن التأجيل لم يعد ممكنا ما لم يتوفر عدد من المصابين بالفيروس وكذا للمؤجلات القوية التي تنتظر الفرسان «كأس العرش

والبطولة». • الرديف لا يرضى بالوصيف ولو أن البنزرتي يرفض تسميته بالوصيف لأنه يصر على أن القائمة التي جرى قيدها في المسابقة هم على نفس القدر من الكفاءة والأهلية والموهبة ومؤهلون لنفس المهام والأدوار. إلا أن البنزرتي وهو يحمل المسؤولية لمساعده الأيمن بنشريفة لم يطلب منهم سوى العودة بأخف الأضرار والإبقاء على السجل خاليا من الهزائم وتعزيز نقاط الفريق في تصنيفه القاري، والنقطة تعادل تلقائيا تمنحه الصدارة وعن جدارة، لذلك هذا الوصيف سينازل كايزر شيفس وهو يدرك أن رهانه هو حجب مركز الوصيف على الفريق والتعادل هو سبيل بلوغ هذا. ولأن كايزر جرح في كبريائه وخذش فيه ذهابا برباعية فهو مصمم على الثأر ويرى أن الفوز على الوداد هو الفرصة لمرافقة الفرسان الحمر للدور الموالي قبل مطحنتهم

المقبلة مع منافسهم هوريا الغيني. • بعبع الأبطال اليوم وبشهادة أكبر النقاد والمتتبعين فإن الوداد بمعية الأهلي وصنداونز هما أكبر وأقوى المرشحون للقب في نسخته الحالية يليهم الترجي وربما ييمبا أو فريق آخر يعلن حصانا أسود للمسابقة. هذه السمعة بمعية رباعية الذهاب سبقت الفريق صوب ملعب مونديال جنوب إفريقيا سوكر سيتي، ليوضع المسافرون أمام فرصة من ذهب على ملعب من ذهب في بلاد الذهب، كي يقنعوا البنزرتي أنهم أهل للثقة نجوما وليس كومبارسا.اليوم الوداد هو واحد من بعبع الأبطال كما يسمى في تعاليق محللي بلاطوهات المسابقة، ولو فاز الوداد في جنوب إفريقيا بالرديف أمام كايزر العريق فسيؤكد أنه يتجاوز وصف البعبع ليكون ديناصورا لهذه المسابقة وواحدا من مرشحيها الكبار، والفوز في بلاد الأولاد يعني الكثير لأمة الوداد.

قد يهمك ايضا

محمد رحيم: سنحسن ظن الوداديين بنا

التشكيلة الرسمية للوداد أمام كايزر تشيفز

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصبة الأبطال نقطة تحسم الصدارة للوداد في معقل الأولاد عصبة الأبطال نقطة تحسم الصدارة للوداد في معقل الأولاد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 01:46 2024 الأحد ,27 تشرين الأول / أكتوبر

أخوماش يهزم أملاح بالدوري الإسباني

GMT 00:14 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يتوقع مستقبلا عصيباً للاقتصاد العالمي

GMT 03:11 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

إنستغرام تطلق تجارب جديدة على ريلز لدعم المبدعين

GMT 06:18 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:16 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

داو جونز يرتفع 36 نقطة ليحقق مكاسب قياسية

GMT 03:05 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

مايكروسوفت تُعلن لوحة ألعاب للاعبين ذوي الهمم

GMT 10:03 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب التطواني يتعاقد مع عزيز العامري لقيادة الفريق

GMT 02:56 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

تستعد شركة شاومي لإصدار النسخة العالمية من هاتف Redmi Note 14 5G

GMT 19:28 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

برج التنين.. قوي وحازم يجيد تأسيس المشاريع

GMT 15:20 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد العلمي يُفجِّر فضيحة مدوية تطال وزراء سابقين

GMT 23:56 2015 الخميس ,15 تشرين الأول / أكتوبر

علماء "ناسا" يؤكدون وجود نوع من الحياة على كوكب المريخ

GMT 14:50 2013 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

سرير من خشب الجوز المتوهج يحكي تاريخ النحت

GMT 14:42 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

الدولار يرتفع مع استمرار الضغوط التضخمية في أميركا
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib