الاتحاد الإنجليزي يبحث مصير مسابقاته هذا الموسم
آخر تحديث GMT 18:41:47
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

في ظل تفشي فيروس "كورونا"

الاتحاد الإنجليزي يبحث مصير مسابقاته هذا الموسم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الاتحاد الإنجليزي يبحث مصير مسابقاته هذا الموسم

الدوري الإنجليزي الممتاز
لندن - المغرب اليوم

يعقد الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم اجتماعاً اليوم الجمعة مع رابطة الدوري الممتاز، ورابطة الدوريات الإنجليزية المحترفة (من الأولى إلى الرابعة) لبحث مصير مسابقات هذا الموسم، في ظل تفشي فيروس «كورونا».وكان ممثلون كبار لروابط لاعبي كرة القدم المحترفين والدوري الممتاز، ومديري الدوري، قد اجتمعوا أمس لبحث التحديات التي تواجه اللعبة جراء تفشي فيروس «كورونا» المستجد (كوفيد- 19)، واتفقوا على أن هناك صعوبة كبيرة في استكمال المسابقة، ولا عودة لنشاط كرة القدم إلا في حالة توفر السلامة للجميع.

وسيضع هذا مزيداً من الضغط على اتحاد الكرة في اجتماع اليوم، مع العلم بأن المسابقات مؤجلة بجميع درجاتها حتى نهاية أبريل (نيسان) الحالي، في ظل الإجراءات الاحترازية لمواجهة «كورونا».وستشهد مناقشات اليوم قضايا عديدة، من بينها رواتب اللاعبين والخسائر المتوقعة من تأجيل المسابقة.وأبدى عديد من الأندية رغبته في استكمال الموسم، مع تبقي تسع مباريات على نهاية الدوري، ولكن عند سؤاله عن احتمالية بقاء الجماهير في المنزل، بينما تلعب الأندية مبارياتها، قال جوردون تايلور، الرئيس التنفيذي لاتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين: «إنه ليس الخيار المفضل، من الأفضل الانتظار حتى يهدأ الفيروس. هذا الأمر ليس على رأس جدول الأعمال لفترة طويلة».

وأضاف: «اللعب خلف الأبواب المغلقة يعتبر حقاً عقوبة على النادي، عندما يكون هناك سلوك سيئ. عندما كانت لدينا مثل هذه المواقف كان الأمر يشبه الحصول على وجبة خفيفة للغاية».وأضاف: «أعتقد أن مسؤولي البث سيفضلون أكثر تمديد الموسم، والحصول على شيء حقيقي عندما يهدأ انتشار الفيروس».وقام إيان دينيس، كبير المعلقين الإذاعيين في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بتغطية عديد من المباريات على مستوى النخبة التي أقيمت خلف الأبواب المغلقة، من بينها مباراة المنتخب الإنجليزي أمام نظيره الكرواتي في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 بمدينة رييكا.

وقال دينيس: «كان شيئاً تاريخياً؛ لأنها كانت المرة الأولى التي يضطرون فيها للعب من دون جماهير. ولكن كان الأمر غريباً للغاية. لم تكن هناك أجواء. بإمكانك سماع اللاعبين تتحدث، والمدربين يصرخون من على مقاعد البدلاء. كان بمثابة تذكير بأن اللعبة تعتمد على المشجعين. وكان لا يزال هناك بعض الذين يحاولون الحصول على موقع المراقبة».الأمن سيكون مشكلة أخرى خلال اللعب أمام مدرجات خالية؛ خصوصاً لليفربول الذي يبتعد عن لقبه الأول في آخر 30 عاماً بانتصارين فقط؛ حيث يرجح أن تتجمع الجماهير في الخارج.

وأضاف دينيس: «بالنظر إلى أنه سيكون لقب ليفربول الأول منذ 1990، سيظل لديك أنصار يحضرون للاحتفال، وليكونوا جزء منه».وتابع: «أعتقد أن هذا يسبب صداعاً كبيراً لدى الشرطة. خدمات الطوارئ يجب أن تكون موجودة بموجب القانون. ولكني أعتقد في هذه المرحلة، أن الدوريات ستظل محكومة من قبل الحكومة».كما أن المتطلبات القانونية تستلزم وجود الجهاز الطبي في المباريات التي تقام خلف الأبواب المغلقة، وربما تفضل الحكومة أن يكون الأطباء متوفرين في مكان آخر للتعامل مع فيروس «كورونا». وأينما تستأنف مباريات الدوري، ما زالت هناك بطولات كؤوس يجب التفكير فيها؛ حيث تتبقى مباريات دور الثمانية في بطولتي كأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا. لذلك: هل سيكون هناك ازدحام كبير في جداول المباريات؟

وعند سؤاله عن إمكانية إلغاء المنافسات التي يخرج فيها الفريق من الأدوار الإقصائية، رد تايلور قائلاً: «كفريق تأهل لهذا الدور في كأس الاتحاد الإنجليزي، سيكون من غير الطبيعي بعض الشيء تعليقها، والبدء مرة أخرى. أعتقد أنه من الأفضل لكل المسابقات أن تقام على فترة أطول، ومن ثم يبدأ الموسم المقبل متأخراً».وستكون أيضاً جاهزية اللاعبين البدنية قضية رئيسية. وناقشت صحيفة «إندبندنت» البريطانية فكرة الإبقاء على اللاعبين في معسكرات تدريبية على غرار كأس العالم، على أن تقام المباريات بشكل متتابع في «حدث تلفزيوني ضخم».

وقال تايلور: «ازدحام المباريات كان أحد الأسباب الرئيسية التي بسببها طلبنا فترة راحة شتوية». وأضاف: «يجب أن ننظر لمصلحة اللاعبين. عندما يكون هناك حديث عن وجودهم في الفنادق وحبسهم، فلديهم عائلاتهم للتفكير فيهم».وتابع: «عندما تستأنف المسابقات، والتي لا نعلم للحقيقة متى سيكون هذا، نتمنى أن يحصل اللاعبون على فترات راحة مناسبة بين المباريات».إذا لم تتحسن الأمور بحلول شهر يونيو (حزيران)، فربما يكون هناك حديث عن إعلان الموسم ملغَى وباطلاً، وهو ما فعله الاتحاد الإنجليزي بالفعل مع الدوريات غير المحترفة.

واستبعد تايلور الفكرة قائلاً: «كيف يمكنك أن تستمتع بموسم جديد ولم ينتهِ الموسم السابق بشكل ملائم؟». وأكد: «يجب أن ننتظر لأي فترة حتى تعود الأمور لطبيعتها. أعتقد أن هذا يرسل رسالة أفضل من الإلغاء والبدء مرة أخرى». وبالطبع سيكون لاجتماع اليوم دور في الحديث عن رواتب اللاعبين، في ظل اتهام بعض أندية الدوري الممتاز بـ«الفراغ الأخلاقي» نتيجة استخدامها الأموال العامة من أجل دفع رواتب الموظفين غير اللاعبين، ومطالبتها اللاعبين بتحمل مسؤولياتهم المالية في ظل التوقف الذي فرضه فيروس «كورونا» المستجد.

وواجه كل من توتنهام، وصيف بطل دوري أبطال أوروبا للموسم الماضي، ونيوكاسل، ونوريتش، وبورنموث، انتقادات حادة لاستغلال القرار الحكومي القاضي بدفع 80 في المائة من رواتب الموظفين الذين يتم تسريحهم مؤقتاً من وظائفهم بسبب فيروس «كوفيد- 19»، شرط ألا يتجاوز سقف الراتب 2500 جنيه إسترليني (3 آلاف دولار) في الشهر.وقال القانوني جوليان نايت، الذي يرأس لجنة العموم للثقافة والإعلام والرياضة: «من الصعب ابتلاع ذلك»، في إشارة إلى استخدام الأموال العامة لكي تدفع الأندية رواتب موظفيها، مضيفاً: «ما يحصل يكشف النقاب عن الاقتصاد المجنون في كرة القدم الإنجليزية، والفراغ الأخلاقي الذي يشكل محوره».

وكشف بورنموث الأربعاء أنه قرر تطبيق التسريح المؤقت على «عدد من العاملين» فيه، بينما قرر المدير التنفيذي نيل بلايك، والمدير الإداري للفريق الأول ريتشارد هيوز، والمدرب إيدي هاو ومساعده جيسون تيندال، أن «يخفضوا طوعياً جزءاً كبيراً من رواتبهم» بحسب ما أعلن.وخلافاً لبعض الأندية الكبرى في أوروبا، مثل يوفنتوس الإيطالي، وبرشلونة الإسباني، وبايرن ميونيخ الألماني، لم يعلن حتى الآن عن أي اتفاق بين الأندية الإنجليزية واللاعبين على خفض الرواتب. ويأمل رئيس توتنهام دانيال ليفي أن تؤدي المفاوضات بين الدوري الإنجليزي وممثلي اللاعبين والمدربين، إلى أن يتحمل جميع الأطراف جزءاً من المسؤولية الاقتصادية التي فرضها فيروس «كوفيد- 19»؛ لكن الاجتماع المشترك الذي حصل أمس لم يكن مبشراً؛ إذ لم يتم التوصل إلى اتفاق. وليفي نفسه في وضع لا يحسد عليه، رغم القرار الذي اتخذه قبل يومين بخفض رواتب موظفيه وإدارييه للشهرين المقبلين بنسبة 20 في المائة، أملاً في أن يحذو لاعبوه حذو إدارته، بسبب الأزمة المالية التي سببها تفشي فيروس «كورونا» المستجد.

وقال ليفي: «بعد اتخاذ خطوات لتخفيض النفقات، اتخذنا قراراً صعباً لحماية الوظائف، وذلك بتخفيض أجور كل الموظفين والمديرين الـ550 من غير اللاعبين لشهري أبريل ومايو (أيار) بنسبة 20 في المائة. نأمل في أن تسفر المحادثات بين (البريميرليغ)، ورابطة اللاعبين المحترفين، ورابطة المدربين، عن مشاركة اللاعبين والمدربين من أجل مصلحة كرة القدم».وجاء إعلان ليفي بشأن تخفيض رواتب الموظفين والإداريين في اليوم نفسه الذي كُشِفَ فيه عن تقاضيه مبلغ 7 ملايين جنيه إسترليني الموسم الماضي، بينها ثلاثة ملايين كمكافآت ناجمة عن إنهاء الأعمال بالملعب الجديد للنادي، على الرغم من أن عملية البناء تجاوزت المدة والميزانية المحددتين لها.

وكان عمدة لندن، صديق خان، قد طالب لاعبي الدوري الممتاز بالمساهمة في تجاوز هذه الأزمة، وقال لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «لاعبو كرة القدم الذين يتقاضون رواتب عالية هم أشخاص يمكنهم تحمل العبء الأكبر، ويجب أن يكونوا أول من يضحي برواتبهم مع كل الاحترام، بدلاً من الشخص الذي يبيع برنامجاً أو الشخص الذي يقدم الطعام».لكن بإمكان اللاعبين أن يعارضوا فكرة تسليط الضوء عليهم بشكل غير عادل، وأن يُطالَبوا بدفع الفاتورة بدلاً من مالكي الأندية أصحاب المليارات.

واعتبر الخبير المالي في كرة القدم، كيران ماغواير، أن السياسيين يستغلون كرة القدم، وقال: «لا توجه الانتقادات نفسها إلى الصناعة المصرفية... لا توجه ضد المحامين الذين يتقاضون 10 آلاف جنيه في اليوم الواحد، إلى المحاسبين، أو الأموال التي تذهب إلى حسابات خارجية من أجل تجنب دفع الضرائب».ووفقاً لقائمة صحيفة «صنداي تايمز» للأغنياء، ارتفعت ثروة مالك توتنهام جو لويس، المقيم في جزر البهاماز التي تعتبر ملجأ التهرب الضريبي، إلى 4.4 مليار جنيه إسترليني العام الماضي. وتطرق ماغواير إلى ذلك، بالقول: «ثروة جو لويس نفسه تبلغ أكثر من 4 مليارات جنيه إسترليني، ونحن نوجه سهامنا تجاه (مهاجم الفريق) هاري كين، الشاب الذي ستنتهي مسيرته حين يصل إلى عامه الخامس والثلاثين».

لا يرغب اللاعبون في أن يكونوا ضحية الأزمة الحالية، ثم التفرج لاحقاً على الأندية تنفق أموالاً طائلة حين تبدأ الإيرادات بالتدفق مجدداً، مع عودة الحياة إلى طبيعتها. وهذا ما تحدث عنه المدير التنفيذي لرابطة اللاعبين المحترفين جوردن تايلور، بالقول: «من المثير للسخرية أن تقوم الأندية بتأجيل التزاماتها للاعبين، ومن ثم تقوم لاحقاً بالتعاقد مع لاعبين جدد مقابل أموال طائلة».لكن الانتقالات بعيدة حالياً كل البعد عن تفكير معظم المديرين التنفيذيين الذين يحاولون فحسب الحرص على استمرارية أنديتهم خلال الأشهر القليلة المقبلة، بحسب ما أفاد ليفي نفسه، قائلاً: «عندما أقرأ أو أسمع قصصاً عن انتقالات اللاعبين هذا الصيف وكأن شيئاً لم يحدث، فإن الناس تحتاج إلى الاستيقاظ لرؤية هول ما يحصل حولنا».

وقد يهمك ايضا:

"تخفيض أجور اللاعبين" قضية مُعلقة بين الاتحاد الإنجليزي ورابطة المحترفين

الاتحاد الإنجليزي يتوصَّل إلى اتفاق مبدئي لاستكمال الدوري

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاتحاد الإنجليزي يبحث مصير مسابقاته هذا الموسم الاتحاد الإنجليزي يبحث مصير مسابقاته هذا الموسم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 07:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
المغرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 08:04 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
المغرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:49 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
المغرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 01:41 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب
المغرب اليوم - أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 09:10 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
المغرب اليوم -

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 09:39 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 20:43 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

ابن صلاج الدين الغماري يفاجئ الجميع بخطوة جريئة

GMT 08:11 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على "الإغلاق الحكومي الجزئي" في الولايات المتحدة

GMT 10:54 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

نصائح في التدبير المنزلي لتنظيف "الغسالة"

GMT 21:40 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

تأهل براعم حسنية أغادير للدور الثالث من كأس عصبة سوس

GMT 12:15 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة إنديانابوليس تستضيف في 2021 مباراة "كل نجوم NBA"

GMT 12:39 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

بدء منافسات بطولة كأس الملك حمد الدولية للغولف الخميس

GMT 00:32 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

انضمام سولانكي وكوك لقائمة منتخب إنجلترا لموقعة البرازيل

GMT 13:07 2023 الأربعاء ,20 أيلول / سبتمبر

غوارديولا يُعلن أن مانشستر سيتي يعيش في أزمة

GMT 14:06 2023 الأربعاء ,05 تموز / يوليو

التفاصيل الكاملة لأزمة حفل عمرو دياب في لبنان
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib