الدارالبيضاء:محمد ابراهيم
انتقدت إحدى الفصائل المشجعة لفريق النادي القنيطري لكرة القدم حلالة بويز واقع التسيير في فريق الكاك، وقالت في بيان لها إن القنيطرة يتألم ويذرف دمعةً تلو الأخرى.
والتسييري الذي غُلف باليأس و حُبِس في وجوه تسييرية طردت رجال المدينة الراغبين الطامحين في إعادة كتب التاريخ لتصنع لنفسها مقرًا سكنيا داخل الكاك دام لأعوام تِباع دون إحداث التغيير أوحتى التفكير فيه و لو ، لطالما عرفنا أن طريق النجاح تنطلق من الرغبة الجامحة في ذلك ونجاح الكاك خلال ما مضى من أعوام لم يتحقق نظرًا إلى أنه فشل إرتبط بنية صنع أسماءٍ لأُناس لم يحققوا أنفسهم و حضورهم في قطاعات أخرى، فجادت بهم أرجلهم و خطى من سبقوا في التسيير لمنبر الكاك الذي عرفوا بأنه يُلون الأسماء وينحثها بشكل متوهج، في خطوات بخلفية التسويق الذي ينعكس على فريق عاش لأعوام كغريق، تنقذه صيحات و نضال جماهيرٍ أسست لنفسها مبدأ الصمود و الحراك الذي يحركه حب الكاك.
وأخبار تروج داخل الشارع الكروي للمدينة مضامينها بأن أحد الأسماء التي كانت طرفا فاعلًا ضمن مكاتب تسييرية سابقة بخلفيتها السوداء لها نية في التربع على رئاسة الفريق، حيث شرعت أوهامها في بناء أهذافها الفاشلة من الآن.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر