ليفربول يتلقى هزيمة موجعة 31 أمام مضيفه برنتفورد أمس
آخر تحديث GMT 00:51:20
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

ليفربول يتلقى هزيمة موجعة 3-1 أمام مضيفه برنتفورد أمس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ليفربول يتلقى هزيمة موجعة 3-1 أمام مضيفه برنتفورد أمس

الدوري الإنجليزي
لندن - المغرب اليوم

تلقى ليفربول هزيمة موجعة 3-1 أمام مضيفه برنتفورد أمس، فيما يتطلع آرسنال لتعزيز صدارته للدوري الإنجليزي الممتاز عندما يستقبل المتألق نيوكاسل يونايتد الثالث اليوم، ضمن منافسات المرحلة التاسعة عشرة التي تشهد أيضاً مواجهة سهلة على الورق لمانشستر يونايتد الرابع أمام بورنموث، وإيفرتون ضد برايتون وليستر سيتي مع فولهام.فيما يخوض مانشستر سيتي، ثاني الترتيب والساعي لتعويض تعادله الأخير، رحلة محفوفة بالمخاطر، عندما يحل ضيفاً على تشيلسي الخميس، في ختام هذه المرحلة. وافتتح ليفربول الجولة بخسارة صادمة جديدة بسقوطه أمام برنتفورد بثلاثية مقابل هدف وحيد.

على جانب [خر ومنذ عودة عجلة المنافسات للدوران إثر التوقف بسبب مونديال قطر، واصل آرسنال حملته نحو لقب أول منذ 2004 خلال حقبة المدرب الفرنسي أرسين فينغر، بفوزين توالياً على جاره وستهام 3 - 1، ثم على برايتون 4 - 2، مبتعداً في الصدارة بفارق 7 نقاط عن مطارده المباشر حامل اللقب سيتي الذي فرّط بتقدمه أمام إيفرتون ليخرج متعادلاً 1 - 1.ويعيش آرسنال فترة انتعاشة تحت قيادة مدربه الإسباني ميكيل أرتيتا الذي أعاد الأمل للجماهير في قدرة الفريق على اعتلاء منصات التتويج بعد سنوات عجاف طويلة، لكن على «المدفعجية» اجتياز سلسلة من المباريات القوية في الأسابيع المقبلة، إذ بعد استضافته نيوكاسل الذي يتأخر عنه بفارق 9 نقاط، سيحل ضيفاً على جاره توتنهام الخامس في 15 يناير (كانون الثاني)، ويستضيف مانشستر يونايتد في 22 منه، ثم يحل ضيفاً على إيفرتون في الرابع من فبراير (شباط)، قبل أن يلعب مباراتين على أرضه أمام برنتفورد ومانشستر سيتي في 11 و15 منه.

ورغم افتقاد آرسنال لجهود مهاجمه البرازيلي غابريال خيسوس المصاب، فإن الفريق يمر بفترة رائعة بفضل تألق صانع ألعابه النرويجي مارتن أوديغارد الذي سجل أمام برايتون هدفه السابع ومرر كرته الخامسة في 15 مباراة هذا الموسم.ونجح أوديغارد، الذي أكمل عامه الـ24 الشهر الماضي، في تبديد أي شكوك حول قدرته على تحمل مسؤولية ارتداء شارة قيادة آرسنال في نصف موسم، إذ منح وسط الملعب الثقة وساعد الفريق في الحفاظ على فرصه الحقيقية للفوز باللقب للمرة الأولى منذ سنوات طويلة.

ولعب أوديغارد دوراً محورياً في الانتصار الأخير على برايتون بتسجيل الهدف الثاني وتمرير الكرة التي جاء منها الهدف الرابع عن طريق زميله البرازيلي غابرييل مارتينيلي.ويرى بول ميرسون، أحد نجوم آرسنال السابقين والمحلل بشبكة «سكاي سبورتس»، أن دور أوديغارد له تأثير كبير على آرسنال، مثلما يفعل البلجيكي كيفن دي بروين مع سيتي.وتعاقد آرسنال مع لاعب الوسط على سبيل الإعارة من ريال مدريد قبل أن يدفع 35 مليون يورو (37.46 مليون دولار) لضمه بعقد دائم، في صفقة تبدو رابحة للفريق الإنجليزي. وكلفت الصفقة خزائن النادي أقل من 42.5 مليون جنيه إسترليني (51.40 مليون دولار) دفعها في 2013 للتعاقد مع مسعود أوزيل من العملاق الإسباني، حيث لم يحظَ أوديغارد بفرصة حقيقية لإثبات ذاته.

وبالفعل، منح أوديغارد النادي اللندني دوراً كبيراً، ليس فقط بصناعة اللعب، ولكن عينه الثاقبة التي تستبق الجميع جعلته يجيد قطع الكرات، وكذلك استعادتها من المنافس تحت الضغط. وعنه يقول أرتيتا: «يقوم بما نريده منه، أن يحسم مباريات كرة القدم ويجتهد في عمله ويقدم للفريق ما يحتاج في كل لحظة من كل مباراة».وليس أوديغارد وحده الذي يتألق في آرسنال، فهناك أيضاً المهاجم الشاب بوكايو ساكا الذي سجل في مرمى برايتون، وقبل ذلك في شباك وستهام، ليرفع حصيلته إلى 10 أهداف هذا الموسم مع آرسنال ومنتخب إنجلترا. وبعمر 21 عاماً، أصبح ساكا مصدر الخطورة الرئيسي في هجوم آرسنال بفضل قدرته على صناعة الفرص وتسجيل الأهداف.في المقابل، يدرك إيدي هاو مدرب نيوكاسل بعد التعثر بالتعادل السلبي أمام ليدز، أن أي إهدار جديد للنقاط قد يجعله يفقد المركز الثالث لصالح مانشستر يونايتد المترقب الذي يتخلف عنه بنقطتين فقط، وللأخير مباراة مؤجلة.

من جهته، يتطلع مانشستر يونايتد رابع الترتيب برصيد 32 نقطة إلى استغلال مباراته ضد بورنموث الخامس عشر برصيد 16 نقطة، كي يعزز موقعه في المربع الذهبي، وربما القفز للمركز الثالث حال تعثر نيوكاسل أمام آرسنال.ويعول يونايتد على مهاجمه المتألق ماركوس راشفورد الذي رغم معاقبة المدير الفني الهولندي إريك تن هاغ له بإجلاسه على مقاعد البدلاء أمام وولفرهامبتون السبت، فإنه عندما دخل بالشوط الثاني بدلاً من الأرجنتيني الشاب أليخاندرو غارناتشو (18 عاماً)، صنع الفارق بتسجيل هدف الفوز، كما أحرز هدفاً ثانياً ألغاه حكم الفيديو بدعوى لمس الكرة ليده.

وكان راشفورد (25 عاماً) هو الورقة الرابحة لفريقه في الجولات الأخيرة، حيث سجل أيضاً في المباراتين السابقتين للشياطين الحمر وثلاثة أهداف لبلاده في مونديال قطر، ورفع رصيده إلى 11 هدفاً هذا الموسم بمختلف المسابقات. وعاقب تن هاغ راشفورد لتأخره عن اجتماع الفريق قبل مواجهة يونايتد مع وولفرهامبتون، لكن المدرب غفر لمهاجمه البالغ من العمر 25 عاماً، وأشركه في الشوط الثاني ليحرز هدف الفوز قرب النهاية.وقال تن هاغ: «يجب على كل شخص أن يفي بالمعايير والقواعد، أعتقد أنه أعطى الجواب الصحيح».

وعن العقوبة التي وقعت عليه قال راشفورد: «شعرت بخيبة أمل لاستبعادي من التشكيلة الأساسية، لقد تأخرت قليلاً على اجتماع الفريق قبل المباراة. نمت كثيراً لكن هذا يمكن أن يحدث... وضعنا خطاً تحت (ما حصل) وسنمضي قدماً».ويلعب اليوم أيضاً ليستر سيتي مع فولهام، وإيفرتون ضد برايتون، بينما يلتقي غداً ساوثهامبتون مع نوتنغهام فورست، وليدز يونايتد ضد وستهام، وأستون فيلا مع وولفرهامبتون، وكريستال بالاس مع توتنهام.وعقب الخسارة الصادمة أمام أستون فيلا صفر - 2 الأحد، وتراجعه بفارق 13 نقطة عن المتصدر آرسنال، اعترف الإيطالي أنطونيو كونتي مدرب توتنهام بأن إنهاء فريقه الموسم الماضي في المربع الذهبي، كان «معجزة»، وأن تطلعات التنافس على اللقب قبل هذا الموسم كانت سخيفة.

وقال كونتي الذي تولى المهمة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2021، وجدد دماء الفريق في الموسم الماضي بكثير من الصفقات الجديدة: «صنعنا معجزة لأننا لعبنا في مسابقة واحدة، واعتمدنا على 12 أو 13 لاعباً، ولم يتعرضوا لإصابات خلال 15 مباراة، لا تنسوا، قبل ثلاث مباريات من نهاية الموسم الماضي تقدم آرسنال علينا بفارق 4 نقاط، وأنهينا الموسم بفارق 20 نقطة عن مانشستر سيتي وحققنا معجزة، لكنني كنت أدرك الموقف».وتعرض توتنهام لصيحات استهجان الأحد، وبالكاد سدد مرة واحدة على مرمى فيلا وافتقد اللمسة الإبداعية في غياب المصاب ديان كولوسيفسكي، كما لم يشارك مهاجم البرازيل ريتشارليسون.

وغاب أيضاً رودريغو بنتانكور وبدت التشكيلة دون عمق للصمود في سباق المربع الذهبي والتأهل لدوري أبطال أوروبا، المسابقة التي بلغ دور الـ16 فيها حالياً. وتابع المدرب الإيطالي: «أتذكر جيداً في الصيف، تحدث الناس عن ترشيح توتنهام لنيل اللقب، لكن بخبرتي كان من الجنون قراءة ذلك. لتكون من المرشحين يجب أن تستعد للقتال على الفوز، وأن تستند على قاعدة قوية، هذا يعني وجود 14 أو 15 لاعباً قوياً مع توفر الكفاءة بجانب شبان يمكنهم التطور».وسيطلب كونتي تدعيمات في فترة الانتقالات، لكن الحصول على ما يريد مسألة أخرى، وأوضح: «إدارة النادي تدرك جيداً ما هي أفكاري في هذا الأمر. ينبغي أن ندرك أن هناك أندية يمكنها استثمار 200 مليون أو 300 مليون جنيه إسترليني، وأخرى لها سياسات مختلفة، ما زلت أثق في هؤلاء اللاعبين، لكن لا تسألوني عن أشياء لا أستطيع أن أعدكم بها».

ويخوض مانشستر سيتي، ثاني الترتيب والساعي لتعويض تعادله الأخير، رحلة محفوفة بالمخاطر عندما يحل ضيفاً على تشيلسي الخميس، في ختام هذه المرحلة.وكان سيتي استهل عودته في الدوري بعد التوقف بفوزه على مضيفه ليدز يونايتد 3 - 1 الخميس، قبل أن يتعادل على أرضه مع إيفرتون رغم افتتاحه للتسجيل عبر «ماكينة الأهداف» المهاجم النرويجي إيرلينغ هالاند، ليرفع الأخير رصيده في صدارة الهدافين إلى 21 هدفاً في 15 مباراة.من جهته، ما زال وضع تشيلسي بقيادة المدرب غراهام بوتر يثير قلق جماهيره، خصوصاً بعد التعادل الأخير الأحد، مع نوتنغهام فورست 1 - 1. وبعد بداية إيجابية لبوتر كخليفة للألماني توماس توخيل في سبتمبر (أيلول) الماضي، واصل الفريق نزيف النقاط ليحتل المركز الثامن بالقائمة.

وقال بوتر: «بالنسبة لنا يتعلق الأمر بالمباراة التالية ومحاولة التطور، لدينا طريق طويل لنقطعه، لذا سيكون من الخطأ التفكير فيما يمكن أن يحدث في غضون 5 أشهر، نحن بحاجة لثبات المستوى».ورغم طلب التدعيم، أشار بوتر إلى أنه لن يشتت نفسه ولاعبيه بما سيجري في سوق الانتقالات الشتوية التي بدأت مع العام الجديد، وتستمر لنهاية الشهر الحالي.وكان ديفيد داترو فوفانا، المنضم حديثاً إلى تشيلسي قادماً من مولده النرويجي، موجوداً في استاد «سيتي جراوند» في مباراة فورست، وتشير تقارير النادي اللندني إلى أنه بصدد ضم بينوا بادياشيلي من موناكو الفرنسي.وقال بوتر بشأن التكهنات حول انتقالات اللاعبين: «هو جزء من الموسم علينا جميعاً أن نتعامل معه، سيكون هناك ضوضاء ووسائل إعلام، يجب أن تقدم محتوى على مدار 24 ساعة، سوق الانتقالات تمنح الناس فرصة للتحدث بشأن بعض الأمور، لذلك هذا شيء طبيعي. هو جزء من كرة القدم الحديثة وعلينا التعامل معه».

قد يهمك ايضاً

أبرز اللاعبين المطلوبين في سوق الانتقالات الشتوية من غاكبو إلى غفارديول

عودت عجلة الدوري الإنجليزي إلى الدوران حيث يتطلع آرسنال المتصدّر لمواصلة مسيرة انتصاراته عندما يلاقي وستهام

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليفربول يتلقى هزيمة موجعة 31 أمام مضيفه برنتفورد أمس ليفربول يتلقى هزيمة موجعة 31 أمام مضيفه برنتفورد أمس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 10:47 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

سعادة غامرة في يونيون برلين بعد عودة جماهيره

GMT 02:45 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

ديكورات غرف سفرة مودرن

GMT 18:04 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

الصين تنشر الصورة الأولى لـ"فيروس كورونا" القاتل

GMT 00:46 2020 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

أصالة نصري تنشر رسالة مؤثرة على "إنستغرام"بعد انفصالها

GMT 18:07 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تحطيم الرقم القياسي للمارثون الدولي بفاس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib