مُحتجّون مغاربة يُطالبون بمحاسبة فوزي لقجع على فضيحة الكان
آخر تحديث GMT 13:38:58
المغرب اليوم -
دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل شركة طيران أمريكية تجبر أحد الركاب على ترك مقعده في الدرجة الأولى لصالح كلب مرافق مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل مطار دمشق الدولي يُعلن تمديد تعليق الرحلات الجوية حتى الأول من يناير 2025 الحوثيون يؤكدون إفشال هجوم أميركي بريطاني على اليمن باستهداف حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان" إسرائيل تنفي مغادرة أي وفد لمفاوضات وقف إطلاق النار في غزة إلى القاهرة 10 جنود إيرانيين شباب لقوا حتفهم في حادث سقوط حافلة في واد غرب إيران سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين وزارة الصحة في غزة تكشف أن عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع ارتفع إلى 45,259 شهيداً و107,627 مصاباً من 7 أكتوبر 2023 تسجيل 76 حالة وفاة و768 إصابة جراء إعصار شيدو الذي ضرب مقاطعات "كابو" و"ديلغادو" و"نابولا" و"نياسا" في شمال موزمبيق
أخر الأخبار

مُحتجّون مغاربة يُطالبون بمحاسبة فوزي لقجع على فضيحة "الكان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مُحتجّون مغاربة يُطالبون بمحاسبة فوزي لقجع على فضيحة

ة فوزي لقجع
الرباط - المغرب اليوم

طالب محتجون مغاربة بعدم مرور فضيحة "الكان" مرور الكرام، ومع كل إخفاق، ترتب الجزاءات والعقوبات، وأضعف الإيمان، أن يقدم المسؤول عليها على وضع استقالته، كاعتراف منه على فشله في تدبير المهام المنوطة به، لكن في المغرب، الأمر مختلف تماما، إذ لا تكفي احتجاجات المحتجين، ولا حتى مقالات الإعلاميين للإطاحة برؤوس الفساد التي خربت البلاد و نهبت أموال العباد بالباطل، فالمسؤول عندنا إن كان مدعوما، يبقى متمسكا بكرسيه "ممسوقش لبنادم"، كل ما يعنيه هو راتبه السمين علاوة على الامتيازات والسفريات الفنادق الفخمة، وبطبيعة الحال "وكلشي على ظهر الشعب".

نموذج ما جرى ذكره، بحسب بعض المهتمين بالشأن الكروي، الإقصاء المذل للفريق الوطني، الذي كلف ميزانية جامعة لقجع عشرات الملايير، لم يستوعب الكل إلى حدود اللحظة أين صرفت وكيف، أرقام فلكية خرافية، كان بالإمكان استثمارها في أشياء تعود بالنفع الدائم على هذا الشعب الجريح، الذي من كثرة آلامه تعود على مثل هكذا "الفضائح" تمر مرور الكرام، دون حسيب ولا رقيب، ولأن المثل يقول: "المال السايب كيعلم السرقة"، فقد اعتبرت ذات المصادر، أنه من الطبيعي جدا أن يعمد أي مسؤول إلى اغتنام فرصة الانقضاض على الميزانيات السمينة، ويستغل منصبه كي "يمتص دم الغلابة" بلا رحمة ولا شفقة، ودليل ذلك أنه رغم التقارير الراصدة لناهبي "أموال الشعب" لم يحصل أبدا أن تم الزج بأحدهم في السجن، ودائما ما يتم تقديم أكباش فداء لتبرير الاختلالات والاختلاسات التي تطال قطاعات مختلفة في دهاليز الدولة.

وبالعودة إلى حالة المنتخب الوطني، أضحى من الضروري جدا، بحسب بعض العارفين بشؤون الكرة، أن يفتح تحقيق عاجل وهذا الأضعف الإيمان، في التقارير المالية التي ستقدمها جامعة لقجع، لتبرير فشلها الذريع، وهنا الحديث عن الطاقم الفني الذي يعادل عدد لاعبي الفريق، مهامهم، أجورهم، وخاصة كيفية توظيفهم، علاوة على الامتيازات و السفريات و الفنادق الفخمة والطائرة الخاصة التي كانت توضع رهن إشارتهم، أيضا منح اللاعبين من "العملة الصعبة" التي كانت تغدق في حساباتهم البنكية، هذا دون الحديث عن "المحظوظين" الذين استفادوا من قربهم من "أعضاء جامعيين"، لينعموا بنفس القسط من الحظوة التي كان يحظى بها كل فرد من الوافد المرافق للمنتخب، وأشياء أخرى صنفتها جامعتنا في خانة "مختلفات".. كل ذلك ينبغي أن يجد له لقجع ومن معه تبريرات مقنعة، حتى لا تمر هذه الفضيحة مرور الكرام، إذ لا يمكن لأي عاقل أن يتقبل أبدا أن منتخبا خرج من الدور الثاني بهزيمة قاسية أمام منتخب ضعيف صرف ما لا يقل عن 90 مليار سنتيم، في وقت لم تتعد ميزانية المنتخب الذي أقصانا خمس ميزانية فوزي لقجع.

قد يهمك أيضا :  

الفتح ينفي التعاقد مع المدرب التونسي الدريدي لخلافة وليد الركراكي

محمادو ندياي ينضم رسميا إلى الفتح الرباطي

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُحتجّون مغاربة يُطالبون بمحاسبة فوزي لقجع على فضيحة الكان مُحتجّون مغاربة يُطالبون بمحاسبة فوزي لقجع على فضيحة الكان



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 11:19 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
المغرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:20 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
المغرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع
المغرب اليوم - المغرب تصنع أول دواء من القنب الهندي لعلاج الصرع

GMT 13:38 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في "جاني في المنام"
المغرب اليوم - نيللي كريم تجتمع مع روبي وكندة علوش في

GMT 13:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 16:47 2022 الجمعة ,14 كانون الثاني / يناير

حزب التجمع الوطني للأحرار" يعقد 15 مؤتمرا إقليميا بـ7 جهات

GMT 10:12 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أسعار الذهب تتراجع بأكثر من 30 دولاراً وسط ارتفاع الدولار

GMT 12:40 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

العملة المشفرة بتكوين تسجل مئة ألف دولار للمرة الأولى

GMT 18:38 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

وفاة معتقل داخل محكمة الاستئناف في طنجة

GMT 12:37 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

محاولات لإقناع الواعد باسي بتمثيل المغرب

GMT 13:31 2018 الأحد ,08 تموز / يوليو

محمد الشناوي يوضح أنه لم يلتفت إلى أي عروض

GMT 00:51 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

كهف مظلم في نيوزيلندا تضيئه الديدان المتوهجة

GMT 08:28 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

نحو 60% من الصينيين يتعرضون لفقدان شعر مبكر وزيادة الصلع

GMT 09:39 2017 الأربعاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

روائح خلابة وبريق الذهب في "جيل" الجسم الجديد من "شانيل"
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib