مدينة نابولي إستفاقت الاثنين على وقع خيبة عدّم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه والأوّل منذ عام 1990
آخر تحديث GMT 01:47:14
المغرب اليوم -
ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم تقديم 21 شخصا أمام وكيل الملك بتارودانت على خلفية أحداث شغب مباراة هوارة وأمل تزنيت وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3365 شهيداً و14344 مصاباً منذ بدء العدوان الإسرائيلي "حزب الله" يجبر طائرتين مسيرتين لقوات الاحتلال الإسرائيلي على مغادرة الأجواء اللبنانية أوكرانيا تعلن مسئوليتها عن اغتيال ضابط روسي في شبه جزيرة القرم جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم ببناء بؤر الاستيطانية وفتح محاور جديدة للبقاء أطول في قطاع غزة إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 43,712 أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي فرنسا تستنفر وتمنع العلم الفلسطيني قبل مباراتها مع إسرائيل خشية تكرار أحداث أمستردام حزب الله يُنفذ هجوماً جويًّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضية على مقر قيادة كتيبة راميم في ثكنة هونين شمال مدينة صفد مقتل مستوطنيين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين جراء سقوط صواريخ لحزب الله في نهاريا
أخر الأخبار

مدينة نابولي إستفاقت الاثنين على وقع خيبة عدّم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه والأوّل منذ عام 1990

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مدينة نابولي إستفاقت الاثنين على وقع خيبة عدّم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه والأوّل منذ عام 1990

الدوري الإيطالي
روما - المغرب اليوم

استفاقت مدينة نابولي، الاثنين، على وقع خيبة عدم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه، والأوّل منذ عام 1990، مع إدراك حقيقة أن التكريس المنتظر يمكن أن يتحقق أمام مستضيفه أودينيزي، غداً الخميس، في ختام منافسات المرحلة الـ33 من منافسات الدوري الإيطالي، التي تفتتح اليوم بـ8 مواجهات قد تحدد صراع الفرق المتأهلة إلى دوري الأبطال، وأيضاً التي تحارب لتفادي الهبوط.
واستعدّت جماهير نابولي، الذي يحتاج لنقطة واحدة، للاحتفال بالفوز بالـ«سكوديتو» قبل 6 مراحل من النهاية، وكانت تنتظر ذلك يوم الاثنين عندما مُني المطارد المباشر (لاتسيو) بخسارة متأخرة في عقر دار إنتر 1 - 3، ما شرّع باب اللقب أمام رجال المدرب لوسيانو سباليتي، في حال الفوز على ساليرنيتانا، وهو ما لم يتحقق.
وعندما افتتح المدافع الأوروغوياني ماتياس أوليفيرا التسجيل لنابولي برأسية في الدقيقة 62، انفجرت مدرجات ملعب «دييغو أرماندو مارادونا»، وأطلقت المفرقعات اعتقاداً باقتراب الموعد المنتظر، إلا أن هدف التعادل للسنغالي بولاي ديا في الدقيقة 84، أعاد النادي الجنوبي إلى نقطة الصفر، بينما عزّز حظوظ ساليرنيتانا أكثر في منطقة الأمان بعيداً عن مراكز الهبوط.
بات على نابولي انتظار رحلته إلى أودينيزي، غداً الخميس، في حين غابت الخيبة عن وجوه جماهير النادي الذين عادوا من «ملعب مارادونا» إلى وسط المدينة مع مشاعل وبعزيمة قوية، ولم يخفت وهج الاحتفالات إلا تساقط أمطار الربيع في وقت لاحق من المساء.
قال سباليتي عقب اللقاء وبابتسامة ساخرة: «من وجهة نظري لقد أجّلنا فقط الحفلة، أنا مرتاح جداً لما وصلنا إليه في الدوري... كل ما فعلناه هو إطالة أمد الحفلة».
وبالفعل، يبدو من رابع المستحيلات ألاّ يظفر نابولي بلقبه الثالث في تاريخه بعد عامي 1987 و1990 بقيادة «الولد الذهبي» مارادونا.
ولا يحتاج نابولي من رحلته إلى أودينيزي سوى مجرد نقطة واحدة لكي يتوّج بطلاً، وعلى الرغم من تراجع النتائج، فإن أسلوب لعب الفريق الهجومي الشرس الذي سحر أوروبا، بات أكثر اتزاناً، وسيكون بوسع جماهيره الاحتفال باللحظة التاريخية التي طال انتظارها منذ بداية مارس (آذار).
وفي سيناريو آخر، ومع فارق 18 نقطة عن لاتسيو، الذي يحتل المركز الثاني، (79 مقابل 61)، بإمكان نابولي أن يتوج باللقب حتّى من دون أن يركل الكرة، إذ يتوجب على صاحب المركز الثاني الفوز على ضيفه ساسولو اليوم لكي يبقى حسابياً في سباق الصراع على الـ«سكوديتو». وفي حال خسر لاتسيو أو تعادل سيدخل نابولي لقاء الخميس وهو البطل المتوج.
وبدا أن اللقب لن يفلت من براثن نابولي منذ أشهر عدة، وتحديداً عندما فشل كبار الدوري، على غرار إنتر وميلان ويوفنتوس، في اللحاق بالنادي الجنوبي، وذلك عقب عودة عجلة المنافسات للدوران بعد نهاية مونديال قطر.
وبين بداية سبتمبر (أيلول) ونهاية فبراير (شباط)، فاز نابولي بـ19 مباراة من أصل 20 في «سيري أ»، ما حطّم آمال الثلاثي وابتعدوا عن رجال سباليتي الذين حلقوا منفردين في الصدارة.
ودخل هذا الثلاثي صراعاً سداسياً شرساً على المراكز المؤهلة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث يتقدّم لاتسيو بفارق 6 نقاط فقط عن أتالانتا صاحب المركز السابع (55 نقطة).
من ناحيته، يحتل إنتر (برصيد 57 نقطة) المركز الرابع، الأخير المؤهل إلى المسابقة القارية الأم، وذلك قبل رحلته اليوم إلى فيرونا (الثامن عشر) الذي يحاول تفادي الهبوط، لكن الإنتر لا يتقدم سوى بفارق الأهداف عن ميلان الخامس حامل اللقب، وروما السادس اللذين يواجهان كريمونيزي ومونزا تباعاً اليوم أيضاً.
وستحدد المراحل المقبلة هوية الصراع على المراكز الأوروبية، فالمرحلة الـ34 ستكون إعادة للمرحلة 32، والموقعة بين مدينتي روما وميلانو، حيث يستضيف روما منافسه إنتر، بينما يسافر لاتسيو إلى ملعب سان سيرو للمرة الثانية في غضون 7 أيام لمواجهة ميلان، في حين يستقبل أتالانتا ضيفه يوفنتوس الثالث، الذي حصد نقطة واحدة من مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري.
وبالتزامن مع صراع الدوري، يستعدّ ناديا مدينة ميلانو لأشرس ديربي، وذلك عندما يتواجهان في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال، في العاشر من الشهر الحالي، قبل الإياب في 16 منه.
كما يصارع روما - الذي سقط في فخ التعادل أمام ميلان 1 - 1 السبت الماضي، رغم افتتاحه التسجيل عبر مهاجمه الإنجليزي تامي إبراهام في الدقيقة 90 + 4، قبل أن يتقاسم الضيوف النقاط بهدف بعد 3 دقائق أخرى من الوقت بدل الضائع - بدوره لاستحقاقه الأوروبي أمام باير ليفركوزن الألماني، الأسبوع المقبل، في ذهاب نصف نهائي مسابقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ).
ويسافر فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو إلى مونزا اليوم مثقلاً بالغيابات للإصابة، حيث يفتقد مدافعيه الهولندي ريك كارسدورب، والإنجليزي كريس سمولينغ، والإسباني دييغو يورنتي، والألباني ماراش كومبولا، بينما يستمر غياب لاعب خط الوسط الهولندي جورجينيو فينالدوم، والمهاجم أندريا بيلوتي، والصربي نيمانيا ماتيتش للإيقاف.
وتشمل الجولة اليوم لقاء ساليرنيتانا مع فيورنتينا، وسمبدوريا مع تورينو.

قد يهمك ايضاً

فريق ساسولو يستضيف منافسه يوفنتوس ضمن منافسات الدوري الإيطالي اليوم

المغربي وليد شديرة يُسجل في الدوري الإيطالي الثاني

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدينة نابولي إستفاقت الاثنين على وقع خيبة عدّم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه والأوّل منذ عام 1990 مدينة نابولي إستفاقت الاثنين على وقع خيبة عدّم ظفر نادي المدينة باللقب الثالث في تاريخه والأوّل منذ عام 1990



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 07:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
المغرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 07:41 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إكس" توقف حساب المرشد الإيراني خامنئي بعد منشور بالعبرية

GMT 09:41 2023 الإثنين ,17 إبريل / نيسان

لعب المغربي وليد شديرة مع المغرب يقلق نادي باري

GMT 13:28 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

افتتاح مهرجان موسكو السينمائي الدولي الـ41

GMT 09:55 2019 الثلاثاء ,15 كانون الثاني / يناير

عيادات تلقيح صناعي تُساعد النساء في عمر الـ 60 علي الإنجاب

GMT 06:16 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

رِجل الحكومة التي كسرت وليست رجل الوزير

GMT 07:43 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

اختاري العطر المناسب لك بحسب نوع بشرتك

GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يتشبث بنجم الوداد أشرف بنشرقي

GMT 10:22 2013 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

سمك السلور العملاق يغزو الراين الألماني وروافده

GMT 18:06 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

مفاجأة سارة للراغبين بالتعاقد في قطاع التعليم المغربي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib