الصحف التونسية تُؤكّد على أنّ مباراة رادس ستكون أكثر صعوبة
آخر تحديث GMT 19:12:37
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

بيَّنت أنّ تفاصيل صغيرة تحسم المواجهة بين الترجي والوداد

الصحف التونسية تُؤكّد على أنّ مباراة رادس ستكون أكثر صعوبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الصحف التونسية تُؤكّد على أنّ مباراة رادس ستكون أكثر صعوبة

الترجي الرياضي التونسي ونادي الوداد البيضاوي
الدار البيضاء - المغرب اليوم

أجمعت الصحف التونسية على أن المباراة التي ستجمع في وقت لاحق الجمعة، بين الترجي الرياضي التونسي ونادي الوداد البيضاوي بالملعب الأولمبي في رادس (ضاحية تونس العاصمة) ضمن إياب نهائي دوري عصبة أبطال أفريقيا لكرة القدم، ستكون أكثر صعوبة من مباراة الذهاب، مشيرة إلى أن الفريق المغربي "منافس صعب المراس".
وكتبت صحيفة "الصباح" أن الأنظار تتجه اليوم إلى الملعب الأولمبي برادس، الذي سيكون مسرحا لإياب نهائي رابطة الأبطال الأفريقية بين الترجي الرياضي التونسي والوداد البيضاوي المغربي في لقاء عربي خالص، و"في موسم تفوقت فيه كرة القدم العربية على نظيرتها الأفريقية بالضربة القاضية في المسابقتين القاريتين".

وأضافت أن الترجي الرياضي يطمح إلى المحافظة على لقبه للموسم الثاني على التوالي، واعتلاء المنصة للمرة الرابعة في تاريخه، بينما يحلم الوداد البيضاوي بإثراء خزينته بلقب جديد والثأر من نهائي 2011 الذي خسر فيه اللقب أمام الترجي بالذات.
وتابعت أنه "أمام زملاء أنيس البدري فرصة مهمة لكتابة التاريخ مجددا والتربع على عرش كرة القدم الأفريقية وتأكيد الزعامة، لكنه يصطدم بمنافس صعب المراس سيبذل كل ما في وسعه لمباغتة الترجي رغم أنه يفتقد إلى قائده إبراهيم النقاش، لكنه يملك في الأثناء مدربا محنكا وصاحب تجربة كبيرة ويعرف كل صغيرة عن الترجي الرياضي الذي دربه لسنوات وتوج معه برابطة الأبطال الأفريقية سنة 1994، وهو عامل سيخدم ضيوف تونس".
وبعدما ذكرت الصحيفة بالأحداث التي سبقت عرس النهائي، في إشارة إلى سوء التحكيم في مباراة الذهاب التي جرت، قبل أسبوع بالرباط، وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله، قالت الصحيفة إنه "ولعل الأحداث التي سبقت المواجهة تجعل نهائي الحلم أكثر تشويقا وإثارة وحماسا واندفاعا ويسلط أيضا ضغطا كبيرا على لاعبي الفريقين".

وتابعت أن الترجي سيكون مطالبا بالتركيز والقيام بالتغطية الدفاعية اللازمة والتحكم في وسط الميدان والأهم من ذلك عدم التسرع وترك المساحات للمنافس، مع الأخذ بعين الاعتبار أن الوداد البيضاوي يولي أهمية كبيرة للكرات الثابتة لمباغتة منافسه.
وعبرت الصحيفة عن خشيتها من تكرار سيناريو 2012 عندما نجح الأهلي المصري في الفوز على فريق "باب سويقة" في رادس رغم التعادل الإيجابي في مصر.
وكتبت صحيفة (الصحافة) أن نهائي الليلة بين الترجي الرياضي والوداد البيضاوي "سيكون واحدا من أهم النهائيات في سجل المسابقة، باعتبار أنه من المناسبات القليلة التي يجمع فيها النهائي بين بطلي آخر نسختين، كما أن إحصائيات الفريقين في هذه النسخة تجعل كل المعطيات تؤكد أن هذا النهائي من أهم المقابلات في مسيرة الفريقين".

وأضافت أن "حسابات مقابلة الإياب مختلفة كليا عن مقابلة الذهاب، لأن المعطيات متغيرة فالترجي اليوم يدخل بأسبقية الميدان والنتيجة والثقة (...) "، في حين أن "الوداد ليس لديه ما يخسره بما أن نتيجة الذهاب لا تخدم مصلحته وهذه الوضعية قد تساعد الفريق المغربي بما أنه سيخوض المقابلة دون ضغط حقيقي (...) ولكن على الترجي أن يخشى من ردة فعل منافسه، وخاصة من خلال التعامل مع الكرات الثابتة فالوداد ينجح عادة في التسجيل من خلال حسن توظيف الكرات الثابتة".
وكتبت صحيفة (المغرب) أنه "رغم أن الترجي عاد من الدار البيضاء بهدف ثمين فإن المواقف تعددت بين من اعتبر أن الفريق عاد بنتيجة إيجابية من شأنها أن تسهل مهمته في الإياب ومن يرى أنه كان بإمكان لقاء اليوم أن يكون أكثر سهولة لو استفاد ممثل تونس من الفرص المتاحة له. لقاء اليوم سيكون مصافحة بين خبرة فوزي البنزرتي وطموح معين الشعباني لقيادة فريقه للفوز بثاني ألقابه القارية".
بدورها، كتبت صحيفة (الأنوار التونسية) أن ملعب رادس، الذي سيحتضن نهائي رابطة أبطال أفريقيا بين الترجي الرياضي التونسي ووداد الدار البيضاء المغربي، "سيعيش مساء اليوم ليلة من أكبر لياليه على مر تاريخه"، و"ليلة تاريخية بكل المقاييس"، مبرزة أن "تفاصيل صغيرة جدا يمكن أن تحسم مثل هذه المباريات"، وأنه "لا مجال للأخطاء القاتلة".

قد يهمك أيضا :

مُدرب الترجي يُؤكِّد أنَّ الحسم سيكون على ملعب رادس

  الترجي ينهي تحضيراته استعدادا لمواجهة الوداد

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحف التونسية تُؤكّد على أنّ مباراة رادس ستكون أكثر صعوبة الصحف التونسية تُؤكّد على أنّ مباراة رادس ستكون أكثر صعوبة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 16:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

"هاكرز" يستولون على 17 مليون دولار في هذه الدولة

GMT 19:10 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النفط يتجه لخسارة أسبوعية 2% مع انحسار مخاوف الإمدادات

GMT 18:57 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع التضخم في منطقة اليورو 2.3% خلال نوفمبر

GMT 19:05 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

وول ستريت ترتفع في جلسة مختصرة بمستهل موسم التسوق

GMT 10:41 2022 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

خضروات وزهور يمكن إضافتها إلى حديقة المنزل في الخريف

GMT 02:01 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حوت أبيض يندمج مع سرب مِن الدلافين ذات الأنف الزجاجية
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib