حقائق صادمة بشأن رحيل حمد الله عن معسكر المنتخب المغربي
آخر تحديث GMT 00:38:35
المغرب اليوم -
الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق زلزال متوسط بقوة 5.3 درجة غرب يضرب جنوب إفريقيا تكريم الفنان الكوميدي محمد الخياري في الدورة العاشرة لمهرجان ابن جرير للسينما وفاة الفنان المغربي القدير محمد الخلفي عن عمر يناهز 87 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 45227 شهيد و107573 جريح منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

حقائق صادمة بشأن رحيل حمد الله عن معسكر المنتخب المغربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حقائق صادمة بشأن رحيل حمد الله عن معسكر المنتخب المغربي

عبد الرزاق حمد الله
الرباط - المغرب اليوم

تحوّل حادث مغادرة عبد الرزاق حمد الله لمعسكر المنتخب المغربي لكرة القدم، إلى مادة دسمة لعدد كبير من المتتبعين والناقدين وحتى من ليس لهم اهتمام بالشأن الكروي، حيث انهالت عليه سيوف النقد من حدب وصوب، فمنهم من جرّده من وطنيته، ومنهم من وصف عقليته بـ" الهاوية"، لكن لا أحد رجّح منطق العقل والاستدلال المنطقي، ليرى إذ من غير المعقول أن يغادر لاعب معسكر منتخب بلاده لمجرد أنه لم يسدد ركلة جزاء.

 الأمر أكبر بكثير من تسديد "ركلة جزاء" لأن ما وقع بحسب مصادر الخاصة، كان كافيا جدا كي نؤسس لقناعة راسخة تجاهلها الكل منذ مدة، رغم رائحتها التي أزكمت الأنوف، فالمنتخب الوطني يخضع منذ مدة لمنطق التكتلات (أولاد فرنسا و أولاد هولندا وأولاد البطولة)، لكن حادث "حمد الله" كان بمثابة النقطة التي أفاضت الكأس، بعدما واجه اللاعب بطريقة عنيفة  "الكليكة ديال فرنسا" مباشرة بعد نهاية ودية غامبيا، والسبب هو اللاعب الذي كان دائما محط بث المشاكل، وهنا الحديث عن فيصل فجر، الذي حمل حمد الله مسؤولية تضييعه ضربة الجزاء، على اعتباره أنه نرفزه وشتت تفكيره، بعدما تمسك بتسديد الكرة، قبل أن يتحامل عليه باقي عناصر "الكليكة" وبعدها المدرب رونار ، حينها شعر حمد الله بكثير من الغبن، وأحس أيضا أنه غير مرغوب فيه بتاتا، ليقرر بعدها مغادرة المعسكر.

 هذا المخطط الذي أبدع في إخراجه فيصل فجر، وشخص فصوله بعض "أولاد فرنسا"، جاء دفاعا عن صديقهم خالد بوطيب الذي استشعر أنه لن يكون أساسيا عطفا على المستوى العالي الذي بصم عليه حمد الله، ودليل ذلك بحسب مصادرنا، أن رونار وفور رحيل حمد الله، استبدله بالمدافع الأيسر "باعدي"، في الوقت الذي كان كان حريا به أن يستدعي المهاجم أيوب الكعبي، حتى يبقى خالد بوطيب "الخيار الوحيد" لرونار كمهاجم صريح.

وقد يهمك أيضاً :

هراوي حكما لمباراة أولمبيك خريبكة ومولودية وجدة

22 لاعبًا في لائحة أولمبيك خريبكة لمواجهة وجدة

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقائق صادمة بشأن رحيل حمد الله عن معسكر المنتخب المغربي حقائق صادمة بشأن رحيل حمد الله عن معسكر المنتخب المغربي



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 13:49 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني
المغرب اليوم - الفنانة زينة تكشف عن مفاجأة جديدة في مشوارها الفني

GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 09:12 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

لاعبو منتخب "الأسود" يؤكدوا ثقتهم في الركراكي

GMT 08:54 2023 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

العام الحالي 2023 الأكثر حرّاً في التاريخ المسجّل

GMT 16:07 2023 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء الآثار يزعمون اكتشاف "خريطة كنز عملاقة"

GMT 05:19 2018 الخميس ,11 تشرين الأول / أكتوبر

زينّي حديقة منزلك بـ"فانوس الإضاءة الرومانسي"

GMT 09:00 2018 الثلاثاء ,12 حزيران / يونيو

" ديور " تطرح ساعات مرصعة بالألماس
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib