الدارالبيضاء ــ محمد ابراهيم
قرر أنور ادبيرة اللجوء للقضاء ،لمعرفة حقيقة فضيحة اكتشاف شهادة عمل، لأحد الأشخاص تعطيه صفة مستشار رياضي في أولمبيك أسفي، ومدى علاقتها بالفريق وكذا للكشف عن المتورطين، في حال صحتها قصد متابعتهم لإخلاء مسؤوليته، باعتباره المسؤول الأول عن الفريق، خصوصًا بعد الشكاية التي سبق أن رفعها رئيس الحركة التصحيحية بالفريق أحمد الرافيعي، وكانت الوثيقة المشبوهة، قد شكلت جزءا من النقاشات التي سادت خلال الجمعين العامين الماضيين لأولمبيك أسفي، بعدما طالب أحد المنخرطين من رئيس الفريق أمام ممثلي الجامعة بالكشف عن حقيقتها، مطالبًا إياه بفتح تحقيق حولها، قبل أن يؤكد رئيس الفريق في جوابه أنها مستنسخة، وخلال الجمع العام الموالي استفسر نفس المنخرط من جديد رئيس الفريق حول الوثيقة ذاتها و مصير التحقيق الذي كان قد طالب به.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر