الوينرز تنشر غسيل الجمعية العمومية للوداد على صفحتها في فيسبوك
آخر تحديث GMT 02:32:47
المغرب اليوم -
ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير الحكومة الإسبانية تفرض غرامة تصل لـ179 مليون يورو على 5 شركات طيران بسبب ممارسات تعسفية السلطات الأمنية في بريطانيا تُخلي أجزاء كبيرة من مطار جاتويك جنوبي لندن لأسباب أمنية وزارة الصحة في غزة تُناشد المؤسسات الدولية والإنسانية بتوفير الحماية للمستشفيات والكوادر الصحية في القطاع إصابة 6 كوادر طبية وأضرار مادية جراء هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة مقتل 10 أشخاص فى هجوم على مزار فى ولاية بغلان شمال شرق أفغانستان الشرطة البريطانية تُغلق السفارة الأميركية فى لندن بعد انفجار طرد مشبوه عثر عليه بالمنطقة الجيش الإسرائيلي يُصدر أمراً بإخلاء 3 قرى في جنوب لبنان وانتقال السكان إلى شمال نهر الأولى الشرطة البرازيلية تتهم بشكل رسمي الرئيس السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لقلب نتيجة انتخابات 2022 بالتعاون مع مؤيديه المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية علي مدينة تدمر الي 92 شخصاً
أخر الأخبار

انتقدت سياسة رئيس مجلس إدارة النادي وحذرته من قراراته

الوينرز تنشر غسيل الجمعية العمومية للوداد على صفحتها في "فيسبوك"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الوينرز تنشر غسيل الجمعية العمومية للوداد على صفحتها في

الوينرز
الدار البيضاء - المغرب اليوم

عادت أولتراس وينرز الفصيل المساند الرسمي لفريق الوداد الرياضي، للمرة الرابعة في أقل من شهر، لإصدار بلاغ لها على صفحتها الرسمية في "فيسبوك"، للوقوف على الظرفية الحساسة والمرحلة الصعبة المرتبطة أساسًا بمستقبل الفريق.

وحذر الفصيل الوداد، رئيس الفريق الأحمر سعيد الناصيري من قراراته التسييرية وطالبته بتطبيق القانون باعتباره رجل سياسي محنك كما نبهته باحترام قرارات الجماهير الودادية التي ضحت من أجل النادي.

وهاجم الوينرز من خلال بلاغه بعض الاطراف التي نعتها بالكلاب نظرًا لخرجاتها التعظيمية للرئيس كما نبهتهم من كثرة البهرجة والتصفيق لبعض لما لا ينفع مصلحة النادي.

وانتقد البلاغ، بعض أعضاء المكتب المسير في مقدمتهم أنور الزين ومحمد طلال بسبب طلتهم الغريبة خلال الجمع العام الأخير.

وفيما يلي البلاغ الصادر عن الوينرز:

بعد ثلاثة بيانات فارطة، ارتأت مجموعة الوينرز أن تخرج ببيان جديد هو الرابع من نوعه في أقل من شهر في سابقة لم يشهد لها تاريخ المجموعة مثيلًا. وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على صعوبة المرحلة وخطورة الظرفية وحساسية الموضوع، فهذه المرة لا يتعلق الأمر بفساد أو اختلاس أو سوء تسيير فقط، وإنما يتعلق الأمر بمصير النادي برمته وبمجمله.

في مقالاتنا السابقة، تطرقنا بشكل واضح وصريح وجلي، وبلغة يفهمها الصغير قبل الكبير، إلى الواقع المهترئ داخل أروقة القلعة الحمراء، وإلى أرضيته وأساساته الهشة، وعرجنا على كل المشاكل التي تسببت في ضعف وهوان قواعد النادي الداخلية، ثم وصلنا في نهاية كلامنا إلى تقييم جذري وإلى المطالبة من جديد بتدارك الموقف وتنفيذ مطالب الجمهور القديمة/الجديدة، والتي نرى في تنفيذها مرهما لجراح النادي، وتتميما لكل نواقصه، وحلولا لكل مشاكله؛ مع تعزيز خطابنا بأدلة قوية وحجج دامغة وبراهين موثقة وقوانين مسطرة.

وتابع البلاغ "لأننا خاطبنا رئيس الوداد الرياضي والنائب البرلماني سعيد الناصيري، الذي يدرك تمامًا أنه عضو في مجلس النواب أو مجلس السلطة التشريعية، التي تشرع القوانين وتهيؤها وتصادق عليها. ويدرك كذلك أن من ينتمي لجهة تشرع القانون يجب أن يكون أول من يحترمه ويطبقه، وليس من ينبذه ويخرقه ويتجاوزه، فهنا كأننا نتكلم عن قصة من صنع صنما من العجوة (تمر) ليعبده في سفره، وعندما أحس بالجوع أكل آلهته ومجسمه المقدس. ولنا عودة للحديث عن الأصنام في ذات المقال ؛ فكنا ننتظر منه ردًا فصيحًا وكلامًا صريحًا يؤكد ما كتبناه فيتدارك أخطاءه، أو يفند ما سطرناه بلغة رسمية ودلائل قانونية. في النهاية: لا شيء من هذا حدث، واستمر سعيد نازاريو دي ليما في مراوغاته المكشوفة والمعهودة والمألوفة. 

وفي نفس الوقت اعترض طريقنا قطيع من الكلاب المروضة على النباح والتحياح. سبحان الله التاريخ يعيد نفسه، فقبل أربع سنوات أو خمس مررنا من نفس الطريق واعترضتنا نفس الكلاب، وسمعنا نفس النباح، لم يتغير شيء سوى صاحب السلسلة، وقد استأنست ببقايا الطعام ووفرة العظام تحت جناح الرئيس.

وأكمل "رمتنا الكلاب بدائها وانسلت، وعيرتنا بعيبها، واتهمتنا بما فيها، وشبهت مقصورتنا بوجارها، ولو وجدت سبيلا لعضنا لعضتنا، وتكفينا ستة أبيات للإمام الشافعي رحمه الله نرد به عادية الكلاب ونمضي في دربنا : 
كم من لئيم مشى بالزور ينقـلـه*** لا يتقي الله لا يخشى من العـار

يود لو أنه للـمـرء يهـلـكـه *** ولم ينلـه سـوى إثـم وأوزار

فإن سمعت كلاماً فـيك جـاوِزه *** وخل قائله فـي غـيه سـاري

فما تبالي السما يوماً إذا نبـحـت *** كل الكلاب وحق الواحد الباري

وقد وقعت ببيت نـظـمـه درر *** قد صاغه حاذق في نظمه داري

لو كل كلب عوى ألقمته حجـرًا *** لأصبح الصخر مثقالًا بـدينـار.

وانقسمت الجماهير الودادية الحرة والمستقلة، حيال المستجدات الأخيرة إلى ثلاثة أقسام:

القسم الأول: تلك الفئة التي تتبنى مقولة "يجيب لينا غا الألقاب وماشي شغلنا يدير لي بغى ويديها الى بغى"، هذه الفئة نحترم وجهة نظرها، وبطبيعة الحال هي تعبر عن سقف طموحها وهو أن يفوز فرع كرة القدم بالألقاب.

القسم الثاني: تلك الفئة التي تؤمن يقينا بأن هناك غموضا وضبابية في طريقة تسيير النادي وأن هناك مشاكل كبيرة وفي نفس الوقت هي تلزم الصمت ، إما لكون الألقاب المحققة تحجب في نظرهم وتغطي على كل تلك السلبيات، أو لخوفهم من بطش الكلاب، أو تخوفهم من عودة النادي إلى الفترة التي كان فيها أكرم رئيسا والناصيري نائبا له. وهذه الفئة هي الأخرى نحترم موقفها ونقدره.

القسم الثالث: وينرز صفر خمسة ومن يقف في صفها ويتبنى مواقفها، هذه الفئة لها منظور مغاير عن الجميع، تؤمن بأن الوداد يجب أن يكون في مصاف كبار الأندية الإفريقية، وتؤمن بأن نادي الوداد يجب أن يكون في القمة على مستوى جميع فروعه، وتؤمن بأن الوداد تستحق نظاما تسييريا أفضل، وبرلمانا أقوى وأكبر ومنخرطين أكثر، وبأن الجماهير تستحق الشفافية والوضوح والمصداقية والاحترام بدل الكذب والتدليس والمراوغة والاستحمار.

هذه الفئة تؤمن أيضا بأن مصير الوداد بأيديها، وأن الوداد ملك للجمهور وليس لأي أحد آخر. وتؤمن كذلك بأنها جند الوداد التي تحميه والمستعدة لتضحي بكل شيء من أجله.

هذه الفئة شعارها المبادرة، ولا تعرف الجبن أو الخوف، وتسعى دوما ليكون ناديها كاملا ومثاليا.

 لندخل مباشرة في صلب الموضوع، ففي اليوم الثالث والعشرين من مارس، أقام رئيس الوداد حفل شاي بالياسمين، دعا إليه مدعوين، لعبوا دور المتفرجين/المنخرطين في مسرحية هزلية، تضج القاعة بتصفيقاتهم في الحركة والسكون، والكلام والسكوت.

وتابع "الجمع العام أسميناه حفلة شاي بالياسمين، نظرا لكوننا صرحنا قبل انعقاده بأيام بأننا نطعن في قانونيته وفي شرعيته ما دامت شروط صحته غير متوفرة تماما كسابقيه، وما دام باب الإنخراط لم يفتح في وجه العموم، وبطائق الإنخراط توزع على المدعوين بالمجان يوما قبل انعقاد الجمع، الشيء الذي حاول الرئيس تغطيته عبر تصريحه بأنه سيدعم الفروع بالأموال التي جناها النادي من عائدات الإنخراط. 

وظهر في الحفلة أنور الزين إثر غياب طويل، وبعد سينما الإستقالة والإبتعاد عن محيط النادي. عاد المستقيل ليعتلي منبره بكل بساطة وأريحية وكأن شيئا لم يكن، ويكأن الإبتعاد كان مدروسا لتجنب أية مشاكل ولتقليص الضغوطات، من أجل التركيز على مشروع الشركة التي برز كركن من أركانها.

مركب بن جلون هو مركب الوداد في الماضي وحاليا وفي المستقبل إن شاء الله، وانتهى الكلام هنا حول مركب بن جلون.

محمد طلال وتلاوته لمشروع التقرير المالي باللغة الفرنسية، تلاوة مليئة بالتعثر والتعتعة، قزم من خلالها كيان الوداد الذي حرم من كفاءات أفضل، وقزم من خلالها نفسه وقيمته أيضا وصار مادة دسمة لصفحات السخرية. كل هذا دون نسيان تقلباته كالبحر بين مد وجزر، بين استقالات بلغ عددها الأربعين أو الأربعمئة، وبين تراجع عنها دون اعتذار للجماهير أو اصدار أي صوت.

 التقرير المالي" تقرير يلف تفاصيله الغموض، وبعض الأرقام تطرح حوله عديد التساؤلات خصوصا فيما يخص مصاريف التنقلات الخارجية وعمولات السماسرة، والعشوائية التي تتجلى في عدم ضبط سجلات الرأسمال البنيوي والمعداتي، وغياب الحجج والوثائق التي توثق أغلب التحركات المالية.

ولأن لكل حفل فقرة للتسلية، قام بدور الفكاهي: المنسق العام لحزب الجرار في درب السلطان الفداء، الذي شكر آلهته وسبح بحمدها، ودعا إلى صنع تمثال لها، كما كانت تفعل العرب في الجاهلية، وعلى غرار هبل واللات والعزى ومنات , أو كما كان الحال في زمن آمون وكهنة معبده وهذا هو الأقرب للصواب، ففي عهد الفراعنة كان للبشر رؤوس كلاب كما يزعمون في رسوماتهم، وفي الحقيقة لم يكذبوا وفهمنا مغزى وأبعاد مخطوطاتهم، فلقد رأيناهم في زماننا وبأم أعيننا.

و أكدنا على أن فتح الإنخراط أمام الجميع هو مطلب وضرورة لا مفر منها، إن كان الرئيس فعلا لا يخفي ولا يخشى شيئا، ولا يهدف إلى شيء أو غاية في الخفاء.

من بين كل المطالب التي جاءت في البيانات السابقة، تفاعل الرئيس مع مطلبين : 

أولهما وعد أن يدعم الفروع بما أنفقه المنخرطون، وفي أجل أسبوع. مر أسبوعان لم يف الرئيس بوعده مجددا، واعترف لنا بعض الحاضرين أنهم استفادوا من بطائق الانخراط مجانا. بل الأكثر من هذا، كيف سيتم دعم فروع ماديا وقد تلاشت واضمحلت، ويجب هيكلتها من جديد والبحث عن ممارسين جدد لكل تلك الرياضات بألوان الوداد.

ثانيهما بطائق الإشتراك، والتي وعد الرئيس شخصيا بأن يقف ويسهر على توفيرها للجماهير، وسنضيف هذا الوعد إلى القائمة الطويلة المملوءة بالوعود ونحن لا ننسى.

أما بقية المطالب وخصوصا الإنخراط تخطاها ومر عليها مرور اللئام.

دقيقة التصفيق: نحن لا ننتظر التصفيق مقابل أدائنا لواجبنا وتحملنا لمسؤولياتنا ووضوحنا وشفافيتنا وصدقنا، وبالمقابل ننتظر من الرئيس أداءه لواجبه وتحمله لمسؤولياته ووضوحه وشفافيته وصدقه وسنصفق عليه 

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الوينرز تنشر غسيل الجمعية العمومية للوداد على صفحتها في فيسبوك الوينرز تنشر غسيل الجمعية العمومية للوداد على صفحتها في فيسبوك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ المغرب اليوم

GMT 22:23 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل مباحثات عباس وبوتين لوجود فلسطين في البريكس

GMT 05:47 2023 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

أول مواطن تركي يسافر إلى محطة الفضاء الدولية

GMT 14:44 2022 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

 المؤشر نيكي يهبط 0.57% في بداية التعامل بطوكيو

GMT 10:31 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاتجاهات في عام 2018 تحمل التكنولوجيا إلى مناطق مخيفة

GMT 05:02 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

رباه..إنهم يلقنون فرنسا الديمقراطية !!!

GMT 00:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو موسي يتصدر الأكثر مبيعًا بـكتابيه

GMT 21:19 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

النقد الدولي يخفض توقعاته لنمو الصين لـ4.8%

GMT 16:24 2024 الثلاثاء ,14 أيار / مايو

كيفية إنشاء أحداث خاصة في تطبيق واتساب

GMT 20:46 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

الحكومة المغربية تُصادق على إحصاء السكان

GMT 11:04 2023 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة

GMT 21:58 2023 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

أنشيلوتي يعنف نجم هجوم ريال مدريد عقب لقاء فالنسيا

GMT 11:58 2023 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نور الغندور تتألّق بأزياء ملفتة ومميزة
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib