محمد المرابيط  يؤكد أن الأسبقية للإحتراف أوروبيا والإختيار صعب
آخر تحديث GMT 10:11:21
المغرب اليوم -
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

أوضح أن مسار محمد صلاح الفرعون الصغير يلهمني

محمد المرابيط يؤكد أن الأسبقية للإحتراف أوروبيا والإختيار صعب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد المرابيط  يؤكد أن الأسبقية للإحتراف أوروبيا والإختيار صعب

محمد المرابيط
الرباط -المغرب اليوم

يثير إسمه الكثير من الضجيج الجميل، فهو من رمى بأول الومضات ليضيء ميركاطو الصيف المخنوق بأدخنة كورونا، الحديث عنه لا تخلو منه المنتديات وغرف التكهنات، إنه الشاب الأنيق محمد المرابيط الذي يعتبر من بين البشارات الجميلة للبطولة الإحترافية.. لاعب بمهارات عالية وبخامات تقنية تذكر بنجوم ومبدعي الزمن الجميل.. يتمتع بحضور قوي في مؤشرات الميركاطو وأولمبيك آسفي لا يستعجل رحيل لؤلؤته الغالية.

النجم المسفيوي محمد المرابيط، يحكي في هذا الحوار الحصري مع جريدة «المنتخب»، عن العروض الإحترافية التي توصل بها وطنيا وأوروبيا، ويحدد سقف طموحاته المستقبلية، ويضع بامانة الأسباب الحقيقية وراء قراره بمغادرته أولمبيك آسفي وأسرار يكشف عنها لأول مرة..إربطوا الأحزمة، لتسافروا مع المرابيط إلى المحيط الأزرق..

ــ المنتخب: لتكن البداية من محيطك الصغير، من البطولة الإحترافية التي نشأت فيها وأبدعت في مبارياتها، هل تلقيت عروضا للعب مع أندية وطنية؟

المرابيط: بالفعل توصلت بأربعة عروض من أندية تلعب بالبطولة الإحترافية، يود جميعها الإستفادة من خدماتي، خلال المواسم القادمة وفي مقدمتها الوداد البيضاوي، الرجاء البيضاوي وشباب المحمدية وفريق مغربي آخر يفضل أن لا يرد إسمه، ولحد الآن لم أحسم بعد في إسم الفريق أو الوجهة التي سأنتقل إليها بداية من الموسم المقبل، فإلى الأن مازلت أتلقى عروضا من أندية خليجية وأخرى أوروبية، فلماذا الإستعجال؟

ــ المنتخب: هل بإمكانك الإفصاح عن أسماء الأندية الخليجية والأوروبية التي تفاوضك؟

المرابيط: سأكون معك صريحا، بالفعل توصلت ببعض العروض الاحترافية من أندية خليجية وأخرى أوروبية وبالضبط من هولندا، بلجيكا وفرنسا، لكن لا يمكنني الإفصاح عن أسماء هذه الأندية، لأنني ما زلت بصدد دراسة هذه العروض، وبعد أسبوعين من الآن ستتضح لدي الصورة بشكل أفضل.

ــ المنتخب: سيقولون بأن تزايد لترفع من قيمتك السوقية، فكيف تفصح عن أسماء الأندية المغربية التي طلبتك، ولا تفصح عن الأندية الأوروبية التي عرضت عليك الإنضمام لها؟

المرابيط: لا مجال هنا للمزايدة، فقط هناك جانب السرية المفروض من هذه الأندية، والتي تفضل التكتم على أسمائها حتى لا تكون هي ضحية مزايدات، هذا ما في الأمر، وعندما يحين الوقت سأكشف عن أسماء هذه الأندية الأوروبية، وسيتضح للجميع أنني لا أزايد.

ــ المنتخب: طيب، بالنظر إلى أن لك عروضا للعب بإحدى البطولات الخليجية، هل تفضل اللعب بالخليج العربي أم بإحدى الأندية الأوروبية؟

المرابيط: أي لاعب وكيفما كان نوعه، يفضل الإحتراف ضمن إحدى الأندية الأوروبية، لأن كرة القدم الأوروبية متطورة بشكل كبير وتتميز بإيقاع مرتفع وتساهم في تطوير أداء اللاعب، وتفتح له آفاقا أفضل للإنتقال للعب ضمن أندية كبرى، لأن طموحات اللاعبين المجدين لا حدود لها، وكما يعلم الجميع، فاللاعبون الكبار الذين يلعبون الآن ضمن أكبر الأندية الأوروبية، كانت انطلاقتهم مع أندية أوروبية صغيرة، وبفضل اجتهاداتهم تطورت مستوياتهم التقنية وأبرزوا مؤهلاتهم الكبيرة، ما ساعدهم على الإلتحاق بأكبر وأقوى الأندية الأوروبية، وهناك أمثلة كبيرة وفي مقدمتها نجم كرة القدم المصرية وهداف ليفربول محمد صلاح الذي انطلقت مسيرته الإحترافية بأوروبا وبالضبط من البطولة السويسرية، قبل أن ينتقل للعب لروما الإيطالي، واليوم ها هو يلعب ضمن أكبر الأندية الإنجليزية وكانت له بصمة واضحة في تتويج ليفربول بعصبة أبطال أوروبا، وهو يسير نحو الفوز بلقب البطولة الإنجليزية، شخصيا أحلم بتحقيق نفس المسار الناجح للفرعون المصري الصغير محمد صلاح، وأنا أضع المشروع الرياضي في مرتبة متقدمة وبعدها المشروع المادي، بالنظر إلى أنني صغير السن، ومن مصلحتي ومصلحة كرة القدم المغربية أن تكون انطلاقتي خارجيا من فريق أوروبي يساعدني على تنمية وتطوير ملكاتي التقنية.

ــ المنتخب: هل بالفعل كانت لك اتصالات جادة مع المسؤولين عن شباب المحمدية؟

المرابيط: كما يعلم العديد من المقربين مني، فأنا تربطني علاقة جد متميزة مع الإطار الوطني الكفء أمين بنهاشم مدرب شباب المحمدية، فقد سبق له أن أشرف على تدريب أولمبيك اسفي، وكانت له بصمة واضحة على مساري الكروي، لقد اتصل بي السيد بنهاشم واقترح علي الإنضمام إلى صفوف شباب المحمدية العريق، الذي يتوفر على مشروع كبير وطموح وهو قريب من العودة للبطولة الإحترافية الأولى، كما كانت لي اتصالات مماثلة مع هشام آيت منا رئيس شباب المحمدية الذي عبر هو الآخر عن رغبته الكبيرة في انضمامي لفريق مدينة الزهور، وبكل صراحة وبدون مجاملة فالحوار الذي دار بيني وبين السيد هشام آيت منا كان ممتعا، ويظهر أن الرجل له رغبة كبيرة في إعادة التوهج لشباب المحمدية وبناء فريق متكامل وقوي يساهم في تقديم الإضافة الكبيرة لكرة القدم المغربية والمنافسة على الألقاب وطنيا وإفريقيا، وهذا طموح مشروع، وفي حال عدم انضمامي لإحدى الأندية الأوروبية، ستكون الوجهة المقبلة بإذن الله هي شباب المحمدية.

وقد يهمك ايضا:

المكتب المسير لأولمبيك آسفي يحدد 500 مليون مقابل الاستغناء عن محمد مرابط

عميد فريق أولمبيك آسفي يكشف حقيقة رحيله عن الفريق

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد المرابيط  يؤكد أن الأسبقية للإحتراف أوروبيا والإختيار صعب محمد المرابيط  يؤكد أن الأسبقية للإحتراف أوروبيا والإختيار صعب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib