بيان شديد اللهجة من التراس الرجاء لمهاجمة نظيره الودادي والناصري
آخر تحديث GMT 22:31:03
المغرب اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجاً على"تخريب صفقات الأسرى" استقالة وزيرة هولندية من أصول مغربية بسبب "تصريحات عنصرية" صدرت داخل اجتماع لمجلس الوزراء إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على خيم النازحين بمواصي خان يونس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلى على البلاد إلى 3445 شهيداً و14599 مصاباً استشهاد 3 أشخاص وجرح 9 في الغارة التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على منطقة المساكن الشعبية في صور جنوب لبنان
أخر الأخبار

بعد مباراة ديربي كأس محمد السادس للأندية العربية الأبطال

بيان شديد اللهجة من التراس الرجاء لمهاجمة نظيره الودادي والناصري

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - بيان شديد اللهجة من التراس الرجاء لمهاجمة نظيره الودادي والناصري

الرجاء البيضاوي
الدار البيضاء: المغرب اليوم

أصدرت مجموعات "المكانة" المساندة للرجاء بيانًا هاجمت من خلاله "وينرز" المساندة للوداد بعد "الديربي" العربي.

وجاء في بيان المجموعات:" قبل الولوج للإيلاج، المرجو من الجمعية إعادة صياغة بلاغ جديد يلائم الشّتات المرتقب عوض أضغات الأحلام التي راودتها للحظة بإعادة دَين الخماسية، في الوهلة التي يُخيّل لك فيها أن الأمر برمّته انتهى، لسوء حظك، ما هي سوى البداية

دسائس "ديدي" من فيلم "البانضية" بتواطئ مع "البانضية" كما كانوا يسمون أنفسهم لا متناهية، و كأن بطل الفيلم الممثل سعيد الناصيري اختار إسمه في الحقيقة و دوره في الفيلم بعناية، ما شاهدناه من عبث في تدبير مسألة بيع التذاكر، لا يعدو إلا أن يكون محاولة يائسة لقلب موازين قوى الحضور الجماهيري بتغليب حضور اللاجئين على حساب أصحاب الدار، بتفويت الصفقة لشركة جديدة بدون أية تجربة قبلية بمجال بيع التذاكر، رغم حساسية المقابلة، الشيء الذي تجلى في رداءة جودة الخدمة في الموقع، وعدم توصّل العديد من الرجاويين بتذاكرهم رغم خصم ثمنها من حساباتهم البنكية، ناهيك عن عدم التواصل مع المتضرّرين لحل مشاكلهم، عشوائية و ارتجال مقصودان في حقنا زادت حِدّتها بعد فشل الموقع و المرور لتجربة الشباك الواحد، بالله عليكم كيف يعقل أن تتحمل

بوابة واحدة مهمة بيع أكثر من 40 ألف تذكرة ؟ لكن هيهات، عاد الجيران من كل هذه المؤامرات بخُفّي حُنين يلعقون جراحهم من حسرة ظهورنا المرعب أمامهم، حان الوقت ليعترفوا أنهُم مجرد لاجئين بمدينتنا، فالجراد عقد العزم أن لن يمنع من مشاهدة فريقه ما حيى،

التأهل ؟ من جهتنا لا جديد يُذكر، ندخل للميدان لتكرار ما تعوّدنا عليه منذ 1956 ثم نولّي في حال سبيلنا، على أي، استقبلنا بملعبنا، رغم اللبس الحاصل للبعض بسبب الطرف الذي طبع التذاكر، ضد جاريةٍ فرونكو-يهودية، لا زالت تحاول إنكار سلالتها الهجينة، حاشا حتى أن تكون من فرق الأحياء فما بالك أن تسمى الفريق الرابع للبيضاء، أين هي من الأب جيغو *(père) ، و أين حقيقة تواطؤ بعض خونتهم لاغتياله بعد الإستقلال، لربما أُريد بذكره طمس النية الحقيقة للأب جيغو( *père) حينما خلق الجرثومة ثم طوّر الدواء، بتأسيسه الجارية وداد ثم التحاقه بالرجاء، حمداً لله على تشجيعنا لفريق لمّا نعيد النّبش في تاريخه لا نضطرّ معه للتلعثم و لابتكار المبرّرات أو القصص، لذا كان لِزاماً استحضار ما تعامى البعض عنه، 3 حركات من بصير و السفري و متولي تدور في فلكٍ واحد : تفوقنا التاريخي بالديربيات، كنتم معنا في ضيافة الغرفة 101، من رواية جورج أورويل، وهي تعبير عن السادية و الوحشية في التعامل مع الشخص المُراد تعذيبه، عن طريق إجباره على مشاهدة كوابيس ماضيه الأليم، فما أن التقط بؤبؤ عين الكائن الكائن أمامنا أشعة الماضي الأخضر حتى بدأت دماءه تتقاطر على مفتاح الغرفة قُبيل صعقه المفاجئ، ليقتحم (أليكس-Alex) من فيلم orange mécanique المدرج معلنا عن ضباب اللون الذي كان وسيلة لفقأ عين المتلقي بالجهة المقابلة، أليكس رمز للشخص المتمرّد على الأوضاع يحيى و يفرض أفكاره و نفسه بالعنف دون رحمة، الشيء الذي يشخّص ما تعانيه البطّة الجارية بالبيضاء من ذل و مسكنة، حتى أموال تذاكر المقابلة ما هي سوى هبة منا لتشجيعها على عطاء أكثر إغراء وسط فستان التنين المثير على جسدها، هذا ليس وصفاً قدحيّا بل تذكيراً بشعارهم الذي طالما حاولوا دفنه.

كورفا العالم الإفتراضي ما انفكّت تسعى لإيجاد إسقاطات واقعية لمؤثرات الصور بوسائل التواصل الاجتماعي لأعمالها أيضاً، متناسية أن الإلتراس فكر و تفكير وفق مبادئ و قيم، تكون فيها أعمال المجموعات تجسيداً لما سبق بما يقتضيه التشبّت بالمدرسة القديمة من التزام بالمضمون لا الزركشة، جمهور ظل تائها أمام هول ما يرى، تائه رغم معرفته أمام من يتواجد، و لربما كان هذا هو السبب، مثل أعضائهم كمثل خنازير صمّاء تتثاءب مقلّدة نظيرتها "النشيطة" التي تصيح، لكونها لا تدري حقيقة ما يحصل بالكواليس، وا أسفاه على كائنات موجودة لا تريد أن تريد، بل تريد أن يريدوا مكانها و هي خاضعة خانعة لمن اختلس بانسيابية منقطعة النظير ما يزيد عن 600 مليون سنتيم خلال الست سنوات الأخيرة تحت غطاء كلمة "مصاريف متنوعة" في التقرير المالي ل "مجموعتهم" على حد زعمهم، أو بالأحرى جمعيتهم على حد علمنا.

بين خسارات استئنافات محاكم هيئات الكرة مروراً بخسارات استئنافات محاكم المدينة بسبب تجارة الأقراص، وصولاً لخسارات الديربي كرة و جمهوراً منذ فجر التاريخ، ستبقى دموع الميمات سخرية القدرِ للسخرية من القَذارة أبد الآبدين.

اكتئاب الجمعية نتيجة تفوّقنا نتيجة و جمهوراً، قادها لتهييج الرعاع للتهجم نحونا لا يُحمد عقباه بعد اللقاء، فرغم هروبهم بعد رد فعلنا، إلا أن هدفنا كان فقط احتواء الوضع بلغة العقل التي أطّرت لغة القوة، لتعود الخنازير العدّاءة راكضة خائبة من حيث أتت، و لكُرسي لاعبكم المثليّ واسع النظر.

من جهتنا، سنشكر اللاعبين على استماتتهم، لكن لن نولي لمباراة الأمس أهمية و سندعها تمر مرور الكرام لنتذكرها حين سنرى من لاعبينا طريقة اللعب الموافقة للهوية الكروية للفريق من "دقة دقة" و طقوس اللعب الفرجوي، أما المستوى الرديء لأغلب اللاعبين بالأمس، لا يعدو إلا أن يكون بداية تحدّي الطاقم الجديد متمنين إصلاح مكامن الخلل و نحن على أبواب الأدوار المتقدمة للمنافسات الخارجية.

أخيراً، في ظلّ "الركمجة الإعلامية" إن صح التعبير، نطالب من بعض الأقلام المأجورة بالتوقّف عن بعض التأويلات السياسية الفارغة، كنا و لا زلنا و سنظل مجموعات لا سياسية، فأعمالنا نابعة من إرادة تشريف الفريق ثم جمهورها، فريقنا هو الهدف من تواجدنا أصلاً و ليس حب الظهور ولا الإنصياع لجماعات كيفما كانت صفتها".

 وقد يهمك أيضا :  

 حمزة الفارق يقود مباراة الفتح ضد نهضة الزمامرة
الفتح يستقبل نهضة الزمامرة بملعب مولاي عبد الله

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بيان شديد اللهجة من التراس الرجاء لمهاجمة نظيره الودادي والناصري بيان شديد اللهجة من التراس الرجاء لمهاجمة نظيره الودادي والناصري



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 22:16 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين
المغرب اليوم - منزل نتنياهو تعرض لسقوط قنبلتين ضوئيتين

GMT 11:11 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
المغرب اليوم - نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
المغرب اليوم - الاتحاد الأوروبي يُغرم شركة ميتا الأميركية بـ800 مليون دولار

GMT 04:24 2024 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

صندوق النقد يوافق على صرف 1.1 مليار دولار لأوكرانيا

GMT 05:58 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 15:25 2019 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عمرو خالد يكشف طرق رؤية الله في كل شيء حولنا

GMT 13:38 2019 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

مقتل راعي أغنام بسبب لدغة أفعى سامة في أزيلال

GMT 01:44 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

قاصر مغربي يقدم على مغامرة خطيرة للهجرة السرية

GMT 15:14 2019 السبت ,02 شباط / فبراير

تعرفي على أفضل تصاميم الديكورات الزجاجية

GMT 10:42 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

جماهير "الوداد" و"الرجاء" تقرر مقاطعة ديربي "الدار البيضاء"

GMT 18:33 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيمي يتلقى عروضًا احترافية من أندية خليجية وتركية

GMT 17:04 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة تلغي ديونًا متراكمة في عنق مليون و200 ألف مغربي

GMT 11:59 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف الخمايسي يهدي "جو العظيم" إلى أحمد خالد توفيق

GMT 23:03 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

%35 من مبيعات الهواتف الذكية في الهند تمت عبر الإنترنت

GMT 00:06 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

المغربي أشرف حكيمي أفضل ظهير في "الدوريات الكبرى" بأوروبا

GMT 14:01 2018 الجمعة ,21 أيلول / سبتمبر

العثور على عظام بشرية مدفونة داخل جرة في مكناس

GMT 04:29 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

طارق مصطفى يؤكد إعجابه بأندية الدوري المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib