لشبونة _المغرب اليوم
الكثير من الأشياء تسقط من ذاكرة أي أنسان إلا الذكريات الرائعة واللحظات الخالدة.. والطاهر لخلج واحد من الذين لا يستطيعون نسيان ماضيهم الخالد، لذلك لا يتردد في القيام بزيارة لملعب "لالوش" أو ملعب النور، كلما تواجد بالبرتغال. في العاصمة ليشبونة ينساق الطاهر لخلج باستمرار وراء قلبه فيجد نفسه وقد قادته قدماه لملعب "لالوس"، وهناك يحظى دائما بترحيب كبير من طرف إداريي بنيفكا الذي لعب له ما بين 1996 و2000، ودائما يقتحم الملعب ويجلس في المدرجات عدة دقائق ليتذكر الماضي القريب، ويعيد بعضا من شريط ذكرياته في هذا الملعب الرائع الذي رسم على بساطه لقطات رائعة مع الفريق العتيد بنيفكا.
قد يهمك ايضا
مانشيني يأمل في فوز إيطاليا على البرتغال في دوري الأمم الأوروبية
رونار في ورطة قبل مواجهة البرتغال في الجولة الثانية
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر