الرباط - المغرب اليوم
فضّل رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، عدم حضور فعاليات الحفلة الافتتاحية لمنافسات كأس العالم، التي جرت عصر الخميس، قبيل المباراة التي سقط فيها المنتخب السعودي بخماسية أمام المنتخب الروسي، على أرضية ملعب "لوجنيكي" بالعاصمة موسكو.
وكشفت مصادر عليمة، أن لقجع تفادى لقاء جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، وتركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، بعدم حضوره حفلة افتتاح المونديال، حيث ناب عنه نائبه الأول في رئاسة الجامعة، حمزة الحجوي، وأكدت نفس المصادر أنه رفض الحضور تلافيا للقاء الثنائي، الذي دعم الملف الأميركي، حيث آثر التنقل إلى مقر إقامة المنتخب المغربي للقاء العناصر الوطنية والوقوف على آخر التحضيرات قبل مباراة الجمعة، التي يواجه فيها "الأسود" المنتخب الإيراني برسم الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية، التي تضم أيضا كلا من إسبانيا والبرتغال.
ولعبت المملكة العربية السعودية، بقيادة تركي آل شيخ، رئيس الهيئة العامة للرياضة في السعودية، أدورًا هامة في جمع دعم دول العالم لفائدة الملف الثلاثي الأميركي، في "لعبة" ترشيح لتنظيم المونديال أجمع كل المراقبين على أن الحكم فيها كان "المصالح السياسية والاقتصادية".
فضل فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عدم حضور فعاليات الحفل الافتتاحي لمنافسات كأس العالم، التي جرت عصر اليوم قبيل مباراة التي سقط فيها المنتخب السعودي بخماسية أمام المنتخب الروسي، على أرضية ملعب لوجنيكي بالعاصمة موسكو.
وعلمت "هسبورت"، من مصادر عليمة، أن فوزي لقجع تفادى لقاء جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، وتركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، بعدم حضوره حفل افتتاح المونديال، حيث ناب عنه نائبه الأول في رئاسة الجامعة، حمزة الحجوي.
وأكدت نفس المصادر أن لقجع رفض حضور حفل الافتتاح وكلف الحجوي بذلك، تلافيا للقاء الثنائي المذكور، الذي دعم الملف الأمريكي، حيث آثر التنقل إلى مقر إقامة المنتخب المغربي للقاء العناصر الوطنية والوقوف على آخر التحضيرات قبل مباراة الغد التي يواجه فيها "الأسود" المنتخب الإيراني برسم الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية، التي تضم أيضا كلا من إسبانيا والبرتغال.
ولعبت المملكة العربية السعودية، بقيادة تركي آل شيخ، رئيس الهيئة العامة للرياضة بالسعودية، أدوراً هامة في شحد دعم دول العالم لفائدة الملف الثلاثي الأمريكي، في "لعبة" ترشيح لتنظيم المونديال أجمع كل المراقبين على أن الحكم فيها كان "المصالح السياسية والاقتصادية".
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر