الرباط ـ المغرب اليوم
التميز صفة توهب للقلة، تبرزهم وتميزهم عن غيرهم، يتألقون ويبرعون في مهامهم وأدوارهم، غيابهم خسارة وحضورهم إضافة استثنائية، كالقلة هو مكسب ودعامة لفريقه، اللاعب “المايسترو” والقلب النابض الذي يفدي جهوده لزملائه، مساندا من هم أمامه وخلفه، يُيَسر مهامهم ويُنجح جهودهم، ليكون تألق المجموعة بتوهجه، وتراجع مستواها بخفوت نجمه.إجماع من الأنصار والمنافسين، على موهبته الفذة وإمكانياته التي تميزه وتجعله من بين أبرز اللاعبين في البطولة الوطنية، يحيى جبران المغربى ، مِحور الوداد الرياضى المغربى والمحافظ على توازن المجموعة وثباتها، جاعلا غيابه لدى المشجعين شؤما وخسارة للفريق.رأى يحيى جبران النور في الـ18 من شهر يونيو سنة 1991 بمدينة سطات، بداياته مع كرة القدم كانت من الأحياء، إذ أبهر كل من تابعه حينها بإمكانياته وموهبته التي دفعت الكشافة لنقله إلى فريق نهضة سطات لكرة القدم الصالات.
قد يهمك ايضا:
يحيى جبران يؤكد أن هدف المنتخب هو التتويج باللقب الإفريقي
يحيى جبران يؤكد أن فوز الأسود جاء بأحسن سيناريو
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر